الزايدي: بدعة الصراع بين العرب والأمازيغ تهدف للقضاء عليهما وتوطين مهاجرين في ليبيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الزايدي بدعة الصراع بين العرب والأمازيغ تهدف للقضاء عليهما وتوطين مهاجرين في ليبيا، ليبيا 8211; تساءل أمين عام اللجنة التنفيذية للحركة الوطنية الشعبية مصطفى الزايدي، هل ستسقط الفتنة التي خطط لها الاستعمار في المغرب العربي، .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزايدي: بدعة الصراع بين العرب والأمازيغ تهدف للقضاء عليهما وتوطين مهاجرين في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – تساءل أمين عام اللجنة التنفيذية للحركة الوطنية الشعبية مصطفى الزايدي، هل ستسقط الفتنة التي خطط لها الاستعمار في المغرب العربي، وتسقط بدعة الصراع بين العرب السكان الطارئيين والأمازيغ السكان الأصليين والتي تهدف للقضاء عليهما، وتوطين مهاجرين في ليبيا لعزل المغرب عن المشرق العربي؟.
الزايدي وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أضاف:” هل تسقط الفتنة التي خطط لها الاستعمار في المغرب العربي وتسقط بدعة الصراع بين العرب السكان الطارئيين والأمازيغ السكان الاصليين والتي تهدف للقضاء عليهما وتوطين مهاجرين في ليبيا لعزل المغرب عن المشرق العربي؟ واليونيسكو تسجل حرف (التيفانج) كثرات سعودي، وأحد الحروف التي تطورت منها”.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب: التدخل الأجنبي في ليبيا يتسبب في تعميق انقساماتها الداخلية
ليبيا – نقل تقرير إخباري نشرته صحيفة موروكو وورلد نيوز المغربية الناطقة بالإنجليزية، عن تجديد الرباط موقفها الداعم للعملية السياسية لحل أزمة ليبيا.
ووفقًا للتقرير، الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة المرصد، حذّر المغرب مجددًا من التبعات السلبية للتدخل الأجنبي في ليبيا، مؤكدًا أن هذا التدخل يعمق الانقسامات الداخلية. ونقل التقرير عن السفير المغربي لدى الاتحاد الإفريقي، محمد العروشي، موقف بلاده خلال اجتماع مجلس السلم والأمن الإفريقي.
وأشار العروشي، بحسب التقرير، إلى دعم بلاده لحل سياسي وحوار داخلي بين الأطراف الليبية لإنهاء الجمود الحالي، بوصفه السبيل الوحيد لحل الأزمة التي تواجهها ليبيا منذ سنوات. كما أكد على أهمية إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية لمعالجة القضايا العالقة في المشهد الليبي.
وأضاف التقرير أن العروشي شدد على أهمية العملية السياسية في تمكين ليبيا من إنشاء مؤسسات ذات مصداقية، مذكّرًا بدور المغرب في إنهاء الصراع السياسي وتحسين الوضع الإنساني والاقتصادي في ليبيا، إضافة إلى دعمه لمؤسسات الدولة الليبية لضمان الأمن ومحاربة الإرهاب والجريمة المنظمة.
كما أشار التقرير إلى حديث العروشي عن تعاون بلاده مع جميع المؤسسات الليبية باحترام ومصداقية، مع تأكيد عزم المغرب على مواصلة جهوده لتقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية، عبر استضافة مسؤوليها. وجدد المغرب دعمه لعملية سياسية بإشراف أممي تحفظ سيادة ليبيا وتستعيد أمنها واستقرارها.
ونقل التقرير عن العروشي قوله: “المغرب يدرك أن تزايد التدخلات الأجنبية في الملف الليبي وتباين الأجندات الدولية له تأثير سلبي على حل الأزمة الليبية، إذ يعمق الانقسامات الداخلية ويهدد أي عملية سياسية سلمية”. واختتم التقرير بتأكيد ارتياح المسؤولين الليبيين لجهود الرباط الداعمة للعملية السياسية.
ترجمة المرصد – خاص