لطيفة تشكر المسئولين على مساعدتها في نقل جثمان والدتها إلى تونس
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
حرصت الفنانة لطيفة، على توجيه الشكر لكل من عاونها من المسئولين في مصر وتونس لنقل جثمان والدتها وتشييعه في مسقط رأسها.
وقالت لطيفة، في لقاء متلفز، خلال تلقي عزاء والدتها أمس الجمعة 5 يناير، إنها تشكر كل الوزارات التي ساعدت في نقل الجثمان، موجهة الشكر لله على دفن والدتها في مسقط رأسها بتونس.
وفاة والدة لطيفة
وأعلنت الفنانة لطيفة -يوم الإثنين 1 يناير- وفاة والدتها بعد صراع كبير مع المرض، وقالت على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: أمي نور عيني حياتي عمري كله في ذمة الخالق العظيم.
ويشيع جثمان والدة الفنانة لطيفة غدًا فى تونس، إذ تنهى كل إجراءات سفر الجثمان وتسافر صباح الغد لدفن والدتها في تونس.
وتوفيت في الساعات الأولى من مطلع عام 2024، والدة الفنانة التونسية لطيفة، بعد صراع طويل مع المرض، تسبب في إلزام لطيفة بالوجود جانبها في أحد مستشفيات الشيخ زايد لمدة شهر تقريبًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطيفة والدة لطيفة وفاة والدة لطيفة
إقرأ أيضاً:
تحت تأثير الصدمة.. رد مفاجئ من طبيبة المنوفية على وفاة والدتها | خاص
لم تسلم من الانتقادات رغم توجيه اشادة من وزير الصحة لها .. طبيبة المنوفية ابنة مركز اشمون التي توفيت والدتها أثناء وجودها في المستشفي وانتظرت حتي أنهت عملها وتوجهت الي دفن والدتها.
الدكتورة عائشة محرم اخصائية الاطفال بمستشفي اشمون العام والتي توفيت والدتها أثناء تواجدها في العمل ليلا وفضلت التواجد في عملها حتي الصباح.
وأشاد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة بموقف الطبيبة والتفاني في عملها.
فيما واجهت الطبيبة سيل من الانتقادات علي الصفحة الرسمية لوزارة الصحة ووصفها البعض بالجحود وأنها كانت لابد أن تترك عملها وتتوجه مع والدتها.
وقالت الطبية عائشة محرم لـ صدي البلد، أنها تعمل بمستشفي اشمون العام منذ ١٥ عاما كاخصائي اطفال ووالدتها كانت مريضة منذ شهور بمرض السكر وترفض الاكل نهائيا وعلي الفور تم نقلها الي مستشفي اشمون العام.
واكدت الدكتورة أنه تم احتجاز والدتها بالعناية المركزة الثلاثاء الماضي وتوفت بعد توقف عضلة القلب، في الساعه الثانية صباحا مما ادي الي انهيارها هي وأسرتها وقاموا بإنهاء إجراءات الدفن.
وتابعت أن اشقاءها طالبوها بالاستمرار في النبطشية الخاصة بها حتي انتهاءها في الثامنة صباحا والعودة الي المنزل.
واكدت انها عادت الي المنزل في الثامنة صباحا ووقفت علي غسل امها وتوديعها حتي مثواها الأخير ودفنها في مقابر الأسرة.
وتابعت الطبيبة لـ صدي البلد، أنها مسئولة عن قسم الاطفال الذي يعد أكبر اقسام محافظة المنوفية وبه نحو 50 حالة بالقسم الداخلي و18 حالة بالحضانات و6 حالات في العناية المركزة وهي مسئولة عنهم جميعا حيث أن الاخصائي هو المسئول عن النبطشية الخاصة به.
واوضحت أنها تراعي ربها في عملها وتخاف علي الاطفال لأنهم أرواح وهي مسئولة عنهم واعتادت علي فعل ذلك طوال فترة عملها حيث أنها ام أيضا وكانت تتابع عملها أثناء حملها وأثناء ولادتها حيث تركت أطفالها صغار ونزلت من أجل العمل.
وقالت الطبيبة أنها كانت لا تعلم كل ذلك حيث طلب منها رئيس القسم بالمستشفي صورة منها وفوجئت بعمل منشور علي الفيس بوك، قائلة “ لو كنت اعرف ان كل ده هيحصل ما كنتش وافقت علي نشر الصورة الموضوع محبط جدا وما حدش عارف حاجه أنا كنت بشوف شغلي لان دي أرواح مسئولة مني”.
واوضحت أن والدتها كانت دائما تقدر عملها في المستشفي وتدعي لها بالتوفيق.