توقف الحافلات في ديار بكر بعد مقتل سائق بالرصاص
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
ديار بكر (زمان التركية)- شارك سائقو الحفلات في ديار بكر في دفن زميلهم سائق الحافلة العامة سيركان أصلان، الذي أصيب برصاصة في رأسه أثناء القيادة في ديار بكر.
وقام جميع سائقو الحافلات في المدينة بإطفاء محركات سياراتهم لحضور الجنازة.
وأصيب سيركان أصلان (30 عامًا)، سائق حافلة عامة بينما كان يقل ركابًا في شارع أوفيس إكينجيلر في منطقة ينيشهير المركزية ليلة الجمعة 5 يناير، بجروح خطيرة برصاصة أطلقها أشخاص يتقاتلون بالبنادق.
وفشلت جهود إنقاذ أصلان، الذي أصيب في رأسه، رغم كل التدخلات التي تمت في المستشفى.
وتم دفن سيركان أصلان، اليوم في مقبرة ينيكوي في منطقة باغلار.
وفي تصريح لموقع رووداو، أشار رئيس تعاونية الحافلات العامة الخاصة في ديار بكر، إلى أن مثل هذه الحوادث تزايدت في المدينة مؤخرًا، وقال: “إن التسلح الفردي يتزايد في تركيا، الجميع لديه مسدس على خصرهم.
واصطف السائقون بالحافلات على الطريق عند المقبرة، وربطوا أشرطة سوداء، ثم جابوا المدينة بحافلاتهم احتجاجا على مقتل أصلان.
#Diyarbakır'da özel halk otobüsü şoförü Serkan Aslan 5 Ocak Cuma gecesi maganda kurşunu ile hayatını kaybetti
Kentteki halk otobüsleri kontak kapatarak protesto için şehir içinde tur attı
????Abdulsemal Akıncı / Mehmet Kanevi – Rûdaw pic.twitter.com/4KQ1PZfEDU
— Rudaw Türkçe (@RudawTurkce) January 6, 2024
Tags: الأسلحة في تركياحافلات عامةديار بكرالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الأسلحة في تركيا ديار بكر فی دیار بکر
إقرأ أيضاً:
كمبوديا: العثور على جذع تمثال بوذا في أنغكور بعد قرن من اكتشاف رأسه
في اكتشاف أثري غير متوقع، عثر علماء الآثار في مجمع معابد أنغكور الشهير بكمبوديا على جذع تمثال بوذا يعود إلى القرنين الثاني عشر أو الثالث عشر، ويتطابق مع رأس تم اكتشافه في الموقع نفسه قبل نحو قرن.
ويُعتقد أن الجذع يعود إلى القرن الثاني عشر أو الثالث عشر، ويبلغ ارتفاعه 1.16 مترًا، وهو منحوت وفقًا للطراز الفني المعروف باسم "بايون"، المرتبط بمعبد بايون في أنغكور.
ووفقًا لعالمة الآثار نيث سيمون، تم العثور على الجذع إلى جانب 29 قطعة أخرى يُعتقد أنها أجزاء من نفس التمثال، مما عزز من أهمية هذا الاكتشاف.
وقالت سيمون في حديثها لوكالة "أسوشيتد برس": "لقد كان اكتشافًا مفاجئًا للغاية، لأن كل ما عثرنا عليه سابقًا كان مجرد قطع صغيرة".
وأضافت أن التمثال يتميز بنقوش دقيقة تُظهر المجوهرات، والرداء، والحزام، بالإضافة إلى وضعية اليد اليسرى الفريدة التي تعبر الصدر، وهي إيماءة نادرة في الفن الخميري (الكمبودي).
وكان الرأس المفترض لنفس التمثال قد اكتُشف في نفس المعبد عام 1927 خلال الحقبة الاستعمارية الفرنسية، وهو محفوظ حاليًا في المتحف الوطني الرئيسي في العاصمة بنوم بنه.
وأوضحت سيمون أن الجذع عُثر عليه على بُعد حوالي 50 مترًا من الموقع الذي وُجد فيه الرأس، وأن المسح الضوئي الإلكتروني أكد تطابقهما.
ومع بقاء اليد اليمنى فقط مفقودة، أشارت سيمون إلى أن التمثال أصبح الآن قابلاً لإعادة ترميمه بشكل شبه كامل. وأكدت أن فريقها سيتقدم بطلب إلى وزارة الثقافة والفنون الجميلة للحصول على الموافقة على إعادة توصيل الرأس بالجسد، ليُعرض التمثال بحالته المكتملة أمام الجمهور.
Relatedشاهد: اكتشاف موقع عبادة اثري في البيرو من عصور ما قبل الغزو الإسبانيمدينة اثرية أسسها الإغريق في شرق ليبيا مهددة بالتخريب والجرفالسلطة الفلسطينية تستعيد قطعة اثرية نادرة تم تهريبها الى الولايات المتحدةويُعد موقع أنغكور أحد أهم المواقع الأثرية في جنوب شرق آسيا، حيث يمتد على مساحة تقارب 400 كيلومتر مربع ويضم بقايا عواصم إمبراطوريات كمبودية تعود إلى الفترة بين القرنين التاسع والخامس عشر.
إلى جانب أهميته التاريخية، يُعتبر أنغكور الوجهة السياحية الأكثر شهرة في كمبوديا، حيث استقطب نحو مليون سائح دولي في عام 2024، وفقًا لوزارة السياحة الكمبودية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لوحة مفقودة منذ نصف قرن... كيف وصلت إلى متحف هولندي؟ اكتشاف مذهل: العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني بعد قرن من الغموض والبحث! "لم يكونوا عائلات كما كان يُعتقد".. تحليل الحمض النووي يعيد رسم صورة ضحايا بومبي متحفسياحةكمبودياتمثال