قال وزير المالية البريطاني جيرمي هانت اليوم السبت إن الهجمات على السفن في البحر الأحمر قد يكون لها تأثير على الاقتصاد البريطاني بسبب زيادة الأسعار.

وردا على سؤال حول ما إذا كانت هجمات جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران يمكن أن تعني ارتفاع الأسعار في بريطانيا، قال هانت لهيئة الإذاعة البريطانية بي.

بي.سي “قد يكون لها تأثير وسنراقب ذلك بعناية شديدة”.

المصدر رويترز الوسومالبحر الأحمر الحوثين اليمن بريطانيا

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: البحر الأحمر اليمن بريطانيا

إقرأ أيضاً:

أمريكا تضع شرطاً على الحوثيين لوقف القصف

بغداد اليوم- متابعة

وضعت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأحد، (16 آذار 2025)، شرطاً لوقف هجماتها على الحوثيين في اليمن.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، ان: "رغبتنا هي السلام لكننا لن نتسامح مع أي هجمات على شعبنا".

وأضافت "نهاية عمليتنا ستكون عند تعهد الحوثيين بالتوقف عن مهاجمة سفننا وتعريض حياة الأمريكيين للخطر".

وأمس السبت، وجهت الولايات المتحدة ضربات عسكرية مكثفة ضد منشآت استراتيجية للحوثيين في اليمن، واسفرت عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر 2023، يهاجم الحوثيون، الذين يسيطرون على مساحات واسعة من اليمن، السفن التجارية في البحر الأحمر.

وتركزت عملياتهم قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي في جنوب البحر الأحمر، حيث يستهدفون السفن التي يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو تلك المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية، عادين اياها جزءاً من "التضامن مع الفلسطينيين في قطاع غزة".

المصدر: الجزيرة

مقالات مشابهة

  • 3 رسائل وجهها ترامب من خلال قصف مواقع للحوثيين باليمن
  • البنتاجون: العمليات العسكرية ضد الحوثيين ستستمر
  • كيف تلقت إيران رسالة ترامب من الهجمات الأميركية على الحوثيين؟
  • أمريكا تضع شرطاً على الحوثيين لوقف القصف
  • الحوثيون: الضربات الأمريكية لن تمنعنا من استهداف السفن الإسرائيلية
  • الفريق أسامة ربيع يبحث تأثير تطورات الأوضاع في منطقة البحر الأحمر مع الرئيس التنفيذي للخط الملاحي MSC
  • واشنطن تتوعد الحوثيين بعد تكبدها خسائر فادحة جراء الهجمات على سفنها
  • الحوثيون يتوعدون: الهجمات الأمريكية لن تردعنا وسنواصل دعم غزة
  • ترامب يهدد إيران ويعلن بدء ضربات "حاسمة" ضد الحوثيين
  • كيف تحدد أزمة حظر السفن في البحر الأحمر مصير الاستقلال الأوروبي؟