- يوفنتوس يسعي لخطف نجم برشلونة وترقب في الهلال !
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن يوفنتوس يسعي لخطف نجم برشلونة وترقب في الهلال !، يستمر صراع الميركاتو مشتعلاً، حيث يسعي فريق برشلونة الإسباني إلي التخلص من بعض لاعبيه بسبب الأزمة المالية التي تواجه الفريق.ويبحث الفريق .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يوفنتوس يسعي لخطف نجم برشلونة وترقب في الهلال !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يستمر صراع الميركاتو مشتعلاً، حيث يسعي فريق برشلونة الإسباني إلي التخلص من بعض لاعبيه بسبب الأزمة المالية التي تواجه الفريق.
ويبحث الفريق الكتالوني عن إيجاد عرض مناسب من أجل رحيل لاعب وسطه الإيفواري فرانك كيسيه لتوفير سيولة مالية وحل أزمة الرواتب داخل النادى.
الرابطة تتبرأ وتحرج الهلال أمام جماهير الاتحاد
تقييم الحوكمة.. الهلال يستمر في الصدارة والأهلي يتقدم
كيسيه علي رادار يوفنتوس الإيطاليصحيفة "موندو ديبورتيفو" تحدثت عن عرض جديد لشراء الإيفواري كيسيه، حيث يسعي يوفنتوس الإيطالي إلي حسم مسألة انتقال اللاعب إلي فريق السيدة العجوز في أقرب وقت ممكن.
ويفكر اليوفي في تقديم عرض بقيمة 15 مليون يورو من أجل ضم كيسيه، علي الرغم من أن قيمة اللاعب أكثر من ذلك، إلا أن البارسا قد يفتح خط التواصل مع السيدة العجوز إذا تم تقديم عرض رسمى.
وشارك اللاعب الايفواري في 43 مباراة في مختلف البطولات الموسم الماضي مع برشلونة، حيث سجل 3 أهداف وفاز ببطولتي الدورى وكأس السوبر مع البلوجرانا.
يذكر أن نادي الهلال كان أبرز المهتمين لضم فرانك كيسيه، حيث تواجد وفد من النادى في الأسبوع الماضي من أجل التفاوض لضم اللاعب، إلا أن اللاعب لم يرد علي العرض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة الهلال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حاج ماجد سوار يكتب: تصريحات الفريق ياسر العطا
التصريحات التي أطلقها الفريق ياسر العطا مؤخراً في حق بعض الدول المشاركة في الحرب على شعبنا و بلادنا من خلال دعمها المباشر للمليشيا بالسلاح و العتاد ، أو من خلال فتح مطاراتها و موانئها و حدودها لتمرير الدعم اللوجستي لها ، أو من خلال سماحها بتجنيد رعاياها للقتال إلى جانبها كمرتزقة ، أو من خلال مشاركة قوات نظامية معها ، أو غير ذلك من أشكال الدعم ، و التي أنكرها البعض لم تأت من فراغ ، و لا تعبر عن رأيه الشخصي بل جاءت وفق تطور منطقي و موضوعي للموقف الرسمي للدولة و ذلك وفق التسلسل التالي :
ـ بعد خروج الفريق الكباشي من مقر القيادة العامة للقوات المسلحة بعد ستة أشهر من إندلاع التمرد و الحرب في أكتوبر 2023 راجت معلومات بأنه ذهب إلى أبوظبي في زيارة سرية و حمل معه ملفاً متكاملاً يحتوي على كل الأدلة التي تثبت تورطها في دعم المليشيا ، إلا أن حكام أبوظبي كعادتهم أنكروا !!
ـ بعد شهر تقريباً من رحلة الكباشي تلك (غير المؤكدة) ، و في التاسع و العشرين من نوفمبر 2023 خرج الفريق ياسر العطا ليوجه إتهامات مباشرة لدولة الإمارات بأنها تقوم بدعم مليشيا الدعم السريع بالسلاح و العتاد كأول تصريحات رسمية تصدر عن مسئول رفيع في الدولة !!
ـ في ال 20 من مارس 2024 و أثناء مخاطبته للقوات المسلحة في سنار جدد الفريق العطا إتهاماته للإمارات و شن هجوماً مباشراً على رئيسها محمد بن زايد و قال إنه يقف وراء الحرب على السودان !!
ـ في شهر مارس 2024 تقدم السودان عبر مندوبيته الدائمة في الأمم المتحدة بشكوى رسمية ضد دولة الإمارات مصحوبة بكافة الأدلة و المستندات إلى مجلس الأمن و الذي اعتمدها ، إلا أن الإمارات و من خلال و نفوذها و بدعم من بريطانيا ظلت تعرقل النظر في الشكوى منذ ذلك الوقت و حتى اليوم !!
ـ في أواخر ديسمبر 2024 أعلن ديوان الرئاسة التركية عن مبادرة يقودها الرئيس رجب طيب أردوغان للوساطة بين السودان و الإمارات فوافق عليها السودان فوراً و لكنها لم تر النور حتى الآن !!
ـ في الثاني من يناير 2025 و أثناء مخاطبته لإحتفالات ولاية الخرطوم بالذكرى التاسعة و الستين للإستقلال جدد الفريق ياسر العطا إتهاماته للإمارات و قال إنها تستجلب المرتزقة من كافة أنحاء العالم لدعم المليشيا المجرمة الإرهابية ، و طالبها بدفع تعويضات عن الدمار الذي ألحقته الحرب بالسودان !!
ـ في 6 من شهر مارس الجاري 2025 تقدم السودان بشكوى رسمية ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية !!
كذلك بذلت جهود و مساعي كثيرة مع تشاد و جنوب السودان و عواصم أخرى داعمة للمليشيا بغرض إقناعها لوقف دعمها و لكنها لم تستجب حتى الآن !!
تسلسل الخطوات أعلاه مثل التحركات و الجهود الظاهرة لمحاولة إثناء الإمارات عن الدور الذي تقوم به في الحرب المستمرة على بلادنا و التي إلى مقتل عشرات آلاف المدنيين ، و شردت و هجرت حوالي عشرة مليون مواطن داخلياً و خارجها ، و اغتصبت فيها و بيعت آلاف النساء ، و دمرت فيها البنيات التحتية و المرافق الخدمية و المؤسسات التعليمية و الصحية و المعامل و مراكز الأبحاث و المصانع ، نهبت البنوك و المصارف .. و رغم كل ذلك لم تتوقف الإمارات عن دعم المليشيا و مؤخراً دعمتها بالمسيرات الإستراتيجية و أسلحة نوعية أخرى ، و واصلت دعمها الدبلوماسي للمليشيا و رعايتها لجناحها السياسي (قحت/تقدم/صمود) ، كما و عملت على تأليب دول الجوار و المحيط لدعم خطتها و مشروعها الذي يهدف إلى إحداث تغييرات جذرية في البلاد في كل النواحي !!
بعد كل ما أوردته ماذا كنا نتوقع و ننتظر من حكومة بلادنا غير التصريحات التي أدلى بها الفريق العطا !!
حاج ماجد سوار
إنضم لقناة النيلين على واتساب