بيت الزكاة ينتهي من توزيع القافلة الرابعة لحملة «أغيثوا غزة»
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أعلن بيت الزكاة والصدقات تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، عن الانتهاء من توزيع القافلة الإغاثية الرابعة على النازحين في وسط قطاع غزة وجنوبه.
«بيت الزكاة والصدقات» يبدأ صرف إعانة شهر يناير وصول أكبر قافلة لـ «بيت الزكاة والصدقات» إلى ميناء رفح البريأوضح بيت الزكاة والصدقات، أن هذه القافلة مكونة من 50 شاحنة عملاقة تحمل على متنها ما يقرب من 1000 طن من المواد الغذائية والمياه النقيَّة والبطاطين والمراتب والملابس الشتوية والمستلزمات المعيشية إلى أهلنا في غزة.
أوضح بيان صادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم السبت أن القافلة التي دخلت الثلاثاء الماضي من ميناء رفح البري شارك في تجهيزها وفود شعبية من 70 دولة حول العالم؛ تلبية لنداء فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر؛ للمشاركة في حملة «أغيثوا غزة» تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين» لإنقاذ الآلاف من أهلنا في قطاع غزة، الذين يعانون من نقص حاد في الدواء والغذاء وكافة مقومات الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيت الزكاة بيت الزكاة والصدقات شيخ الازهر قطاع غزة غزة فلسطين بیت الزکاة والصدقات
إقرأ أيضاً:
انهيارات أرضية وفيضانات تهدد لوس أنجلوس بعد الحرائق.. الخطر لم ينتهي بعد
تهدد الرياح القوية بعودة حرائق لوس أنجلوس مرة أخرى بعد السيطرة عليها جزئيًا، لكن الأزمة حتى الآن ليست في عودة الحرائق فقط، بل النتائج المترتبة عليها، حيث يدرس حوالي 12 عضوًا من فرق الاستجابة للطوارئ في كاليفورنيا إصدار إنذارات للسكان لتهديد قادم، وهو الفيضانات والانهيارات الأرضية التي يمكن أن تأتي بعد أيام أو أشهر أو حتى سنوات.
جيريمي لانكستر، عالم الجيولوجيا في ولاية كاليفورنيا، قال إنه بعد حرائق الغابات، لا ينتهي الخطر على الناس.
وقد أمضى هو وفريقه يوم الأربعاء الماضي في المشي لمسافات طويلة في الوديان شديدة الانحدار التي تحيط بجبال سان جابرييل وسانتا مونيكا بلوس أنجلوس، وعندما تهطل الأمطار بغزارة، يمكن أن تتدحرج الرواسب على المنحدرات بسرعة إلى أسفل التل على المنازل التي تضغط بشكل متزايد على سفوح التلال المعرضة للحرائق، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
مخاوف من الفيضانات المفاجئة وتدفقات الحطامويعد الخطران الرئيسان بعد حرائق لوس أنجلوس هما الفيضانات المفاجئة وتدفقات الحطام بعد الحرائق، وفي حين تمتص التربة الإسفنجية الماء عادة، يمكن أن تصبح التربة المحترقة صلبة مثل الخرسانة، وتطرد الماء كما يفعل معطف المطر، ثم تتدفق المياه إلى أسفل المنحدر.
وتدفقات الحطام أكثر خطورة من الفيضانات لأن الرواسب التي تسحبها تؤذي المنازل والطرق، وتكرر الأمر من قبل بعد حريق توماس بمقاطعتي فينتورا وسانتا باربرا بكاليفورنيا عام 2017، وتسبب تدفق الحطام في مقتل 23 شخصًا وتدمير أكثر من 400 منزل.
حرائق لوس أنجلوس الأكثر تأثيرًاوكانت حرائق لوس أنجلوس التاريخية، التي تعد الأكثر تأثيرًا في تاريخ الولايات المتحدة، أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 25 شخصًا، وتدمير الآلاف من المنازل سواء كليًا أو جزئيًا، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان.