زينة صديقتي.. قرار جرئ من أسما إبراهيم حول استضافتها أحمد عز ببرنامجها
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشفت الإعلامية أسما إبراهيم عن رأيها فى أزمة زينة وأحمد عز وذلك خلال ندوتها فى موقع صدى البلد.
وقالت أسما إبراهيم : زينة صديقتي وتعد من المقربين لى ولكن لم أتحدث معها فى أزمتها مع أحمد عز لاننى أرى أن هذ الأمر يخصها بمفردها وأحمد عز.
وردا على سؤال ما أذا كانت ترفض استضافة أخمد عز مراعاة لصداقتها للفنانة زينة أوضحت أسما إبراهيم قائلة : استضافتى للفنان أحمد عز فى برنامجى “خبر سرى” أمر ليس له علاقة بصداقتى للفنانة زينة وليس هناك تعارض لان زينة تعلم ذلك ولا أحد يتدخل فى عمل الاخر ولذلك اتمنى استضافته بالبرنامج.
وحلت المخرجة إيناس الدغيدي ضيفة على برنامج “حبر سري” مع الإعلامية أسما إبراهيم على قناة “القاهرة والناس” يومي الخميس والجمعة في تمام العاشرة مساء.
فى رسالة قوية بعد الأزمة التى تسببت فيها المخرجة إيناس الدغيدي، بتصريحاتها حول زواجها من المؤلف تامر حبيب؛ أكدت أنه لا أحد يستطع أن يتسبب فى الوقيعة بينها وبين تامر حبيب.
وكتبت إيناس الدغيدي، على صفحتها الشخصية بموقع تبادل الصور الشهير “إنستجرام”: “إلى كل من أراد أن يصطاد فى الماء العكر من أهل الشر؛ أقول لهم: لن توقعوا بيني وبين أصدقائي الغاليين، ولن تنالوا من الفن وأهل الفن، نحن وسط مترابط وقوي بإبداعاتنا وتاريخنا، موتوا بغيظكم”.
وكشفت إيناس الدغيدي، عن حقيقة عرضها الزواج على المؤلف تامر حبيب بعد أزمة ارتدائه الحلق، والتى أثارت جدلا واسعا عبر السوشيال ميديا.
وقالت إيناس الدغيدى، فى ندوة “صدى “البلد”: عرض الزواج من تامر حبيب كان مجرد هزار، وجاء ذلك بعد أزمته التى اشتعلت بعد ارتدائه حلق، ولكن الأمر برمته كان مجرد هزار بيني وبينه، وهو من المؤلفين المتميزين، وله عديد من الأعمال الفنية المميزة والناجحة”.
ووضعت المخرجة إيناس الدغيدي، حدا لكل الشائعات التي طالتها بشأن علاقتها بالفنان محمود عبد العزيز وحقيقة طلب الزواج منها، كما كشفت عن حقيقة عرض الزواج منها من جانب عدد من النجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم ايرادات الافلام زينة أحمد عز وزينة إیناس الدغیدی أسما إبراهیم تامر حبیب أحمد عز
إقرأ أيضاً:
زينة الكنائس القبطية في أسبوع الآلام.. طقوس تتجاوز الشكل إلى الروح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحولت الكنائس القبطية إلى مشهد مهيب تغمره الأقمشة السوداء، التي تغطي المذابح والأيقونات والجدران، في مشهد لا يُرى إلا خلال أسبوع الآلام، ورغم بساطة الزينة، إلا أنها تحمل دلالة عميقة، تعبر عن مشاركة الكنيسة لشعبها في آلام المسيح وليس مجرد الحزن على صلبه.
في هذا الأسبوع، تغيب الألوان الزاهية تمامًا، وتختفي الورود المعتادة، لتحل محلها رموز الصمت، الترقب، والتأمل في سر الفداء.
في مقابل السواد الطاغي، تضاء الشموع في أركان الكنيسة كرمز للنور الخارج من الألم، والرجاء المتولد من الصليب ، لا تستخدم الإضاءة الكاملة، بل تكتفي الكنائس غالبًا بضوء الشموع، ما يمنح صلوات “البصخة” طابعًا خاصًا من الخشوع والسكينة.
يقول أحد الخدام: “الزينة مش رفاهية، دي وسيلة للتعبير عن اللي مش بنعرف نقوله.. وكل تفصيلة مقصودة، علشان تعيشنا في أجواء الأسبوع العظيم ده”.
من الزينة الخارجية لزينة القلبلا يقتصر دور الزينة السوداء على تغيير شكل الكنيسة فقط، بل تمهّد لرحلة داخلية يعيشها كل مُصلي، ينتقل فيها من مظاهر الحزن الظاهري إلى زينة القلب بالتوبة والصلاة.
فالكنيسة، بلونها الأسود وصمتها العميق، تدعو أبناءها للتجرد من الزينة الخارجية المعتادة، والالتفات إلى أعماقهم، حيث تبدأ الزينة الحقيقية من الداخل، استعدادًا لفرح القيامة.