وابل من صواريخ «حزب الله» يضرب إسرائيل «كرد أوّلي» على اغتيال العاروري
محمد بن راشد يعلن تعديلات وزارية في حكومة الإمارات
الإمارات: إحالة 84 متهما أغلبهم من «الإخوان» إلى محكمة أمن الدولة
الأردن: اشتباكات مسلحة مع مهربي مخدرات على الحدود الشمالية
السجن 14 شهراً لشرطي أمريكي أبيض قتل رجل أسود!
العدو الصهيوني يخفي جرائمه في غزة «بالهجرة الطوعية»
 ضبط 17,376 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع

 

تناولت صحف السعودية عددا من الموضوعات المتفرقة التي صبت بشكل على غزة المحاصرة إسرائيليا جراء العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.

 

قالت صحيفة الشرق الأوسط. تشن إسرائيل اليوم (السبت)، ضربات جديدة على غزة، في وقت حذرت الأمم المتحدة من أن القطاع الفلسطيني المحاصر بات «مكانا للموت وغير صالح للسكن»، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية».

وذكر صحافيون في «وكالة الصحافة الفرنسية» أن ضربات إسرائيلية استهدفت فجر السبت مدينة رفح في الطرف الجنوبي من قطاع غزة حيث لجأ مئات آلاف الفلسطينيين في الأسابيع الأخيرة محاولين الفرار من الاشتباكات.

والجمعة، أفادت مصادر استشفائية فلسطينية عن سقوط 35 قتيلا في دير البلح في وسط القطاع.

وفي شمال غزة، حيث أطلق الجيش الإسرائيلي عمليته البرية في نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، تتواصل عمليات القصف.
وقال أحد سكان جباليا (شمال) لـ«الوكالة الفرنسية» أمس (الجمعة) بعد غارة إسرائيلية: «الحي بكامله مدمر ولا أعرف إلى أين سيعود الناس. أين سنعيش؟».

وأضاف: «انظروا إلى هذا الدمار. لكن رغم ذلك سنبقى مصممين. لم نهرب إلى الجنوب أو إلى مكان آخر. بقينا في السكة (جباليا)، حيث كانت منازلنا».

وحذر منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن غريفيث من أن القطاع الفلسطيني المحاصر بات «بكل بساطة غير صالح للسكن».

وقال في بيان: «بعد ثلاثة أشهر على هجمات 7 أكتوبر الفظيعة، باتت غزة مكانا للموت واليأس»، و«يواجه (سكانها) تهديدات يومية على مرأى من العالم».

وتفيد منظمة يونيسيف أن المواجهات وسوء التغذية والوضع الصحي أحدثت «دورة من الموت تهدد أكثر من 1.1 مليون طفل» في هذا القطاع الذي كان يسوده الفقر حتى قبل بدء الحرب.

وتعهدت إسرائيل «القضاء» على «حماس» بعد الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر.
وأدى القصف الإسرائيلي على القطاع، مترافقا مع هجوم بري اعتبارا من 27 أكتوبر، إلى مقتل 22600 شخص غالبيتهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة التابعة لـ«حماس».
ذكرت صحيفة الشرق الأوسط، رفض الفلسطينيون، أمس، خطط إسرائيل للمرحلة التالية من حربها في غزة ورؤيتها لإدارة القطاع في المستقبل عبر هيئة فلسطينية خاضعة لسيطرة أمنية إسرائيلية شاملة.

وحذّرت وزارة الخارجية الفلسطينية مما وصفتها بـ«ملهاة اليوم التالي للحرب»، بما فيها من ترتيبات لإدارة شؤون القطاع. وأضافت في بيان أن «هذه الملهاة لا تعدو كونها استكمالاً لحرب الإبادة الجماعية وتصفية القضية الفلسطينية وإقحام إسرائيل لنفسها كقوة احتلال في شأن داخلي يخص الشعب الفلسطيني فقط». وأكدت أولوية وقف النار و«وقف حرب الإبادة الجماعية» في غزة.

جاء ذلك بعدما عرض وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، مساء الخميس، خطته «لما بعد الحرب»، وهي تنص على أن حركة «حماس» لن تعود للسيطرة على غزة، بينما ستحتفظ إسرائيل بحرية تنفيذ عمليات وستتولى قوة عمل متعددة الجنسيات بقيادة الولايات المتحدة بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وشركاء إقليميين مسؤولية إعادة تأهيل القطاع. لكنه استبعد عودة المستوطنات الإسرائيلية، قائلاً إنه لن يكون هناك وجود مدني إسرائيلي، وإن هيئات فلسطينية ستحكم القطاع.
وأشارت الصحيفة إلى أن قال الجيش الإسرائيلي اليوم (السبت)، إن 40 صاروخاً أطلقت من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، وإنه استهدف الخلية التي شاركت في الهجوم، بحسب «وكالة أنباء العالم العربي».

وذكر الجيش في بيان على «تلغرام» أن الصواريخ أطلقت باتجاه منطقة ميرون بشمال إسرائيل، وأنه وجّه ضربة إلى القائمين بالهجوم.

من جهته، أعلن «حزب الله» اللبناني، اليوم، استهداف قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية بـ62 صاروخاً كرد أولي على اغتيال القيادي في حركة «حماس» صالح العاروري.

وقال «حزب الله»، في بيان أوردته «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية: «تقع قاعدة ميرون للمراقبة الجوية على قمّة جبل الجرمق في شمال فلسطين المحتلة، وهي أعلى قمّة جبل في فلسطين المحتلة، وتُعد قاعدة ميرون مركزاً للإدارة والمراقبة والتحكم الجوّي الوحيد في شمال الكيان الغاصب، ولا بديل رئيسياً عنها، وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين في كامل الكيان الغاصب، وهما ميرون شمالاً، والثانية متسبيه رامون جنوباً».
ذكرت صحيفة الرياض السعودية، أعلن صاحب  الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات ، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي عن تعديلات وزارية في حكومة الإمارات.

وشملت التعديلات تعيين مكتوم بن محمد بن راشد نائباً لرئيس الوزراء للشئون المالية والاقتصادية ومسؤولاً عن هذا القطاع في الحكومة الاتحادية، وتعيين محمد بن مبارك فاضل المزروعي وزير دولة لشئون الدفاع وعضواً في مجلس الوزراء، وتعيين مريم حارب المهيري رئيساً لمكتب الشئون الدولية في ديوان الرئاسة وذلك مع نهاية فترتها في وزارة البيئة، وتعيين الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة للبيئة وعضواً في مجلس الوزراء، وتعيين سلطان النيادي وزير دولة للشباب في دولة الإمارات.
وذكرت صحيفة الرياض، صرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أنه جرى منذ الساعة الثانية فجراً من صباح اليوم السبت، اشتباكات مسلّحة ما بين قوات حرس الحدود الأردنية ومجموعات مسلحة كبيرة من المهربين على الحدود الشمالية للمملكة.

وأسفرت هذه الاشتباكات لغاية الآن عن إصابة وضبط عدد من المهربين، وإحباط تهريب كميات كبيرة من المخدرات والأسلحة، بحسب وكالة الأنباء الأردنية بترا.
وأوردت الصحيفة، حُكم على شرطي أمريكي أبيض الجمعة بالسجن 14 شهراً بسبب ضلوعه في مقتل إيليا ماكلين، وهو شاب أسود تعرّض للخنق والحقن بمادة الكيتامين المهدئة خلال توقيفه سنة 2019.

وأبدى القاضي الذي نطق بالحكم "صدمة من اللامبالاة التي أظهرها" الشرطي تجاه "معاناة" الشاب الذي "كان مكبّل اليدين ولم يكن يشكل تهديداً على أحد".

ومن بين الشرطيين الثلاثة الملاحقين في إطار هذه القضية، كان راندي رويديما الوحيد الذي دين بتهمة القتل غير العمد في تشرين الأول/اكتوبر. وتمت تبرئة الشرطيين الآخرين.

وحُكم على رويديما بالسجن أربع سنوات مع وقف التنفيذ.
وذكرت صحيفة الرياض، استشهد 162 فلسطينيًا وأصيب 296 بجروح أمس، في سلسة غارات وقصف مدفعي استهدف أحياء سكنية في عدة مناطق في قطاع غزة.

وأعلن جيش الاحتلال في إطار عدوانه على مدينة غزة ومحيطها والتي أصبحت منطقة قتال يعمها الدمار، وعلى خان يونس، أكبر مركز حضري في جنوب القطاع المحاصر.
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الـ91 على التوالي، إلى 22600 شهيد، فيما بلغ إجمالي عدد حالات الجرح والإصابة 57910 حالات، 70 في المئة منها أطفال ونساء.

وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت سلسة غارات وقصف مدفعي استهدف أحياء سكنية، مما أدى إلى استشهاد 162 فلسطينياً وجرح 296، خلال الساعات 24 الماضية.

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأركان حكمه يتعمدون استبدال جريمة التهجير القسري بمفهوم الهجرة الطوعية للإفلات من المحاسبة، وفقاً للقانون الدولي.

وقالت في بيان، صدر أمس، «إنه على المجتمع الدولي والدول كافة أن تلاحظ وتدرك الرغبة الحقيقية التي يعبر عنها المواطن الفلسطيني يومياً في العودة إلى منزله، بالرغم من تدميره».

وأشارت إلى أن المواطنين يتحدون تعليمات جيش الاحتلال ويواصلون التسلل والعودة إلى مناطقهم المدمرة، رغم معرفتهم المسبقة بمخاطر ذلك، في إصرار فلسطيني على البقاء ورفض التهجير القسري، وهو ما يُسقط مفهوم نتنياهو وأركان اليمين الحاكم بشأن (مفهوم الهجرة الطوعية) الذين يحاولون تعميمه، من أجل إخفاء جرائمهم، والإفلات من المحاسبة والعقاب، وفقاً للقانون الدولي.

وحذرت من محاولات الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو ترويج مفهوم الهجرة الطوعية لشعبنا في قطاع غزة وتسويقه، لإخفاء جريمة التهجير القسري الذي تفرضه قوات الاحتلال بشكل مباشر أو غير مباشر على قطاع غزة، من خلال خلق مناخات وبيئة طاردة للغزيين.

وأكدت أن شعبنا يتعرض ليس فقط لإبادة جماعية، وإنما أيضاً للتهجير بالقوة، ولا يوجد في قاموسه الهجرة الطوعية المزعومة، وهنا نذكر بما قاله نتنياهو منذ اليوم الأول من الحرب، عندما طالب سكان قطاع غزة بمغادرة القطاع، كاشفاً عن نواياه ومخططاته وأهدافه التي ينفذها طيلة 90 يوماً من العدوان ويجسدها على الأرض.
ذكرت صحيفة عكاظ، أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق السعودية كافة، وذلك للفترة من 15 - 1445/6/21 الموافق من 2023/12/28 حتى 2024/1/3 عن ضبط 17,376 مخالفًا، منهم 10,689 مخالفًا لنظام الإقامة، و3894 مخالفًا لنظام أمن الحدود، و2793 مخالفًا لنظام العمل.

ذكرت صحيفة عكاظ، أمر النائب العام لدولة الإمارات العربية المتحدة المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، بإحالة 84 متهماً أغلبهم من أعضاء تنظيم الإخوان المسلمين في الإمارات إلى محكمة أبوظبي الاتحادية الاستئنافية (محكمة أمن الدولة)؛ لمحاكمتهم عن جريمة إنشاء تنظيم سري آخر بغرض ارتكاب أعمال عنف وإرهاب على أراضي الدولة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استشفائي اغتيال العاروري الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين الإبادة الإقامة الإقامة والعمل وأمن الحدود الأمم المتحدة الإمارات ا الهجرة الطوعية السعودية الصحافة الفرنسية العدو الصهيونى العاروري القطاع الفلسطيني القضاء على حماس القطاع المحاصر امن الدولة ة الإمارات حرب الإبادة الجماعية صحف السعودية الهجرة الطوعیة ذکرت صحیفة قطاع غزة مخالف ا على غزة

إقرأ أيضاً:

«قمة» عربية مصغرة في السعودية.. إسرائيل تقول: «اللعبة» انتهت!

أكدت إسرائيل استمرار تنفيذ عملية تبادل الأسرى والرهائن المقررة السبت، رغم المطالبات بعدم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين ردا على تفجير الحافلات في تل أبيب مساء الخميس.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت مبكر من صباح الجمعة، “أنه من المتوقع أن تستمر عملية إطلاق سراح الرهائن المقررة السبت كما هو مخطط لها”.

وحذر الجيش في بيان من أنه “سيتعامل بحزم مع أي انتهاك من حماس”، وتسلمت إسرائيل الخميس 4 جثث لرهائن من حماس، ومن المقرر أن يتم تسليم 6 رهائن أحياء السبت، وفي المقابل ستطلق إسرائيل سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.

وطالب عدد من الوزراء الإسرائيليين بعودة القتال في غزة، وعدم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم السبت.

وكانت هددت إسرائيل، في منشورات ألقتها على قطاع غزة بالطائرات، بتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتهجير أهل غزة قسرا، قائلة فيها “لم يبق إلا القليل وانتهت اللعبة ونحن هنا باقون إلى يوم القيامة”، على حد تعبيرها.

وجاء في بداية المنشور آيات قرآنية تتحدث عن الابتلاء والمصيبة وأجر الصابرين. وقال المنشور: “نداء أخير لمن يريد أن نقدم له مساعدات.. أعيدوا حساباتكم. خريطة العالم لن تتغير إن اختفى كل أهل غزة عن الوجود”.

في السياق، قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، الخميس، “إن خطة الرئيس لغزة لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وإن الحديث عن مستقبل غزة يتحول نحو كيفية إيجاد مستقبل أفضل للفلسطينيين، بحسب “رويترز”.

وتستضيف السعودية قمة عربية مصغرة، اليوم الجمعة، تجمع عددا من القادة العرب لمناقشة خطة بديلة لمقترح الرئيس الأمريكي، الداعي إلى نقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن.

يعقد قادة دول الخليج ومصر والأردن قمة مصغّرة غير رسمية في السعودية اليوم الجمعة، في ظل مسعى عربي لتقديم خطة مضادة لمقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب القاضي بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر مسؤول قوله “إن القمة تأتي بدعوة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وتضم قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وملك الأردن عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي “في لقاء أخوي غير رسمي”.

وأضافت أنه “فيما يتعلق بالعمل العربي المشترك وما يصدر من قرارات بشأنه فسيكون ضمن جدول أعمال القمة العربية الطارئة المقبلة التي ستنعقد في جمهورية مصر العربية الشقيقة” في الرابع من مارس.

والثلاثاء الماضي، أعلنت وزارة الخارجية المصرية، تأجيل القمة العربية الطارئة حول التطورات في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية، والتي كان من المقرر عقدها نهاية فبراير الحالي.

بدوره، كشف الإعلامي وعضو مجلس النواب المصري مصطفى بكري، ملامح خطة مصر لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير أهله، وهو الموقف الذي أعلنته مصر وكشفت عن نيتها تقديم تصور متكامل لإعادة الإعمار.

وقال البرلماني المصري خلال تقديمه برنامجه “حقائق وأسرار” عبر قناة “صدى البلد” مساء الخميس، إن مصر لم تكتف برفض تهجير الفلسطينيين بل قدمت بخطة لإعادة إعمار القطاع، منوها بأن الخطة تستغرق في مراحلها الثلاث ما يصل إلى 5 سنوات.

وأوضح أن المرحلة الأولى تتضمن تقسيم القطاع إلى 3 مناطق إنسانية وإدخال المنازل المتنقلة “الكرفانات” والخيام إليها لإيواء السكان لمدة 6 أشهر، وبالتوازي يجري رفع الركام ودخول المساعدات الإنسانية والوقود وآليات إعادة الإعمار.

وذكر أنه في أول عام ونصف العام سيجري بناء وحدات سكنية آمنة بمناطق القطاع الثلاثة، كما سيتم إنشاء منطقة عازلة وحاجز لعرقلة حفر الأنفاق عبر حدود غزة مع مصر.

وأوضح أن عملية إعادة الإعمار ستشارك فيها نحو 50 شركة متعددة الجنسيات متخصصة في مجالات التشييد والبناء، وبتمويل عربي ودولي، وسيتم إنشاء صندوق لإعادة الإعمار.

وعن مستقبل الحكم في قطاع غزة، قال إن الخطة تتضمن تشكيل إدارة فلسطينية محايدة بعيدة عن الانقسامات بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية للإشراف على جهود الإعمار وإدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.

وأضاف أنه سيتم تشكيل قوة شرطة فلسطينية جديدة، ستكون بشكل أساسي من عناصر سابقة تابعة للسلطة الفلسطينية مع تعزيزها بقوات من دول أخرى لضمان الأمن خلال فترة الإعمار.

وكانت مصر قد أكدت أنها ستقدم “تصورا متكاملا لإعادة إعمار قطاع غزة يضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه وبما يتسق مع الحقوق الشرعية والقانونية لهذا الشعب”.

وشددت مصر على أن “أي رؤية لحل القضية الفلسطينية ينبغي أن تأخذ في الاعتبار تجنب تعريض مكتسبات السلام في المنطقة للخطر، بالتوازي مع السعي لاحتواء والتعامل مع مسببات وجذور الصراع من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وتنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والتعايش المشترك بين شعوب المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • استثمارات جديدة لتعزيز قطاع التكنولوجيا والاتصالات في السوق المصري
  • عون: انسحاب إسرائيل وإعادة الأسرى يحققان الاستقرار على الحدود
  • أكثر من 32 شهيد وجريح بخروق جديدة لقوات العدو الإسرائيلي في غزة
  • عن اليوم التالي للحرب على غزة
  • معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: حماس أذلت “إسرائيل” عسكريا وأفشلت قطار التطبيع 
  • الرئيس اللبناني: انسحاب إسرائيل وإعادة الأسرى يحققان الاستقرار على الحدود  
  • محافظة حجة نشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفضًا لخطة التهجير
  • ترامب يتساءل: كيف انسحبت إسرائيل من غزة ؟
  • «قمة» عربية مصغرة في السعودية.. إسرائيل تقول: «اللعبة» انتهت!
  • العراق والأمم المتحدة يبحثان آليات التعاون الدولية لاسترداد الأموال المهربة