شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في دمشق . صور، وحسب وكالة الأنباء السورية، جرت مراسم استقبال رسمية للسوداني في قصر الشعب وسط العاصمة السورية دمشق من قبل الرئيس السوري بشار الأسد.وفي السياق، ذكر .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في دمشق.

.. صور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأسد يجري مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي في...
وحسب وكالة الأنباء السورية، جرت مراسم استقبال رسمية للسوداني في قصر الشعب وسط العاصمة السورية دمشق من قبل الرئيس السوري بشار الأسد.وفي السياق، ذكر المكتب الإعلامي لرئيس وزراء العراقي أن "السوداني ترأس وفد العراق في المباحثات الموسعة التي عقدت مع الجانب السوري برئاسة الرئيس بشار الأسد".وتضمنت المباحثات سبل تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين وتطويرها، والبحث في آفاق توسعة التبادل في مجالات الاقتصاد والنقل والتجارة والسياحة، والمياه ومواجهة آثار التغير المناخي.تشهد العلاقات العراقية السورية تطورات إيجابية ومشاريع اقتصادية وتنموية مشتركة، بعد حالة الهدوء النسبي التي يعيشها البلدان، إذ ترتبط بغداد ودمشق بعلاقات تاريخية.وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، قد صرح في مايو/ أيار الماضي، بأن بلاده أسهمت بشكل فاعل في عودة سوريا إلى مقعدها بجامعة الدول العربية.واعتبر الوزير أن عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة يساعد في تحقيق الاستقرار الأمني فيها والدول المجاورة لها.وأوضح أن فريقا عربيا ولجاناً واجتماعات مشتركة ستكون متواصلة مع سوريا لحين الاستقرار التام وإعادة الإعمار والبناء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجولاني يلتقي فاروق الشرع ويدعوه إلى مؤتمر الحوار الوطني

التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أبو محمد الجولاني، نائب الرئيس السابق فاروق الشرع الذي أبعِد عن المشهد السياسي في الأعوام الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد، ودعاه لحضور مؤتمر حوار وطني، وفق ما أفاد قريب للمسؤول السابق الأحد.

وقال مروان الشرع، وهو ابن عم فاروق، لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي "منذ الأيام الاولى لدخول أحمد الشرع إلى دمشق، زار فاروق الشرع في مكان إقامته في إحدى ضواحي دمشق، ووجّه له دعوة لحضور مؤتمر وطني سيعقد قريبا".

وأضاف "قابل ابن عمي الاستاذ فاروق الدعوة بالقبول وبصدر رحب، وللصدفة فإن آخر ظهور علني لابن عمي كان في مؤتمر الحوار الوطني في فندق صحارى عام 2011، وأول ظهور علني له بعد ذلك سيكون في مؤتمر الحوار الوطني القادم".

كان فاروق الشرع على مدى أكثر من عقدين، أحد أبرز الدعامات التي رسمت السياسة الخارجية لسوريا. وشغل السياسي المخضرم منصب وزير الخارجية اعتبارا من العام 1984 خلال حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد، وبقي فيه مع تولّي نجله بشار السلطة في 2000.

عيّن نائبا لرئيس الجمهورية عام 2006، وترأس مؤتمر حوار وطني في فندق صحارى بدمشق عام 2011، بعد أشهر من اندلاع الاحتجاجات المناهضة للأسد. وأدلى الشرع خلال المؤتمر بتصريحات تنادي بتسوية سياسية للنزاع، غاب بعدها عن المشهد السياسي والأنظار لفترة طويلة.

وأوضح قريبه أن فاروق الشرع البالغ حاليا 86 عاما، كان "قيد الإقامة الجبرية، وسُجِن سائقه ومرافقه الشخصي بتهمة تسهيل محاولة انشقاقه (عن حكم الأسد) ولم يسمح له طوال الفترة الماضية مغادرة دمشق".

وتابع "ابن عمي بصحة جيدة ويتحضّر حالياً لإصدار كتاب عن كامل مرحلة حكم بشار منذ عام 2000 وحتى الآن".

 وطرح فاروق الشرع منذ بداية الاحتجاجات أن يؤدي دور الوسيط، بعدما وجد نفسه وسط تحدي ولائه للنظام القائم، وارتباطه بمسقطه درعا (جنوب) حيث اندلعت شرارة الاحتجاجات.

غاب عن عدسات وسائل الإعلام واللقاءات الرسمية منذ عام 2011 باستثناء مرات نادرة ظهر فيها في مجالس عزاء أو في زيارة شخصية بصور بدت انها مسرّبة.

وأشار مروان الذي يقول إنه مؤرّخ نسب العائلة، الى وجود صلة قرابة بعيدة بين أحمد وفاروق الشرع، موضحا "نحن عائلة واحدة في الأساس، وشقيق جدّ أحمد الشرع متزوّج من عمّة فاروق".

وكان فاروق الشرع المسؤول الوحيد الذي أخرج الى العلن تبايناته مع مقاربة الأسد للتعامل مع الاحتجاجات.

وقال في مقابلة مع صحيفة "الأخبار" اللبنانية في كانون ديسمبر 2012، إن الأسد "لا يخفي رغبته بحسم الأمور عسكريا حتى تحقيق النصر النهائي". أضاف "ليس في إمكان كل المعارضات حسم المعركة عسكريا، كما أن ما تقوم به قوات الأمن ووحدات الجيش لن يحقق حسما".

ودعا فاروق الشرع الذي طرح اسمه مرارا في السابق لاحتمال تولي سدة المسؤولية خلفا للأسد في حال التوافق على فترة انتقالية للخروج من الأزمة، إلى "تسوية تاريخية" تشمل الدول الإقليمية وأعضاء مجلس الأمن الدولي.

وأبعِد الشرع من القيادة القطرية لحزب البعث الحاكم في يوليو 2013.

وبعد نحو 25 عاما في الرئاسة، انتهى حكم بشار الأسد فجر الثامن من ديسمبر مع دخول فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام بزعامة أبو محمد الجولاني، دمشق وفرار الرئيس.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السوري يحذر إيران من بث الفوضى في بلاده
  • السفير السوري في موسكو: لم يكن لدينا نظام بل شبكة مافيا
  • الكرملين: نتواصل مع السلطات السورية الجديدة
  • الكرملين: روسيا تتواصل مع السلطات السورية الجديدة
  • ‏ كواليس الأيام الأخيرة لانهيار حكم بشار الأسد
  • وزير خارجية الأردن يجري مباحثات مع الشرع في دمشق
  • أعلى رتبة عسكرية في نظام الأسد يجري تسوية مع القيادة الجديدة
  • المرصد: أحد جنرالات الأسد يجري تسوية ويسلم أسلحته
  • تعرف على أبرز النهايات الغامضة لأركان النظام السوري.. هل صفاهم الأسد؟ (شاهد)
  • الجولاني يلتقي فاروق الشرع ويدعوه إلى مؤتمر الحوار الوطني