ضبط أكبر تشكيل عصابي متخصص بالاستيلاء على بيانات الفيزا لسرقة أموال المواطنين
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإستيلاء على أموال عملاء البنوك وبطاقات الدفع الإلكترونى.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة تعرض بعض عملاء البنوك لعمليات نصب واحتيال من خلال تلقيهم مكالمات هاتفية من بعض الأشخاص وإيهامهم بأنهم موظفى خدمة العملاء بالبنوك أو مندوبى بعض الجهات الرسمية وفوزهم بجوائز مالية أو منح مقدمة من إحدى الهيئات الحكومية أو تحديث بياناتهم البنكية وتمكنهم بموجب ذلك من الإستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الالكتروني الخاصة بهم وإستخدامها فى إجراء عمليات شرائية على مواقع التسوق الإلكتروني .
كما تبين قيام المتهمين طلب إيداع مبالغ مالية على بعض المحافظ الإلكترونية مسجلة بأرقام هواتف محمولة وأسماء أشخاص آخرين بزعم تحديث بياناتهم البنكية .
سقوط اكبر عصابة لسرقة عملاء البنوك
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط إثنين من العناصر الإجرامية من مرتكبى ذلك النشاط الإجرامى (مقيمان بدائرة مركز شرطة العدوة بالمنيا) وعثر بحوزتهما على (3 هواتف محمول بفحصهم فنياً تبين احتوائهم على العديد من الدلائل التى تؤكد نشاطهما الإجرامى)، وبمواجهتهما اعترفا بإرتكابهما عدد (9) وقائع أخرى بذات الأسلوب.
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الأموال العامة الهيئات الحكومية الجهات الرسمية الدفع الالكترونى
إقرأ أيضاً:
بهدف الترند.. أمن الفيوم ينفي سقوط تشكيل عصابي لسرقة البط ووالرومي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمني بمحافظة الفيوم، ما تداولته صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عن وقوع تشكيل عصابي تخصص في سرقة البط والوز والرومي بمركز سنورس، واعتبر أن ما تداولته الصفحات ما هو إلا فبركة تهدف إلى تحقيق ترند.
وكانت بعض صفحات التواصل الاجتماعي تداولت منشورًا عن وقوع تشكيل عصابي يعتبر الأول من نوعه تخصص في سرقة الطيور، باعتبار أن الفيوم إحدى المحافظات الشهير بإنتاج الكتاكيت، وخصص المنشور البط والديك الرومي باعتبارها الأغلى سعرًا بين كل الطيور المتاحة للطعام.
وأكد المصدر أنه جار الآن البحث عن مروج الشائعة باعتبار أنه من الأخبار التي تثير الذعر بين المواطنين خاصة أن الفيوم من القرى الريفية، وتنشر تربية الطيور بين أهالي القرى، وهي بمثابة مصدر دخل رئيسي لبعض الأسر الريفية.
ولفت إلى أن انتشار مثل هذه الأخبار الكاذبة يشكل خطرًا على أمن المواطن البسيط الذي يصدق الشائعات طالما ترددت من أكثر من مصدر.