#سواليف

استنكرت استمرار #توقيف ثلاثة #شبان #معتقلين منذ أكثر من شهرين

جدد حزب #جبهة_العمل_الإسلامي مطالبه بالإفراج عن الشباب المعتقلين على خلفية الحراك الشعبي المندد بالعدوان الصهيوني المجرم ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والذي يشكل إسناداً للموقف الرسمي تجاه هذا العدوان الغاشم.

وأكد نائب رئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في الحزب المحامي عبد القادر الخطيب في تصريح صحفي صادر عنه أن كلاً من الشباب ضياء الدين غانم وأنس خاطر وأحمد العديلي المعتقلين على خلفية هذا الحراك منذ نحو شهرين وغيرهم من الشباب ممن لم يثبت تورطهم في أي أعمال تمس الأمن الوطني أو الممتلكات العامة والخاصة، إضافة إلى أمين سر حزب الشراكة والإنقاذ أيمن صندوقة، ممن كان حراكهم انتصاراً لفلسطين كما هو دفاع عن الأردن في وجه المخاطر الصهيونية، مما يستدعي الإفراج عنهم ووقف الملاحقة القانونية بحق العديد من الشباب لدى المحاكم النظامية أو محكمة أمن الدولة على خلفية الفعاليات الداعمة لغزة والتوقف عن العقلية الأمنية في التعامل مع هذا الحراك ومع اندفاعة الشباب الأردني والتعامل معه بحكمة.

مقالات ذات صلة الدويري: رسالة القسام لأهالي الأسرى أقسى عليهم من مشاهد تدمير الآليات 2024/01/06

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف توقيف شبان معتقلين جبهة العمل الإسلامي على خلفیة

إقرأ أيضاً:

إطلاق منصة “ضواحي العين” بالتعاون مع أكاديمية الإعلام الجديد

 

شهد معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، مهرجان انطلاق منصة “ضواحي العين” الرقمية، الذي احتضنته واحة العين، ونظم بدعم من دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وبلدية العين، ومديرية شرطة العين وشركة أبوظبي للخدمات الصحية “صحة”، وحضره أكثر من 3000 شخص.
وأطلق متطوعون إماراتيون من مدينة العين، خلال المهرجان الذي شهد مشاركة أكثر من 100 متطوع منهم أطفال وأمهات، منصة “ضواحي العين” أول منصة رقمية مجتمعية من نوعها لأهالي مدينة العين، بالتعاون مع أكاديمية الإعلام الجديد.
ويحمل تنظيم المهرجان وإطلاق المنصة في واحة العين، التي أدرجت على قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 2011، دلالات عميقة لارتباط الواحة بإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” واهتمامه برعايتها وترميم أفلاجها، وهي تمثل نموذجاً لحياة الآباء والأجداد في الماضي، فكانت خير تجسيد لمقولة الشيخ زايد “رحمه الله”: “أعطوني زراعة.. أضمن لكم حضارة”.
وشهد مهرجان “ضواحي العين” توزيع تمور على المشاركين من إنتاج مزارع النخيل التي تنتشر بكثافة في المنطقة، بما يعزز ترسيخ ثقافة الاهتمام بالقطاع الزراعي تماشياً مع مستهدفات البرنامج الوطني “ازرع الإمارات”، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
وقال معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، إن إطلاق منصة ضواحي العين الرقمية، يترجم رؤى وتوجيهات القيادة في ترسيخ التلاحم المجتمعي، والقيم الإماراتية الأصيلة، والتعريف بموروثنا الثقافي والإنساني وإبراز النماذج الوطنية الملهمة التي أسهمت في تشكيل الهوية والشخصية الحضارية الإماراتية، وتشجيع الشباب على تبني مبادرات إعلامية نوعية تمتلك الرؤى والأدوات لنشر هذا الموروث الغني على أوسع نطاق، استناداً إلى قصص نجاح وتجارب من صميم الواقع.
وأضاف أن دعم الشباب يمثل أولوية في دولة الإمارات، وأن منصة ضواحي العين الرقمية وغيرها من التجارب المشابهة في الإمارات، تجسد الثقة بقدرة شبابنا على دعم جهود الجهات الحكومية في جميع المسارات التنموية والخدمية، والتعبير عن تطلعاتهم ورؤاهم للحاضر والمستقبل، مشيراً إلى أهمية المساحة التي تتيحها المنصات الرقمية التطوعية، في استعراض المشاريع الاقتصادية الناجحة للشباب، بما يسهم في دفع عجلة التنمية والتماسك المجتمعي.
من جانبها، قالت عالية الحمادي، الرئيس التنفيذي لأكاديمية الإعلام الجديد، إن الأكاديمية تعمل على دعم المبادرات الإعلامية المجتمعية، بما يترجم التزامها بتأهيل الكوادر الوطنية وتدريبها على أحدث تقنيات التواصل الرقمي، وإن التعاون مع منصة “ضواحي العين” يهدف إلى تمكينها من تحقيق أهدافها في تعزيز ترابط المجتمع ونشر قيم التآلف والتلاحم بين أفراده.
وأضافت أن المنصة تشكل خطوة مهمة لترسيخ التقاليد الاجتماعية والثقافية لدى الأجيال الجديدة؛ إذ تتيح مساحة واسعة لأبناء المدينة لعرض قصص تتضمن أحداثاً ومواقف تستحضر قيم الماضي، كما تبرز جانباً من إنجازات أبنائها ودورهم في تطوير المدينة وتحقيق ما يصبو إليه أبناؤها من سكينة وازدهار.
وتعتبر منصة “ضواحي العين”، مساحة لبناء علاقات الجيرة التقليدية على منصات التواصل الاجتماعي، وإتاحة الفرصة لأهل العين للتفاعل وتبادل الأخبار، وخطوة مهمة لترسيخ الترابط والتكافل بين أفراد مجتمع العين، بما يسهم في دعم المشاريع المحلية والتعريف بها على أوسع نطاق.
كما تعتبر المنصة صوت شباب العين المبدع المتمكن من استخدام الإعلام الجديد، والذي يسعى من خلالها إلى إبراز الموروث الشعبي والثقافي والعادات الأصيلة لأهل العين، وتوثيق أسلوب حياتهم ومدى ارتباطهم العميق بالأرض والوطن.
وتتميز منصة “ضواحي العين”، بأنها عمل تطوعي؛ إذ يديرها ويشرف على إنتاج محتواها 27 متطوعاً من الشباب الإماراتي من مدينة العين، يسعون إلى نقل تجارب وقصص حقيقية من قلب المدينة، تعكس العادات والتقاليد الإماراتية، وتبرز نجاحات أبناء المدينة ووصولهم لأعلى المستويات في العلم والدبلوماسية والثقافة.
وتسعى المنصة إلى دعم شريحة الشباب اقتصادياً من خلال استعراض استثماراتهم ومشاريعهم الناجحة، إضافة إلى البحث عن المواهب في شتى المجالات وتسليط الضوء عليها، وتشجيع أصحاب المشاريع المنزلية.
وتضم المنصة برامج ولقاءات وحوارات تفاعلية بين أبناء مدينة العين يروون خلالها تفاصيل من حياتهم وآرائهم وتجاربهم ويتناولون مواضيع متنوعة تتعلق بثقافة المدينة وتاريخها وأبرز الأنشطة والأماكن التاريخية والثقافية والترفيهية فيها، وتنتج أعمالاً رقمية تشمل مقاطع فيديو وتدوينات و”إنفوغرافيك” تركز على قصص ملهمة.وام


مقالات مشابهة

  • غرفة الشحن الدولية تطالب جماعة الحوثي بالإفراج عن طاقم السفينة غالاكسي
  • صناعة الشحن تجدد دعوتها لجماعة الحوثي بالإفراج عن طاقم السفينة “جالاكسي ليدر”
  • حزب الله يكُبد الكيان الصهيوني خسائر فادحة خلال شهرين بمعركة “أولي البأس”
  • “حماس” تطالب بكسر حالة “العجز” الدولي عن جرائم العدو الصهيوني
  • إطلاق منصة “ضواحي العين” بالتعاون مع أكاديمية الإعلام الجديد
  • الحكومة اليمينة تطالب “أونمها” باتخاذ مواقف حازمة من تهريب الأسلحة للحوثيين
  • “التعاون الإسلامي” تُدين استمرار المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة
  • تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تطالب بوقف العدوان الصهيوني على غزة ولبنان
  • ضجة في “لاهاف 433” الإسرائيلية على خلفية قضية “مساعدة العدو في زمن الحرب”
  • منظمات حقوقية تطالب بالإفراج الفوري عن رجل الاعمال ”عبد السلام الجبر” المعتقل تعسفيا بصنعاء منذ عام