أمين تحالف الأحزاب: القطاع الرياضي في مصر شهد إنجازات غير مسبوقة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية رئيس حزب إرادة جيل، إن الرياضة المصرية شهدت خلال فترة حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي طفرة كبيرة في كل المجالات، حيث أولى الرئيس اهتمامًا كبيرًا بالرياضة والرياضيين، ووجه بتوفير كل سبل الدعم لهم، مما انعكس إيجابًا على النتائج التي حققوها في المحافل الدولية.
وأوضح «مطر» في تصريحات لـ«الوطن»، أن إنجازات الرئيس السيسي في مجال الرياضة عديدة ومتنوعة، ومنها تطوير البنية التحتية الرياضية، حيث تم إنشاء العديد من المنشآت الرياضية الجديدة في مختلف أنحاء الجمهورية، بما في ذلك الملاعب والمجمعات الرياضية وصالات الألعاب الرياضية، كما تم تطوير وصيانة العديد من المنشآت الرياضية القائمة، بالإضافة لإنشاءات رياضية غير مسبوقة في العاصمة الإدارية.
الدولة حريصة على مستقبل الشبابوأكد أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، أن الاهتمام بالرياضة في إطار استراتيجية عمل الدولة المصرية يؤكد أن الدولة حريصة على مستقبل الشباب، لافتا إلى أن الشباب المصري لديه عزيمة لا تلين وحقق وما زال يحقق العديد من الإنجازات في مختلف الألعاب والأنشطة الرياضة على مستوى العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرياضة العاصمة الإدارية المنتخب تحالف الأحزاب
إقرأ أيضاً:
اجتماع موسع لمناقشة تطوير «برامج التدريب» في القطاع النفطي
عقد مدير الإدارة العامة للتدريب بالمؤسسة الوطنية للنفط محمد بشر، اجتماعاً موسعاً بمقر المؤسسة، بحضور مدراء ومنسقي التدريب بالشركات النفطية، وذلك لمناقشة خطط وبرامج التدريب الداخلي والخارجي، والعمل على إيجاد حلول للتحديات التي تعيق تنفيذها.
وأكد بشر خلال الاجتماع على “أهمية هذا اللقاء الذي يأتي في إطار اهتمام رئيس مجلس إدارة المؤسسة بتطوير برامج التدريب وتعزيز فعاليتها، سواء داخل ليبيا أو خارجها، كما شدد على ضرورة التركيز على بناء القدرات، لما لذلك من أثر مباشر في تحسين الأداء، ورفع الكفاءة، وزيادة الإنتاجية في القطاع”.
وأوضح بشر “بأنه تم اعتماد برامج التدريب الخارجي المتراكمة منذ عام 2012 وحتى 2021 رغم التحديات المالية المتمثلة في نقص الميزانيات، مشيراً إلى أن العمل على تنفيذ باقي الخطط سيُستأنف قريباً بدعم من مجلس الإدارة، كما دعا مسؤولي التدريب في الشركات إلى تبني معايير الجودة في إداراتهم، وضمان تنفيذ برامج تدريبية فعالة تحقق قيمة حقيقية للمتدربين والشركات على حد سواء”.
وتناول الاجتماع عدة محاور، أبرزها “اعتماد لائحة موحدة للتدريب في القطاع بما يتماشى مع المتغيرات الحالية، ومعالجة التحديات التي يواجهها المتدربون في الخارج، مثل صعوبة الحصول على التأشيرات، وتيسير الإجراءات اللوجستية، ومراجعة قيمة المنح المالية لمواكبة ارتفاع تكاليف المعيشة، إضافة إلى إيجاد حلول لمشكلة سداد المستحقات المالية للجهات التدريبية من جامعات ومعاهد ومراكز تدريب”.
واتفق الحاضرون على “ضرورة اختيار جهات تدريب معتمدة وذات تصنيف عالمي، لضمان تحقيق أعلى مستويات الجودة والاستفادة من البرامج التدريبية في تطوير كوادر القطاع النفطي”.