عدنان جستينيه: لا صحة لآخبار انتقال صلاح للهلال ورغبته كانت اللعب مع الاتحاد
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
نواف السالم
أكد الناقد الرياضي عدنان جستينيه أن ما يتم تداوله حول انتقال الدولي المصري محمد صلاح إلى نادي الهلال خلال الشتوية غير صحيح، ولو على حساب الأعضاء الذهبيين.
وتابع جستينيه عبر تغريدة نشرها على حسابه على منصة إكس أنه لا يوجد رغبة للاعب في الانتقال إلى الهلال، وأن رغبته الحقيقية كانت الانتقال إلى الاتحاد.
وأردف قائلًا: “كانت رغبته الحقيقة اللعب لنادي الاتحاد فقط لولا وقوف لجنة ضد الرغبة المشتركة بين النادي واللاعب والتي مازال إلى يومنا هذا”مجهول”،مسبباتها وإن تعددت أسبابها وخيبة أمل حول نادٍ يمثل الكرة السعودية في بطولة كأس العالم لم يحظى بالدعم المرجو”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
قطر تحتضن مباراة العراق وفلسطين بعد رفض اللعب في القدس وعمان
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- أكد مصدر خاص لـ”المستقلة” أن مباراة المنتخب العراقي ونظيره الفلسطيني، التي كانت مثار جدل كبير بسبب مكان إقامتها، ستُقام في قطر خلال شهر مارس المقبل، وذلك بعد رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إقامة المباراة في القدس أو العاصمة الأردنية عمان.
وكانت المباراة قد أثارت نقاشات واسعة في الأوساط الرياضية والجماهيرية، خصوصاً بعد مطالبة الاتحاد الفلسطيني بإقامة اللقاء في القدس، وهو ما قوبل بتحفظات لأسباب سياسية وتنظيمية. كما طُرحت العاصمة الأردنية عمان كخيار بديل، إلا أن الاتحاد الدولي رفض هذا المقترح أيضاً.
وأضاف المصدر أن اختيار قطر كمضيف للمباراة جاء باعتبارها تتمتع ببنية تحتية رياضية متطورة وقدرة على استضافة الأحداث الكروية الكبرى، إلى جانب كونها أرضاً محايدة تلبي معايير الاتحاد الدولي في مثل هذه الحالات.
المباراة المرتقبة تأتي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس آسيا 2027 و كاس العالم 2026، حيث يسعى كل من المنتخبين العراقي والفلسطيني إلى حصد نقاط المباراة لتعزيز فرص التأهل. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً من الجاليتين العراقية والفلسطينية في قطر، ما سيضفي أجواء مميزة على اللقاء.
هذا القرار قد يثير تساؤلات حول التحديات التي تواجه المنتخبات العربية في إقامة المباريات الرسمية، خاصة في ظل التعقيدات السياسية التي تؤثر أحياناً على الرياضة. ويبقى السؤال: هل ستسهم المباراة في تعزيز روح الأخوة والتعاون بين الشعبين الشقيقين، أم ستظل الرياضة رهينة لتجاذبات سياسية؟