الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في دمشق... صور
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في دمشق . صور، وحسب وكالة الأنباء السورية، جرت مراسم استقبال رسمية للسوداني في قصر الشعب وسط العاصمة السورية دمشق من قبل الرئيس السوري بشار الأسد.وفي السياق، ذكر .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في دمشق.
وحسب وكالة الأنباء السورية، جرت مراسم استقبال رسمية للسوداني في قصر الشعب وسط العاصمة السورية دمشق من قبل الرئيس السوري بشار الأسد.وفي السياق، ذكر المكتب الإعلامي لرئيس وزراء العراقي أن "السوداني ترأس وفد العراق في المباحثات الموسعة التي عقدت مع الجانب السوري برئاسة الرئيس بشار الأسد".وتضمنت المباحثات سبل تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين وتطويرها، والبحث في آفاق توسعة التبادل في مجالات الاقتصاد والنقل والتجارة والسياحة، والمياه ومواجهة آثار التغير المناخي.تشهد العلاقات العراقية السورية تطورات إيجابية ومشاريع اقتصادية وتنموية مشتركة، بعد حالة الهدوء النسبي التي يعيشها البلدان، إذ ترتبط بغداد ودمشق بعلاقات تاريخية.وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، قد صرح في مايو/ أيار الماضي، بأن بلاده أسهمت بشكل فاعل في عودة سوريا إلى مقعدها بجامعة الدول العربية.واعتبر الوزير أن عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة يساعد في تحقيق الاستقرار الأمني فيها والدول المجاورة لها.وأوضح أن فريقا عربيا ولجاناً واجتماعات مشتركة ستكون متواصلة مع سوريا لحين الاستقرار التام وإعادة الإعمار والبناء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار
نفت الإدارة السورية الجديدة شائعات انتشرت عن انسحاب الفصائل العسكرية التابعة لإدارة العمليات من اللاذقية و طرطوس، وتحرك للطيران الروسي مع شائعات اخرى عن عودة ماهر الأسد إلى الساحل السوري، ضمن صفقة إقليمية ـ دولية، ما أشاع الفوضى والاضطراب، وخرج مسلحون من فلول النظام السابق في بعض قرى طرطوس ورفعوا أعلام النظام السابق وصور بشار وماهر الأسد وسط إطلاق نار كثيف، معلنين بدء المعركة، لتدفع إدارة العمليات بمزيد من بتعزيزات الى اللاذقية ومناطق الساحل.
وعمت موجة من القلق والاضطرابات مناطق الساحل السوري وريف حمص، ليل الجمعة ـ السبت، بعد تنفيذ هجمات على حواجز تابعة لقوى الأمن العام في اللاذقية، على خلفية انتشار شائعات حول عودة ماهر الأسد إلى الساحل وانسحاب قوات إدارة العمليات من المنطقة.
وتزامن ذلك مع تصاعد التوترات في ريف حمص الغربي إثر بلاغات عن ارتكاب قوى الأمن انتهاكات بحق المدنيين في قرية مريمين ذات الغالبية المرشدية أثناء حملة تمشيط تقوم بها إدارة العمليات وقوى الأمن العام لجمع السلاح في ريف حمص الغربي.
وبعد نفي رسمي للشائعات في الساحل واحتواء التوتر في حمص، تابعت إدارة العمليات العسكرية بالمشاركة مع قوى الأمن العام حملة تمشيط واسعة، يوم السبت، في ريف اللاذقية وريف حمص، فيما شهدت مدينة حمص عقد اجتماعات أهلية لتعزيز السلم الأهلي..
وأدت هذه الأحداث إلى بث الخوف في أوساط المدنيين، لا سيما في الأرياف البعيدة عن العاصمة، واتهم مكتب العلاقات الصحافية في وزارة الإعلام «جهات مرتبطة بمرتكبي الجرائم ضد الشعب السوري من رموز النظام السابق، بالتعاون مع بعض الإعلاميين الحربيين»، دون أن يسميهم.
وأضاف المكتب أن الهدف من هذه الإشاعات هو «إثارة النعرات الطائفية ونشر الشائعات، بهدف خلق الفوضى والتشويش الإعلامي عبر صفحات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت بعد سقوط النظام، وتمت متابعتها بشكل دقيق».
وفي محافظة اللاذقية، دفعت إدارة العمليات بمزيد من التعزيزات العسكرية وبدأت بحملة أمنية واسعة، بعد نفي مديرية الأمن العام انسحاب قواتها من عدة مواقع في المحافظة. وصرح مدير الأمن العام في اللاذقية لـ«سانا» بأن بعض العناصر الخارجة عن القانون: «استغلت تلك الأنباء لتنفيذ أعمال إجرامية باستهداف مواقع تابعة لوزارة الداخلية».
وأكد أن تلك المحاولات فشلت وأسفرت عن تحييد ثلاثة من المهاجمين، فيما تستمر عمليات ملاحقة «المجرمين الفارّين».
كما فرضت إدارة الأمن العام حظراً للتجوال في مدينة جبلة، وصادرت سيارة وأسلحة من المهاجمين الذين استهدفوا أيضاً حاجز المزيرعة بريف اللاذقية.