الراي:
2024-07-01@16:45:57 GMT

انفجار نافذة يجبر طائرة على الهبوط اضطراريا

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

​انفجرت نافذة طائرة ركاب في الجو، مما أجبرها على الهبوط اضطراريا في ولاية أوريغون الأميركية، وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».

وعادت طائرة بوينغ 737 ماكس 9 التابعة لـ«ألاسكا إيرلاينز» إلى بورتلاند بعد 35 دقيقة من إقلاعها متجهة إلى كاليفورنيا، بعد انهيار جزء من هيكلها، بما في ذلك نافذة.

موجة صقيع تضرب شمال أوروبا.

. والحرارة 30° تحت الصفر لأول مرة في أوسلو منذ 33 دقيقة «ناسا» تكشف الموعد المحتمل لاصطدام كويكب مفقود بالأرض منذ يوم

وقالت الشركة، إن 177 راكبا وطاقما ممن كانوا على متنها «هبطوا بسلام».

وتابعت الشركة في بيان: «على الرغم من أن هذا النوع من الأحداث نادر، إلا أن طاقم الطيران لدينا تم تدريبه واستعداده لإدارة الوضع بأمان». «نحن نحقق في ما حدث وسنشارك المزيد من المعلومات عندما تصبح متاحة».

وتم تسليم طائرة MAX 9 الجديدة في أواخر أكتوبر لشركة ألاسكا آيرلاينز، وتم اعتمادها في أوائل نوفمبر، وفقا لبيانات إدارة الطيران الفيدرالية.وقالت شركة الطيران، إنها ستوقف «مؤقتا» جميع طائراتها 737 ماكس 9 البالغ عددها 65 لإجراء عمليات تفتيش.

وقالت بوينغ، إنها كانت على علم بالحادث و«تعمل على جمع المزيد من المعلومات»، حسبما نقلته «بي بي سي».

وأفاد بن مينيكوتشي الرئيس التنفيذي لشركة ألاسكا إيرلاينز في بيان: «ستتم إعادة كل طائرة إلى الخدمة فقط بعد الانتهاء من عمليات الصيانة الكاملة وفحص السلامة».

وأشاد مينيكوتشي بجهود أفراد الطاقم الستة على متن الرحلة التي ارتفعت إلى أكثر من 16000 قدم (4876 مترًا) عندما بدأت هبوطها الطارئ، وفقًا لبيانات تتبع الرحلات.

وأظهرت صور منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، تشكل فجوة تسمح برؤية الفضاء الخارجي من داخل الطائرة، بعد تلف نافذة وجزء من الجدار الجانبي للطائرة.

وقالت Flightradar24 في منشور على موقعها على الإنترنت، إن الصور الخارجية للطائرة تظهر على ما يبدو أن باب الخروج الخلفي في منتصف المقصورة انفصل عن الطائرة أثناء الرحلة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

احتجزوا خلال حرب الخليج الثانية.. ركاب طائرة يقاضون الحكومة البريطانية

بدأ نحو 100 من ركاب وطاقم طائرة تابعة للخطوط الجوية البريطانية، احتُجِزوا رهائن في الكويت عام 1990 بداية حرب الخليج الثانية، إجراءات قانونية ضد الحكومة البريطانية وشركة الطيران المالكة للطائرة.

وفي رحلتها من العاصمة البريطانية إلى العاصمة الماليزية، توقفت الطائرة "بي إيه 149" في مدينة الكويت يوم 2 أغسطس/آب 1990، بعد ساعات على اجتياح الجيش العراقي الكويت في عهد الرئيس الراحل صدام حسين.

وأُبقي جميع الركاب لبضعة أيام في فندق قريب بأيدي الجيش العراقي، ثم نقلوا إلى العاصمة بغداد، قبل استخدامهم "دروعا بشرية" في مواقع إستراتيجية، حسب ما يقولون في دعواهم.

وأعلنت شركة "ماكيو جوري آند بارتنرز" للمحاماة -اليوم الاثنين- إن 94 من ركاب الطائرة رفعوا دعوى مدنية أمام المحكمة العليا في لندن، متهمين الحكومة البريطانية وشركة الخطوط الجوية البريطانية بـ "تعريض المدنيّين للخطر عمدا".

وحسب الدعوى القضائية المرفوعة، أمضى بعض الركاب وأفراد الطاقم -الذين كان يبلغ عددهم 367 شخصا- أكثر من 4 أشهر في الأسر، واستخدموا دروعا بشريّة ضد الهجمات الغربية على قوات صدام خلال حرب الخليج الأولى.

وأضافت شركة المحاماة "لقد تعرض جميع المدعين لأضرار جسدية ونفسية شديدة خلال محنتهم، ولا تزال عواقبها محسوسة حتى اليوم".

ويزعم المُشتكون أن حكومة المملكة المتحدة وشركة الطيران "كانتا على علم ببدء الغزو" لكنهما سمحتا للطائرة بالهبوط على أي حال لأنها كانت قد استُخدِمت لإدخال فريق إلى الكويت من "أجل تنفيذ عملية عسكرية خاصة".

من جانبها رفضت الحكومة البريطانية هذا الاتهام، واعتذرت في نوفمبر/تشرين الثاني 2021 عن عدم تنبيه الخطوط الجوّية البريطانية بحدوث الغزو.

وقال ماثيو جوري من شركة "ماكيو جوري آند بارتنرز" للمحاماة في بيان إن الحكومة البريطانيّة والخطوط الجوية البريطانية "عرضتا حياة المدنيين الأبرياء وسلامتهم للخطر بسبب عملية عسكرية".

واتهم الحكومة وشركة الطيران هذه بـ"إخفاء الحقيقة ورفض الاعتراف بها لأكثر من 30 عاما" مشيرا إلى أن "جميع ضحايا الرحلة بي إيه 149 يستحقون العدالة".

ونقل البيان عن أحد الركاب ويُدعى باري مانرز قوله "لم نُعامل بصفتنا مواطنين، بل كبيادق لتحقيق مكاسب سياسية وتجارية" مضيفا أن انتصارا بعد سنوات من التستر والإنكار "سيساعد على استعادة الثقة في إجراءاتنا السياسية والقضائية".

واتصلت وكالة الأنباء الفرنسية بالحكومة البريطانية التي لم تشأ التعليق، بينما تنفي الخطوط الجوية البريطانية الاتهامات بالإهمال والتآمر والتستر. ولم ترد شركة الطيران على طلب الوكالة التعليق.

مقالات مشابهة

  • طائرة إسرائيلية تهبط اضطراريا في تركيا.. هل رُفض تزويدها بالوقود؟
  • جيش الاحتلال يعترف لأول مرة عن 18 مصابا من الجنود بالجولان بسقوط مسيرة لحزب الله
  • احتجزوا خلال حرب الخليج الثانية.. ركاب طائرة يقاضون الحكومة البريطانية
  • وزارة العدل الأمريكية تتهم شركة بوينغ بالاحتيال
  • عمال في مطار تركي يرفضون تزويد طائرة إسرائيلية بالوقود بعد هبوطها اضطراريا
  • جيش الاحتلال يعترف: 18 مصابا من جنودنا بالجولان بسقوط مسيرة لحزب الله
  • بعد هبوطها اضطراريا في أنطاليا.. عمال أتراك يرفضون تزويد طائرة إسرائيلية بالوقود
  • انفجار طائرة درون مفخخة قرب النادي الحسيني لبلدة حولا
  • هبطت اضطراريا.. تركيا ترفض تزويد طائرة اسرائيلية بالوقود
  • انفجار الوضع عسكريا… غارات إسرائيلية وخرق لجدار الصوت في جميع أنحاء لبنان