تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024.. 10 رسائل مميزة للإخوة الأقباط
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
عيد الميلاد المجيد.. .تفصلنا ساعات قليلة ويهل علينا عيد الميلاد المجيد، إذ يبحث الكثير من المسيحيين عن عبارات تهنئة بذكرى ميلاد السيد المسيح، كما يقيمون القداس في الكنائس ويجتمعون ويبادلهم المسلمون التهنئة بعيدهم المجيد.
ويرصد «الأسبوع» عبارات تهنئة بذكرى ميلاد السيد المسيح:
تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024-قبل رن الاجراس وقبل رسائل عيد الميلاد المجيد وقبل بدء القداس حبيت اهنئ أغلي الناس.
-للكلمة ردود وللفرحة وجود ولأيام العيد وقت محدود وليك تهنئه ملهاش حدود.
-نفسي أكون بابا نويل وأجي في نص الليل وأقولك happy new year.
-يا ملائكة السماء زوريهم وقبل الناس فرحيهم وبعيد ميلاد يسوع هنيهم.
-في قلبي حطتيك وبالتهاني خصيتك وعلى الناس أغليتك وبسنة جديدة هنيتك.
-نتمنى لكم عيدًا مجيدًا سعيدًا، وعمرًا مديدًا، وكل عام وأنتم بألف بخير.
-بكرة الشمس تشرق بيوم جديد من سنة جديدة يا رب المصاعب تلين وتتحقق أمانينا في العيد المجيد.
-كل سنة وأنت سعيد، كل سنة تبقى بقلبي ولما أشوفك تكتمل أعيادي.
-لأحلى شمس عطر وزهر مع كرت يقول عيد مجيد يا أغلى البشر، كل عام وأنتم بخير.
عيد ميلاد السيد المسيح-أعذب تهنئة لأعذب إحساس ياللي غلاك ما له قياس كل عام وأنت أسعد الناس.
-عاهدت نفسي كل ما تمر سنة أحبك أكثر وأشتاقلك أكثر وأتمنالك أجمل سنة.
-قلت أهديك في العيد المجيد عيوني لكن ترددت في اللحظة الأخيرة خفت أشتاقلك وما أقدر أشوفك.
-أقول بسرعة قبلهم كلهم كل عام وأنت بخير يا بعدهم كلهم بمناسبة العيد المجيد.
-لن أقول كل عام وأنت بخير، لكن سوف أقول أنت الخير لكل عام، عيد مجيد صديقي.
-في عيد ميلاد يسوع جايين حاملين الشموع تمسح من عينينا الدموع.
-مع حلول عيد الميلاد المجيد أتمنى أن يديم الله علينا الصحة والعافية.
-عيد الميلاد المجيد هو ذكرى راسخة في نفوسنا تذكرنا بمولد المسيح عليه السلام فكل عام والجميع بخير.
-أتمنى أن يكون يوم الكريسماس مبهجًا ويحمل لنا الكثير من السعادة.
-وددت أن أرسل لكم أجمل التهانئي والتبريكات بمناسبة حلول ذكرى مولد المسيح وكل عام وأنتم بخير.
اقرأ أيضاًالدستورية تقدم التهنئة لأقباط مصر بمناسبة عيد الميلاد المجيد
عميد «آداب كفر الشيخ» يهنئ الأقباط بعيد الميلاد المجيد
الرئيس السيسي يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد ميلاد المسيح السيد المسيح المسيح ميلاد السيد المسيح عید المیلاد المجید کل عام وأنت
إقرأ أيضاً:
رسالة مفتوحة من النائب أديب عبد المسيح إلى البطريرك يوحنا العاشر
صدر عن المكتب الإعلامي للنائب أديب عبد المسيح رسالة مفتوحة إلى صاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر الجزيل الإحترام، ملاك الكرسي الإنطاكي للروم الأورثوذكس، جاء فيها:
"لقد تابعنا يا صاحب الغبطة و بدقة، عظتكم التاريخية من كنيسة الصليب المقدس تاريخ ١٥ كانون الأول ٢٠٢٤. إننا فيما ننوّه بدعوتكم أطياف الشعب السوري للتلاقي و العيش الواحد بدل المشترك، مع ضرورة المساواة بين الجميع و أمام القانون، فقد صوبتم حسناً نحو الشراكة التاريخية بين المسلم و المسيحي بينما يبقى المصير المنتظر واحداً.
كما لفتني تحديدكم خارطة طريق سيادية، إصلاحية و إنقاذية لبناء سوريا الجديدة على الأسس التالية:
1. دولة مدنية
2. دولة مواطنة
3. السلم الأهلي
4. دولة القانون
5. احترام الحريات و المعتقدات
6. دولة الديمقراطية
7. احترام حقوق الإنسان
بينما يبقى الضامن الأول و الأخير لهذه الأسس هو الدستور.
لن أدخل في تعقيدات الملف السوري و الأحداث الأخيرة مع أنني أعتبر يا صاحب الغبطة أن ما كتبتم هو إعتراف صريح بواقع إنعدام كل هذه الأسس المذكورة خلال حكم آل الأسد و أن سلمهم الأهلي الإفتراضي لم يكن إلا سلماً قمعياً من نظام جائر حكم شعبه كالطاغية نيرون، بعيداً عن منطق القانون و المساواة و الديمقراطية و حقوق الإنسان و حتى " محبة الله و الآخر " التي هي الركن الرئيسي في عقيدتنا الدينية المستقيمة الرأي. ". وتابع: "صحيحٌ يا صاحب الغبطة أنك سوري الجنسية و الهوى و التربية الصالحة في عائلة مؤمنة، لكنك بإنتمائك للكنيسة الأورثوذكسية، أنت إنطاكي الهوية والإيمان و الفكر، فلبنان هو بلدك كما سوريا و إنطاكية و سائر المشرق، و فيما تطالبون بدستور سوري، يتساوى فيه الجميع، أسوة بدستورنا المسيحي الذي نتساوى فيه جميعا بكنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية، أطلب منك أن ترفع أيضا صوتك من على هضبة الكرامة في بلمند الكوره، و تنادي الفئات الضالة في لبنان و الذين وضعوا رهانهم على أنظمة البطش و الشر و حسابات الخارج و محور الإنتحار الجماعي، أن يعودوا إلى العيش الواحد الذي نفتقده و أن نتساوى تحت سقف القانون و أن نحترم الدستور، تحديدا إتفاق الطائف المتفق عليه و أن نطبقه بالكامل، و أن تكون شرعية حمل السلاح الذي سبب لنا الدمار و الإنهيار بيد الحكومة اللبنانية و جيشها الشرعي و أن نحترم القرارات الدولية و الحريات العامة و أن نتساوى في الحقوق كافة. آن الأوان يا صاحب الغبطة أن تكون جسراً نعبر فيه من شريعة الغاب إلى شريعة القانون كما عمل القديس بولس كجسر بين شريعة موسى و شريعة المسيحية.
نريدكم يا صاحب الغبطة كقيادة روحية منتخبة بطريقة ديمقراطية عبر استدعاء الروح القدس، أن نحتمي تحت جناحيكم و أن تضربوا بعصا موسى، فتقفوا إلى جانبنا ليس فقط بالصلاة إنما بالعمل على تحرير مجتمعنا من عبودية الاخرين، بدءاً بأنفسنا و مؤسساتنا، و أن نعطي لقيصر ما لقيصر فقط، لا أن يحكمنا قيصران، الأول عاجز و الثاني مرتهن للخارج. عظتكم المميزة هي بداية ثورة تجدد في الكنيسة الإنطاكية و هذا ما كنت أتمنى أن أسمعه منذ وقت طويل، تطبيقاً لرسالة بولس الثانية إلى اهل كورنثوس التي جاء فيها: " و إن كان إنساننا الخارج يفنى، فالداخل يتجدد يوما بعد يوم".
رجاؤنا يا صاحب الغبطة أن يتكلل خطابكم المستقبلي بمزيد من التجدد و الصوت الصارخ في البرية و أن تضعوا لبنان تحت أعينكم كما سوريا و أن تقولوا كلمتكم و تمشوا فإننا بإتكالنا عليكم لن نخيب، و أن يكون المجتمع الأورثوذكسي اللبناني شريكا فعليا مع كنيسته و مؤسساتها كافة، آن الأوان لنتحرر جميعنا و أن تكون كنيستنا مرجعاً لإستعادة الشرعية و الحقوق، ليس فقط في المحاكم الروحية، كيف لا و المسيح هو ملجؤنا الحصين في جميع الشدائد. إفتحوا أبوابكم و قلوبكم و دعونا يا صاحب الغبطة نشارككم همومنا و مخاوفنا و أفكارنا، فقد أظهرت الأحداث السريعة أن الشعب الذي سكن الظلمة و لو بعد حين كان على حق و نحن نمثل أصحاب الحق و لا حل يبدأ إلا بالسياسة و الحقوق المدنية و الدستورية كما ذكرتم، فنسخرهم لخدمة شعبنا. إجعل البلمند منبراً للحرية و الديمقراطية و الكلمة كما كانت و ستبقى مزاراً للمؤمنين و الضعفاء و طالبي الخلاص الإلهي بشفاعة والدة الله أم النور."