لتجنب فساده.. 3 خطوات تساهم في حفظ البيض لفترة طويلة طازجا
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تناول البيض، يعتبر امر ضروري، فهو مصدر جيد للبروتين، والعناصر الغذائية، ولكن قد يتسبب عدم تخزينه بشكل صحيح في فساده.
نصائح فعالة لحفظ البيض طازج فترة طويلة
ويمكن لتناول البيض الفاسد أن يتسبب في الإصابة بالتسمم الغذائي، مما قد يؤدي إلى بعض الأعراض الخطيرة، مثل : الإسهال، والقيء، وآلام المعدة.
. 4 اختبارات سهلة تكشف لك البيض الفاسد من الطازج
وهناك بعض النصائح التي يجب إتباعها عن حفظ البيض، وذلك ليظل طازج اطول فترة ممكنة، وفقا لما جاء في موقع Timesofindia ، وتشمل ما يلي :
_ وضع البيض في الثلاجة عند درجة حرارة 40 درجة فهرنهايت (4 درجات مئوية) .
_ يجب تخزين البيض في الباب العلوي من الثلاجة وليس في باب الثلاجة.
_ يجب استخدام البيض في خلال ما لا يزيد عن أسبوعين من تخزينه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيض البيض الطازج البيض الفاسد حفظ البيض الإصابة بالتسمم الغذائي
إقرأ أيضاً:
طريقة فعالة للوقاية من النوبات القلبية المتكررة
أميرة خالد
كشفت دراسة طبية حديثة عن نتائج واعدة لاستخدام مزيج من دواءين شائعين في الوقاية من تكرار النوبات القلبية، ما قد يمثل نقلة نوعية في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، التي تظل السبب الأول للوفاة على مستوى العالم.
وأجرت الدراسة، التي شارك فيها باحثون من جامعتي “إمبريال كوليدج لندن” و”لوند” السويدية، تحليلاً لبيانات أكثر من 36 ألف مريض في السويد أصيبوا بنوبات قلبية بين عامي 2015 و2022. وركّزت على تقييم فعالية الجمع بين دواء “الستاتين”، المعروف بخفضه للكوليسترول، ودواء “إيزيتيميب”، الذي يقلل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء.
وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تلقوا العلاج المزدوج خلال أول 12 أسبوعاً بعد الإصابة، وتمكنوا من خفض مستويات الكوليسترول بسرعة، سجّلوا انخفاضاً كبيراً في معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية مستقبلاً، مقارنة بأولئك الذين تلقوا علاجاً مفرداً أو أضيف لهم الدواء الثاني لاحقاً.
وتكمن أهمية هذا النهج في أن السنة الأولى بعد النوبة القلبية تُعد الأشد خطورة، نظراً لارتفاع احتمالية تكرار الإصابة بسبب ضعف الأوعية الدموية وزيادة خطر التجلطات.
وبحسب الباحثين، فإن تطبيق هذا العلاج المزدوج لا يتجاوز تكلفته 350 جنيهاً إسترلينياً (نحو 463 دولاراً) سنوياً للمريض، مما يجعله خياراً عملياً وفعالاً من حيث التكلفة.
ورغم أن “إيزيتيميب” يُعد آمناً واسع الاستخدام، إلا أن بروتوكولات العلاج الحالية لا توصي باستخدامه بشكل روتيني مع “الستاتين”، في ظل مخاوف من الإفراط في العلاج.
ويأمل الباحثون أن تسهم هذه النتائج في تعديل السياسات العلاجية المعتمدة، مؤكدين أن هذا التحديث البسيط في الرعاية قد ينقذ حياة آلاف المرضى سنوياً ويخفف من الأعباء الاقتصادية على أنظمة الصحة.