أثار غياب المغنية السورية أصالة نصري، عدة تساؤلات، بسبب عدم حضور العرض الخاص لفيلم «الحريفة»، والذي يشارك فيه ابنها خالد الذهبي.

سر غياب أصالة عن العرض الخاص لفيلم الحريفة

وأوضح خالد الذهبي ابن الفنانة أصالة، سر تغيبها عن حضور عرض خاص فيلم «الحريفة» الذي أقيم منذ أيام، ويشارك في بطولته مع مجموعة من الشباب.

كشف خالد الذهبي، عن سر غياب والدته في مقابلة تلفزيونية مع برنامج «عرب وود»، قائلا: «أمي لم تتركني بمفردي، دائما تحرص على دعمي، متأكد أنها تحاول الحضور ومشاهدة الفيلم، لكن وجود بيبي جيجي، وحضور الأقارب من خارج مصر من أجل الاطمئنان عليه، أربك حركتها».

View this post on Instagram

A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)

ووصف خالد الذهبي، شعوره تجاه طفلة شقيقته شام الذهبي قائلا إنه إحساس رائع، كاشفا عن رعايته لها بشكل مستمر وتقديمه الرضعة الخاصة بها.

فيلم «الحريفة»

تدور أحداث الفيلم حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من شخصيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.

فيلم الحريفةأبطال فيلم الحريفة

يضم فيلم الحريفة في بطولته مجموعة من الشباب أبرزهم: نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرون، مع ظهور خاص للنجم بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، ومن المقرر أن يضم الفيلم تواجد نجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، كممثل لأول مرة داخل العمل، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.

اقرأ أيضاًموعد طرح أغنية «اسأل عني» من فيلم «الحريفة»

أحمد حسام ميدو ممثلا.. تفاصيل البرومو التشويقي لفيلم الحريفة «فيديو»

نسب عائلته ينتمي للرسول.. محطات من حياة شيخ الأزهر في ذكرى ميلاده

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أبطال فيلم الحريفة ابطال فيلم الحريفة ابن اصالة اصالة الحريفة الحريفة نور النبوي خالد الذهبي خالد شام الذهبي فيلم فيلم الحريفة فيلم الحريفة احمد حسام ميدو فيلم الحريفة كزبرة فيلم الحريفة نور النبوي فيلم الحريفة نور خالد النبوي نور خالد النبوي فيلم الحريفة فیلم الحریفة خالد الذهبی

إقرأ أيضاً:

كأس سلطانية.. شرقية شمالية

 

 

 

المعتصم البوسعيدي

 

من مسجد القبلتين، وغزالة المضيبي وسناو العريقتين، من نخلةٍ شامخة في واحة دماء والطائيين إلى شقيقةٍ لها في بدية الرمال الذهبية، من صهيل الخيل في قابل الخير، ومجرى الماء المتدفق بوادي بني خالد ملاذ المتعبين، يسطعُ كأس الجلالة ساميًا يعانق خضرة الملعب كما يعانق القلوب، وعلى سمائه تحلِّق صقور السيب والشباب، جيران البقعة الجغرافية وجيران المحافظتين، وجيران الرحلة الختامية لبطولةٍ خامسة طعمها "السكر والحليب"، أو بطولة أولى طعمها الحلوى وموائد رمضان المطلة على عتبات باب الحنين، ونافذة العشاق لأجمل هلال ترتقبه دنيا البشر.

قد يكون المشهد غير معتاد؛ بطولة الكأس الغالية تحولت إلى مهرجان وكرنفال في محافظة شمال الشرقية، تطواف على ولايات المحافظة، برًا وجوًا، كبارًا وصغارًا، ونجوم لامعة وشخصيات بارزة واحتفاء رسمي ومجتمعي، ربما وصفه البعض بالمبالغة والترف، لكن فيه ما فيه من الإبداع والاحتفاء الذي ينطوي على عمل حقيقي، ربما يُؤسِّس إلى استدامة واهتمام يليقان بالرياضة العُمانية التي تعيش أيامًا صعبة على مستوياتها كافةً.

السيب، النادي النموذجي في سلطنة عُمان، و"الإمبراطور" الذي بسط سطوته في السنوات الماضية، ومحل الفخر والممثل الأفضل للكرة العُمانية؛ إذ إنه لامس الذهب القاريّ، وعانق المجد المحليّ، في مواجهة الشباب العائد إلى شبابه بعد فترة غياب ومرحلة تراجع، مواجهة مرت من نفق "العق" إلى هالة ضوء أحدث المجمعات الرياضية في البلاد، والتي من الضرورة بمكان -أي المجمعات الرياضية-استغلالها على أكمل وجه، وتطويرها لتواكب الأحداث المحلية والدولية على حد سواء.

 في صفرة السيب، ذهب "دما" المنسكب من عطر التأريخ التليد، وفي زرقة الشباب، شراع بركاء الممتد بصره إلى عبق الزمان الغابر في وادي المعاول، عينان تنظران بحِدَّة الصقر، وطموح التوييج الذي "يزغلل" العيون، وبينهما يقف المبتهجون بفرح الضيافة وسعادة الحضور واحتفاء الاسم السلطاني على أغلى الكؤوس. في السيب إدارة مُحنَّكة صاحبة سُمو، وفي الشباب إدارة يافعة تطمح للنمو، وأسماء لامعة في الفريقين، واختلاف تدريب مدرستين، وإعلام يجمع الخيوط ليشكل الصورة المثالية تحت رماد ينتظر الاشتعال بين اليأس والأمل.

يدٌ بيدٍ نحو أفضل نسخة من بطولة الكأس الغالية، فنحن في الوسط الرياضي يهمنا كثيرًا أن تحظى بطولاتنا الرياضية بالاهتمام والمتابعة، بالاحتفاء الجمعي، بالتنافس الرياضي الشريف والأداء الفني الممتع، ولا يتأتى ذلك إلّا بالعمل ثم العمل، والاستفادة من التجارب ومحاولة البعث الجديد، لعلَّ الله يُحدث بعد ذلك أمرًا، وشمال الشرقية قدمت حكايتها للكأس السلطانية، في انتظار الفصل الأخير مساء الخميس الحادي والعشرين من فبراير، والفوز واحدٌ.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أحمد فهمي يعود بعد غياب بأغنية “فيك سر” من مسلسل “في لحظة”
  • وزراء خارجية مجموعة العشرين يلتقون في جوهانسبرغ في غياب الولايات المتحدة
  • خريطة مسلسلات قنوات ON في رمضان 2025
  • بطولة دبي.. أندريفا تطيح بشفيونتيك وتبلغ المربع الذهبي
  • جهود استثنائية يبذلها الشباب في حمص للنهوض بواقع المدينة
  • أحمد حلمي يشارك صناع فيلم سيرة أهل الضي في العرض الأول بمهرجان برلين
  • كأس سلطانية.. شرقية شمالية
  • مصدر داخل الأهلي: خالد مرتجي يدير النادي في غياب بيبو
  • إيرادات الأفلام.. الحريفة 2 يتفوق على الجميع ورامبو الأخير
  • محافظ الإسماعيلية يتفقد مجمع السباحة بمركز التنمية الشبابية بالقنطرة غرب