التقاعد تصرف مكافأة نهاية الخدمة لكانون الثاني للعام الحالي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أعلنت هيئة التقاعد الوطنية، اليوم السبت، صرف مكافأة نهاية الخدمة لوجبة كانون الثاني من العام الحالي 2024.
وقال وكيل رئيس هيئة التقاعد الوطنية، حسام عبد الستار، للوكالة الرسمية، “ضمن خطة الهيئة التي نفذتها لعام 2023، لصرف مكافأة نهاية الخدمة بعد 48 ساعة من استلام أول راتب تقاعدي، وتنفيذا لتوجيهات رئيس هيئة التقاعد الوطنية ماهر حسين رشيد، تعلن هيئة التقاعد الوطنية عن صرف مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المحالين إلى التقاعد ضمن وجبة كانون الثاني لعام 2024”.
وأضاف عبد الستار، أن “عدد القيود بلغ 4682 قيدا”، داعيا، “المتقاعدين ممن تصلهم رسائل نصية إلى مراجعة منافذ الصرف لتسلم مكافأة نهاية الخدمة”.
user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات هیئة التقاعد الوطنیة مکافأة نهایة الخدمة
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: انتحار ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد إثر استدعائه للخدمة
قالت هيئة البث الإسرائيلية مساء يوم الاثنين أقدم ضابط احتياط في سلاح الجو برتبة رائد على الانتحار لدى استدعائه للخدمة.
وأفادت الهيئة بأنه ووفقا لرسالة عاجلة أرسلت يوم الاثنين إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، فقد تم استدعاء ضابط الاحتياط في سلاح الجو الرائد عساف داغان إلى الخدمة وكان في طريقه إلى القاعدة العسكرية عندما أنهى حياته وعثر على جثته في حقل عتليت بجواره بندقيته الشخصية.
وذكرت هيئة البث التي تنشر الرسائل المرسلة في مجموعات الـ "واتس آب" المختلفة أنه يوم وفاته كانت وحدته في حاجة ماسة إلى قوة بشرية وتم استدعاؤه مع آخرين للوصول على الفور إلى قاعدة كريا.
ووفق الهيئة تؤكد الأغراض التي كانت بالقرب من جثته أنه كان بالفعل في طريقه إلى الوردية قبل أن ينهي حياته، مشيرة إلى أن حقيبة ظهره كانت تحوي معدات وملابس للنوبة وهاتف محمول وشاحن وسماعات ومفاتيح وعدة حلاقة.
وبين المصدر أن عائلته طالبت بدفنه في مراسم عسكرية لكن الجيش رفض.
وداغان، 38 عاما، تم تسريحه من الخدمة النظامية قبل نحو ثلاث سنوات، لكنه استمر في الخدمة في الاحتياط منذ ذلك الحين.
وبدأ مسيرته في الجيش مع المظليين وأصبح ضابطا، وخدم في حرب لبنان الثانية ثم تطوع في دورة طيار.
وقالت والدته إنه خلال السنوات الأربع التي مرت منذ إطلاق سراحه، عانى ابنها من اضطراب ما بعد الصدمة.
وكتب الجندي في الرسالة التي تركها لوالدته: "ربما تشعرين بالارتياح عندما تعلمين أنني وجدت الراحة".
إلى ذلك، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن الجيش الإسرائيلي بحاجة ماسة إلى 7 آلاف جندي بينما يأمل في تجنيد 3 آلاف من المتدينين اليهود الذين يرفضون الخدمة.
ولفتت إلى أن الواقع على الأرض صعب فالجيش بحاجة ماسة إلى 7000 جندي.
وأفادت الصحيفة العبرية بأن الجيش يدعي أنه كان قادرا على تجنيد 3 آلاف من اليهود المتدينين اعتبارا من أغسطس الماضي، ولكن في عام التجنيد السابق تم تجنيد 1200 فقط من أصل نحو 13 ألفا من المرشحين للخدمة العسكرية.