وكيل التعليم بالغربية يكرم موجهي المجال الصناعي والتربية النفسية والمكتبات وإدارتي التدريب والموهوبين
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كرم ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية اليوم أفراد التوجيهات العامة للمجال الصناعي، والتربية النفسية، والمكتبات، وذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية.
وقدم وكيل التعليم شهادات التقدير لكل من نجوى الباجورى، موجه عام المجال الصناعي، والدكتورة سحر جزر، موجه عام التربية النفسية، و تامر فؤاد، موجه عام المكتبات، وذلك لتميزهم، وحصول المديرية على عدد من المراكز المتقدمة على المستوى الجمهوري.
كما كرم وكيل الوزارة إدارتي التدريب، والموهوبين، حيث قدم شهادات التقدير، لكل من الدكتورة مرفت فايد، مدير إدارة التدريب، و منى إبراهيم، مدير إدارة الموهوبين، كما قدم شهادات التقدير لرؤساء أقسام التدريب بإدارات السنطة، زفتى، قطور، بسيون، شرق المحلة، شرق طنطا، كفر الزيات، وغرب طنطا، وذلك لتميزهم المبهر في إخراج البرامج التدريبية على أكمل وجه.
يأتي ذلك في إطار اهتمام وكيل الوزارة بتكريم المعلمين والموجهين والعاملين المتميزين في كافة المجالات التعليمية والأنشطة التربوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى الزي الصن الم المجال المتقدمة الفن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ناصر حسن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التربية والتعليم وزارة التربية IMG 20240106
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: حماس تفوقنا في الحرب النفسية لأننا ننجَر ولا نبادر
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية تصاعد تأثير حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الحرب النفسية، مشيرة إلى أن الحركة باتت تمتلك تفوقا واضحا في هذا المجال، مقابل تراجع الأداء الإسرائيلي نتيجة غياب المبادرة والاكتفاء بردود الفعل.
واعتبرت تحليلات إسرائيلية أن إستراتيجية حماس في التأثير على الرأي العام الإسرائيلي والدولي تحقق نجاحا متزايدا رغم الضغوط العسكرية التي تتعرض لها.
ووفقا للقناة 13 الإسرائيلية، فإن حماس طورت قدراتها في الحرب النفسية على مدار العقود الثلاثة الماضية، مستغلة الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز رسائلها.
واعتبرت القناة أن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين وما سبقه من تسليم جثث 4 جنود إسرائيليين كان جزءا من "لعبة مزدوجة" تمارسها الحركة منذ بدء الحرب، حيث تنجح في فرض أجندتها النفسية على إسرائيل.
وفي السياق ذاته، قالت خبيرة الدبلوماسية الإستراتيجية الدكتورة عرجا أتيد إن هناك حالة تزايد في التعاطف العالمي مع حماس عبر الإنترنت، حيث يتساءل كثيرون عما تريده إسرائيل حقا من الحركة، مضيفة أن هذا الأمر يصب في مصلحتها ويحقق نجاحا متزايدا في كسب الرأي العام الدولي.
من جانبه، أكد الدكتور يانيف لفياتان، الباحث في حرب الوعي والتأثير، أن حماس أظهرت تطورا ملحوظا في مجال الحرب النفسية واستغلال الإعلام، بينما تبدو قدرات إسرائيل في هذا المجال "متواضعة جدا".
إعلانوأوضح لفياتان أن الأداء الإسرائيلي لم يكن بارزا منذ البداية بسبب تركيزها على الحرب الميدانية بدلا من الحرب النفسية، معتبرا أن نجاح أي حملة تأثير نفسي مرتبط بقدرة الطرف على المبادرة، وهو ما تفتقده إسرائيل حاليًا.
في غضون ذلك، أظهر استطلاع رأي أجرته قناة "آي 24" انقساما داخل المجتمع الإسرائيلي بشأن استمرار الحرب.
وأوضحت القناة أن 53% من المستطلعين يؤيدون صفقة تفضي إلى إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إنهاء الحرب في غزة وبقاء حماس في القطاع، في حين عارضها 30%، بينما لم يحسم 17% موقفهم.
كما أظهر الاستطلاع أن 61% من الإسرائيليين يرفضون استئناف القتال في غزة قبل استعادة جميع الأسرى، مقابل 25% يؤيدون ذلك، في حين لم يحدد 14% موقفهم.