افتتاح المرحلة الأولى من مشروع المنطقة التجارية اللوجستية في البحيرة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شهدت محافظة البحيرة، قبل قليل، افتتاح أحد مشاريع المنطقة اللوجستية، بحضور الدكتور على المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، واللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، والدكتور إبراهيم عشماوي مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية، والدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة.
ويتضمن المشروع افتتاح مول تجاري ومعارض ومطاعم ومحطة وقود سيارات، وذلك في إطار تطوير وتنمية منظومة التجارة الداخلية في مصر، وبحضور العميد وليد سيف نائب رئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية.
وكانت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة تفقدت الاستعدادات النهائية لافتتاح المشروع، والمقام على مساحة 51 فدانا، ويوفر 600 فرص عمل لأبناء المحافظة.
يشار إلى أن المشروع سيتم افتتاحه على ثلاثة مراحل، الأولى منه اليوم على مساحة 30 ألف متر مسطح، على أن تُستكمل مراحل المشروع خلال الشهور المقبلة.
جاء الافتتاح بحضور العديد من القيادات التنفيذية والشعبية وعدد من نواب محافظة البحيرة، وأبدى أهالي المحافظة سعادتهم عن افتتاح هذا المشروع كونه يوفر متطلبات أهالي المحافظة بالإضافة إلى توفير فرص عمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنطقة اللوجستية في البحيرة مشاريع المنطقة اللوجستية المنطقة اللوجستية البحيرة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.