إدارة دورتموند تضع خطة لتعويض غياب بن سبعيني خلال “الكان”
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية أوروبية، أن إدارة نادي بوريسيا دورتموند، تخطط التعاقد مع لاعب جديد ينشط في مركز الظهير الأيسر.
وحسب تقرير لموقع “ترانسفر ماركت” فإن إدارة دورتموند، تضع لاعب تشلسي الشاب إيان ماتسن، ضمن أولوياتها للتعاقد معه خلال الميركاتو الشتوي.
وحسب ذات المصدر، فإن إدارة النادي الأصفر والأسود، تخطط للتعاقد مع ظهير تشلسي على سبيل الإعارة لنهاية الموسم مع إلزامية الشراء.
وبهذه الخطة، ستكون إدارة نادي بوروسيا دورتموند، قد نجحت في تعويض غياب لاعبها الدولي الجزائري رامي بن سبعيني، الذي سيغيب عن مواجهات فريقه لهذا الشهر، بسبب مشاركته مع الخضر في “كان” الكوت ديفوار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“هيئة الأسرى”: أسرى سجن “ريمون” يعانون التجويع والإذلال والبرد القارس
#سواليف
كشفت #هيئة_شؤون_الأسرى والمحررين (مقرها رام الله)، الأربعاء، أن ” #أسرى #سجن_ريمون يعانون من #حرب_تجويع وإذلال يومية تمارسها إدارة السجن بحقهم بشكل يومي، عدا عن #البرد_القارس الذي يفتك بأجسادهم الهزيلة”.
وقال محامي الهيئة عقب زيارته لعدد من أسرى السجن، إن “الأسير حاتم ياسر محمد الجيوسي (53 عاما)، قسم 18 نفحة، من طولكرم، وهو محكوم مؤبدات+55 عاما، يعاني من انسداد في شريان، ويأخذ أدوية ومميع دم”.
وأضاف المحامي أنه “تم إحضار الأسير الجيوسي للزيارة بعد اقتياده بطريقة مهينة لمسافة 450 مترا تقريبا، ثم تم وضعه بغرف الانتظار لفترة طويلة وهو مقيد اليدين والرجلين ومعصوب العينين، ما سبب له الإرهاق والتعب والخوف، وفي بعض المرات تعرض لإصابات جسدية نتيجة السقوط”.
مقالات ذات صلة الفيدرالي الأمريكي يخفّض سعر الفائدة للمرة الثالثة على التوالي في 2024 2024/12/18وأوضح المحامي أنه “لا يتوفر للأسرى في القسم الذي يقبع فيه الجيوسي أي مستلزمات، كما تم سحب كامل الأغراض الخاصة بهم، فلا يتوفر للمعتقل داخل القسم إلا الملابس التي يرتديها، كما تم سحب كافة الأجهزة الكهربائية من داخل الأقسام”.
وأكد أن “الأسرى منقطعون عن العالم الخارجي ولا يعرفون أي شيء عما حصل خلال الفترة السابقة”.
وبين أن “إدارة سجن ريمون تتعمد معاملة الأسرى بشكل سيئ للغاية، من عقوبات وإهانات واعتداءات وتفتيشات مستمرة تسبب القلق والإرباك والخوف لديهم، كما أن السجانين صادروا (الكنتين) وكل محتوياته ولم تُبق إدارة السجن للمعتقلين أية مقومات للحياة”.
وأشار المحامي إلى أن “إدارة السجون تنتهج سياسة التجويع، إذ يتم إعداد الطعام بطريقة تسبب ضررا صحيا للأسرى، وبكميات قليلة وجودة رديئة ولا تلبي احتياجات أي أسير، حيث أن أغلب الأسرى تراجعت أوزانهم بطريقة كبيرة تتراوح ما بين 20 إلى 30 كيلوغراما”.
وتابع أن “الأسرى محرومون من السكر والملح، فمعظمهم أصبح يعاني من فقدان الوعي نتيجة لنقص السكر بالدم، كما أن الطعام يحضر بلا ملح ولا يسمح للأسرى شرب الشاي أو القهوة”.