سودانايل:
2025-03-17@13:38:50 GMT

(تصدقوا ولو بشق تمرة) (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

(تصدقوا ولو بشق تمرة) (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي
في هذا الزمان المادي الاستهلاكي أصبح معظم بني البشر علي هذه البسيطة يجرون وراء شهواتهم وارواء عطشهم من الحرام ولا يبالون كم من الثمن يدفعون مقابل هذه الدناءة والانحدار الذي وصلوا إليه يستوي في ذلك الأفراد والجماعات ودول كبيرها وصغيرها الكل يريد أن يظهر في مظهر غير مظهره وهذا السلوك برز عندنا في سوداننا الحبيب منذ مدة طويلة مع وصول اول عسكري للحكم وتوالي الصفوف العسكرية الحاكمة التي ميزت منسوبيها وبنت لهم الامتدادات الجديدة التي استهلكت الكثير من الاسمنت حتي ترتفع العمارات إلي عنان السماء في حين أن مواطن الدرجة الثالثة بالكاد يجد كيلو اسمنت ليرمم به سقف بيته المتهالك عند رشة اول مطرة وأصبح الوضع تحت حكم العسكر خيرا وبركة علي كبار الضباط ومن ارتضي أن يكون في خدمتهم من السياسيين والمخبرين مع جوقة المحاسيب والموالين والأهل والأصدقاء وكل هؤلاء متاح لهم السيخ والاسمنت وكافة ادوات البناء وبقية الشعب المسكين يعجز أن يشتري طوبة حمراء وليس بمستغرب أن يكون في سوق السجانة أباطرة ظهروا مع الإنقاذ وصار لهم نفوذ وزحفوا الي تملك الأراضي ومنهم من حاز علي تسعة وتسعين قطعة سكنية وصار مسؤولاً عن الجماعة التي دمرت ثلاثين سنة من عمر البلاد ومازالت تسعي وتبحث عن من لم يطالهم الدمار الشامل لتجهز عليهم حتي يرتاح بالهم ويبلغوا تركيا وقطر بان المهمة قد أنجزت بالتمام و الكمال فهيا يامخلوع عد الي كرسيك الذي احترق ونحن نعرف أنه لاحياء عندك ولاخلق وسوف تجلس عليه بفرحة طفل أتوا له بدمية جديدة وستعود من جديد للرقص علي الجماجم وربما فرحتك لن تتم فزولك البرهان ترك الدواس مع صديقه حميدتي بعد أن اخلي له ودمدني وسلمها له بكل مافيها من بشر وحجر وتفرغ لحرب كلامية قد تطول موجهة ضد الحرية والتغيير وهذه قمة العجز وقمة الإفلاس !!.

.
نترك البرهان والجنجويد ونعود للمفيد أن شعبنا السوداني الأبي الكريم دخلته الجرثومة المادية الاستهلاكية العالمية فصار منا وهو يعرف أن دخله محدود لايقوي علي شراء فرخة أو سمكة بلطية يريد أن يتعشي في روتانا أو علي الاقل في مطعم امواج ولايهم أن اختلس أو سرق أو زور الوثائق وقبض الرشاوي وربما يسرق عديل من غير خجل أو وجل لانه فقد الإرادة ولا يريد أن يعيش في حدود إمكانياته ولايريد أن يكون حامدا شاكرا يعيش في بساطة وبشيء من الفول الحار وزيت السمسم والعيش البلدي يمكن أن يتعشي مع الأسرة الكريمة هنيئا مرييا دون أن يشغل نفسه بالوجبات المكلفة التي ربما تورده مورد الهلاك في جيبه وصحته وتعود يده علي القفز الي المنطقة الحرام فيختلس ويرتشي ورغم كل هذه المشاق فهذا الطعام غير صحي رغم مايحيط به من الابهة والفخامة فهو حقيقة يستاهل أن يرمي في سلة القمامة والعود أحمد لما عندنا من التقلية والروب والدمعة والقراصة والكسرة الرهيفة والقراصة والعواسة في مطابخ البيوت ولاداعي للمخابز التركية التي لم نجني منها غير الغلاء والاذية وهؤلاء الاتراك لم نستفيد منهم شيء وكل استثماراتهم حلاقة ودكاكين ستارات ومسالخ منها يطير اللحم جوا للخارج والمواطن لايجد حتي الاظلاف والعضام ... دا كلام يا ناس دا كلام وصار اللواء اركان حرب مديرا للمسلخ وتركنا كاليتامي للجنجويد يتعلمون فوق رؤوسنا الزيانة !!..
نختم بهذه القصة الرائعة فقد جاءت للسيدة عائشة رضي الله عنها امرأة فقيرة تطلب المساعدة ومعها طفلاها وقد بأن الجوع علي ملامحهم ، بحثت السيدة عائشة في جميع اركان البيت ولم تجد غير ثلاث تمرات دفعت بهم الي الام التي أعطت كل واحد من الاثنين تمرة واحتفظت لنفسها بالثالثة ويبدو أن الطفلين لم يشبعا وطفقا ينظران الي التمرة التي مازالت بيد الام ، وما كان منها وبكل عاطفة الأمومة والشفقة والحنان إلا أن شقت التمرة الي نصفين واعطت كل منهما شق ، وتعجبت السيدة عائشة وهي تري هذا السلوك الرفيع من آلام وعندما جاء سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حكت له القصة فقال عليه الصلاة والسلام :
( اتقوا النار ولو بشق تمرة ) .
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
لو عشنا الواقع ولم نتطلع لما في أيدي الغير وتراحمنا مع بعضنا البعض ولو بشق تمرة هل كنا سنغرق في حالة من الضنك كتلك التي نحن عليها اليوم ؟!
اللهم لطفك ورضاك وعفوك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
لاجيء بمصر .

ghamedalneil@gmail.com
////////////////////  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا

أقام تجمع المعلمين في منطقة جبل عامل الأولى، لمناسبة عيد المعلم وشهر رمضان، افطاره السنوي في بلدة حناويه، برعاية عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض، وحضور حشد من الفاعليات والشخصيات وكوادر تربوية ادارية وتعليمية.

وبعد ايات من القران الكريم، ألقى النائب فياض كلمة تقدم فيها من كل فرد ومعلم أو إداري ب"أعلى تعابير التثمين والتقدير لجهودهم المباركة، في أنبل مهنة يمكن أن يمارسها إنسان، وهي مهنة التربية والتعليم، والتنشئة والرعاية، والتقدم والتطور"، مشيرا الى انه "قد كان واضحاً ان منطلقاتنا في العملين التشريعي والتنفيذي، اي النيابي والحكومي هو الوقوف دائماً إلى جانب قضايا الشعب، الناس، المجتمع".

وقال: "هذا هو منطلق دورنا السياسي على المستوى الداخلي، ونحن عاقدون العزم على تطوير هذا الدور، وعلى بذل كل جهد لإنجاز ما يمكن إنجازه، من قضايا الجامعة اللبنانية، الى المعلمين المتقاعدين، وسلسلة الرتب والرواتب، والودائع، والإصلاحات التشريعية التي تتصل بالأوضاع الإقتصادية والمالية".

وأضاف: "ان البلاد تمر في مرحلة حرجة، وكنا نأمل ان تدخل في مسار من التعافي، بيد ان ذلك يبدو متعذراً، في ظل إستمرار الإعتداءات الإسرائيلية، واستمرار إحتلال العدو لأراض لبنانية، والإنقلاب على ورقة الإجراءات التنفيذية للقرار ١٧٠١، وفي ظل الآداء والسياسات والضغوط الأميركية، التي تبدو منسجمة مع الممارسات الإسرائيلية وتسعى لتوظيفها واستثمارها سياسياً في الداخل اللبناني، إن المشهد يبدو جلياً وواضحاً، إذ ثمة تواطؤ أميركي- إسرائيلي يسعى لتكريس مسار سياسي يشكل إمتداداً للحرب التي شُنت على لبنان وعلى المقاومة".

واردف فياض: "هذه هي دلالات ربط الأميركيين عملية إعادة الإعمار بشروط سياسية، وهذه هي دلالات السعي لإطلاق ثلاث لجان دبلوماسية وليس عسكرية، لبحث ملفات عالقة مع العدو الإسرائيلي، وإن ذلك كله، يتوَّج الآن، بالكلام الإسرائيلي والأميركي، على حد سواء، عن تطلعات تسعى إلى إدخال لبنان في مسار التطبيع مع العدو الإسرائيلي، وزجه في ما يُسمى منظومة إتفاقيات السلام الإبراهيمية، الا انه ومن ناحية أخرى، يجب ان لا يغيب عن بالنا المشروع الإسرائيلي التقسيمي الذي يتهدد سوريا بمحاذاة حدودنا الشرقية، والتطلعات الإسرائيلية للتمدد إستراتيجياً إلى الفرات، وكل ذلك يعني بوضوح ان ثمة مخاطر كبرى محدقة تحيط بلبنان، وان الجموح الإسرائيلي والجنون الأميركي، سوف يأخذان المنطقة إلى مناخات من العنف والإضطراب، وان اللاإستقرار هو السمة الغالبة على المرحلة المقبلة".

وشدد على ان "هذه السياسات الأميركية، لن تنتج إستقراراً لا في لبنان ولا في المنطقة، ولن تكون قادرة على بلوغ أهدافها بحالٍ من الأحوال، لأنها تفتقد أدنى حدود التوازن والواقعية، وتتجاوز كل المعايير والحقوق والحقائق، وتستند فقط إلى منطق القوة والبطش والتجبُّر والهيمنة والعقوبات".

واذ أكد "اننا وبكل بساطة لن نحني رؤوسنا، ولن نتخلى عن ثوابتنا، ولن نتوارى خارج ساحة المواجهة"، قال النائب فياض ان "المرحلة قد تفرض أدوات مواجهة مختلفة، لكن خياراتنا هي خياراتنا ذاتها، وهي ستبقى ثابتة في سبيل ان يكون لبنان محرراً من اي وجود إسرائيلي مهما يكن حجمه وشكله، ومستقلاً وسيداً خارج أي هيمنة أميركية".

وأضاف النائب فياض: "لبنان لم يكن ولن يكون، الآن ومستقبلاً، قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين، إن إسرائيل هي العدو النقيض للبنان وجوداً وهوية ومصالح وستبقى كذلك، وإن المقاومة هي تيار شعبي واسع وعريض، تعبِّر عن الأغلبية العددية للشعب اللبناني، بحسب نتائج إنتخابات العام ٢٠٢٢، وليس بمستطاع أحد ان يتجاوز هذه الحقيقة.

وختم فياض: "لا يخطئن أحد بحساباته، إن موقفنا يقوم على التمسك بتحرير الأرض بكل الوسائل المتاحة في مواجهة الإحتلال، والتمسك بالسيادة والإستقلال في مواجهة سياسات الهيمنة والمصادرة الأميركية للقرار السيادي اللبناني، والتأكيد على أهمية التمسك بالوحدة الوطنية في وجه المشروع التقسيمي الإسرائيلي، والعمل على تحرير إعادة الإعمار من أي شروط أو ارتهانات سياسية تخدم العدو الإسرائيلي وتطلعاته". مواضيع ذات صلة الخطيب: لبنان لن يكون مستقبلاً إلا بوحدته وبوحدة شعبه وجيشه ومقاومته Lebanon 24 الخطيب: لبنان لن يكون مستقبلاً إلا بوحدته وبوحدة شعبه وجيشه ومقاومته 16/03/2025 14:56:56 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلنسكي: استقالتي أو تغييري لن يكون سهلاً ولا يكفي أن يكون هناك انتخابات Lebanon 24 زيلنسكي: استقالتي أو تغييري لن يكون سهلاً ولا يكفي أن يكون هناك انتخابات 16/03/2025 14:56:56 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 القعقور: العمالة ليست وجهة نظر وهي جُرم ولا تطبيع مع العدو الإسرائيليّ Lebanon 24 القعقور: العمالة ليست وجهة نظر وهي جُرم ولا تطبيع مع العدو الإسرائيليّ 16/03/2025 14:56:56 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 مكتب وزير الطاقة ينفي: لا صحة لتعيين فياض مستشاراً Lebanon 24 مكتب وزير الطاقة ينفي: لا صحة لتعيين فياض مستشاراً 16/03/2025 14:56:56 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء Lebanon 24 اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء 08:34 | 2025-03-16 16/03/2025 08:34:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي Lebanon 24 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي 08:04 | 2025-03-16 16/03/2025 08:04:15 Lebanon 24 Lebanon 24 حالته حرجة... سوريان قاما بالإعتداء على مواطن لبنانيّ في الهرمل Lebanon 24 حالته حرجة... سوريان قاما بالإعتداء على مواطن لبنانيّ في الهرمل 07:59 | 2025-03-16 16/03/2025 07:59:53 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك يوحنا العاشر: لحكومةٍ تعمل يداً بيد مع رئيس الجمهورية للنهوض بلبنان Lebanon 24 البطريرك يوحنا العاشر: لحكومةٍ تعمل يداً بيد مع رئيس الجمهورية للنهوض بلبنان 07:58 | 2025-03-16 16/03/2025 07:58:03 Lebanon 24 Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج Lebanon 24 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:57 | 2025-03-16 16/03/2025 07:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد Lebanon 24 عن الـ"100 دولار" في لبنان.. خبرٌ جديد 16:55 | 2025-03-15 15/03/2025 04:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! Lebanon 24 عملية اختلاس ضخمة في لبنان.. الضحية "طبيب معروف"! 14:24 | 2025-03-15 15/03/2025 02:24:16 Lebanon 24 Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع Lebanon 24 "عم نحاول ننزل لمستواكم بالفكر".. بطل مسلسل "الهيبة" يشن هجومًا جديدًا على الشرع 11:38 | 2025-03-15 15/03/2025 11:38:58 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! Lebanon 24 عن "الرواتب في لبنان".. إليكم أحدث تقرير! 14:00 | 2025-03-15 15/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل لبنان بينها؟ 11 دولة يُمنع مواطنوها من دخول أميركا Lebanon 24 هل لبنان بينها؟ 11 دولة يُمنع مواطنوها من دخول أميركا 12:00 | 2025-03-15 15/03/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:34 | 2025-03-16 اندلاع حريق في شقة سكنية في أبي سمراء 08:04 | 2025-03-16 الكتائب في زحلة: لمشاركة فاعلة ومؤثرة في الاستحقاق البلدي 07:59 | 2025-03-16 حالته حرجة... سوريان قاما بالإعتداء على مواطن لبنانيّ في الهرمل 07:58 | 2025-03-16 البطريرك يوحنا العاشر: لحكومةٍ تعمل يداً بيد مع رئيس الجمهورية للنهوض بلبنان 07:57 | 2025-03-16 طقس بارد جدّاً... مُنخفض جويّ سيضرب لبنان والأب إيلي خنيصر: أمطارٌ غزيرة وثلوج 07:49 | 2025-03-16 سلسلة لقاءات لوزيرة التربية تناولت شؤون القطاع فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 16/03/2025 14:56:56 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • «ليفربول» يخسر لقب كأس الرابطة.. و«سلوت» يحاول أن يكون إيجابياً
  • بوفون: "الآتزوري" لن يكون الطرف الأضعف أمام "الماكينات"
  • فى يوم 16 رمضان.. النبي صلى الله عليه وسلم يصل بدر ووفاة السيدة عائشة
  • فياض: لبنان لن يكون قابلاً للتطبيع مع الإسرائيليين لا الآن ولا مستقبلا
  • عاجل | وزير الخارجية السوداني للجزيرة نت: الحكومة الموازية وُلدت ميتة ولن يكون لها دور في مستقبل السودان
  • د. نصار عبد الله: للصيام حكمة تتمثل في تحمل الإنسان الشدة والضيق بإرادته قبل أن تُفرض عليه
  • بمواصفات خيالية.. هل يكون «OnePlus» الحاسب الذي ننتظره؟
  • سورتا الإسراء والكهف .. حين يكون القرآن دليلا للثبات في وجه الفتن| فيديو
  • بن شرادة: هدف حكومة الدبيبة قد يكون تعطيل وعرقلة الانتخابات وإرباك المشهد السياسي
  • الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل