عمرو دياب يحتفل بنجاح ألبومه مع جمهوره في دبي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد النجاح الكبير الذي حققه الفنان الكبير عمرو دياب بألبومه الأخير “مكانك” والذي تصدر به منصة أنغامي بالأكثر استماعاً خلال الساعات الماضية، روّج الهضبة لحفله المقبل، في دبي، والمقرر أن يحييه يوم 18 كانون الثاني يناير الحالي.
ونشر عمرو، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بوستر الحفل موضحًا موعد ومكان حفله في دبي والذي سيقام على المسرح الرئيسي.
وتمكّن عمرو دياب من تحطيم العديد من الأرقام القياسية بعد طرحه ألبوم “مكانك”، حيث تجاوز عدد مرات الاستماع إلى أغانيه عبر تطبيق “أنغامي” أكثر من 30 مليوناً خلال أسبوع من صدوره.
وبهذا الرقم، يكون “مكانك” أكثر ألبوم حقق أعلى معدلات استماع في الوطن العربي، حيث تصدر قوائم الأعلى استماعًا في مصر والسعودية والكويت والأردن والعراق والامارات وقطر وعمان والبحرين واليمن.
وكان الهضبة قد طرح ألبوم “مكانك” عبر تطبيق أنغامي يوم 28 كانون الأول (ديسمبر) بطريقة جديدة ومبتكرة وهي طرح أغنية كل ساعة على مدار 12 ساعة كاملة.
ويضم الألبوم 12 أغنية وهي: “بيوحشنا”، “سلامك وصلي”، “معرفش حد بالاسم ده”، “ظبط مودها”، “واخدين راحتهم”، “مكانك”، “ياقمر”، “لوحدنا”، “الكلام ليك أنت”، “ما تتعوضش بحد”، “مابتغيبش”، “المعنويات مرتفعة”.
main 2024-01-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."