توترات باب المندب مستمرة| حدث أمني بحري خطير ينتظر سفن البحر الأحمر
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
ذكرت شركة أمبري للأمن البحري أنها تلقت تقريرا عن حدث أمني بحري جديد في منطقة باب المندب اليوم. ولم تتضح التفاصيل بعد بشكل كامل.
وحملت وزارة الخارجية الفرنسية، ميليشيا الحوثي مسؤولية تصعيد التوترات في منطقة البحر الأحمر، ومضيق باب المندب.
وأكدت أن هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر تمس الاستقرار الدولي، مضيفة أن منح حق الدول اتخاذ التدابير المناسبة لضمان سلامة السفن.
ويقول الحوثيون أن الأمر مقرون بشرط واحد لإنهاء الأزمة وهو بإنهاء كارثة غزة ووقف إطلاق نار وادخال المساعدات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدخال المساعدات اطلاق نار الاستقرار الدولي الاستقرار البحر الأحمر الخارجية الفرنسية الحوثيين الحوثيون السفن في البحر الأحمر الحوثي هجمات الحوثيين هجمات الحوثي
إقرأ أيضاً:
مصدرٌ مسؤولٌ بالكهرباء لـ(السوداني): عدم إعادة التيار الكهربائي لنهر النيل والشمالية والبحر الأحمر وأم درمان بقرار أمني
الخرطوم: السوداني/ أبلغ مصدرٌ مسؤولٌ بشركة الكهرباء، (السوداني) أن قرار إعادة التيار الكهربائي إلى ولايات نهر النيل والشمالية والبحر الأحمر ومدينة أم درمان أصبح قراراً أمنياً وهم في انتظار قرار الجهات الأمنية لإعادة التيار، بعد فراغ الفرق الفنية من صيانة محطة كهرباء سد مروي والمحطة التحويلية بمنطقة المقرن عطبرة.
وقال المصدر إن فريقهم الفني نجح في إصلاح العطل الذي أصاب محول مدينة أم درمان الذي ربطت معه الولاية الشمالية التي مازال محولها يخضع للصيانة بعد تضرُّره الكبير من الاستهداف بمسيرة قبل نحو أسبوع.
وأضاف المصدر أنّ الفريق الفني نجح في صيانة محول أم درمان قبل أربعة أيام وتم عمل الاختبارات اللازمة، وأصبح قرار إعادة التيار في يد الجهات الأمنية التي أبلغت الشركة بعدم إعادة التيار حتى يتم تركيب منظومة لحماية المحطات من استهداف مُسيّرات مليشيا الدعم السريع.
وتابع المصدر: “العطل الذي أصاب محطة المقرن التحويلية عطبرة قبل ثلاثة أيام تمّت صيانته بالكامل أمس، وتم أيضاً عمل الاختبارات اللازمة وانتهى العمل عصر أمس، وأيضاً أصبح قرار إعادة التيار قراراً أمنياً” .
وقال المصدر: “الشركة الآن لا تملك قرار إعادة التيار الكهربائي فهو في يد الجهات الأمنية، في أي لحظة يمكن إعادة التيار الكهربائي الولايات البحر الأحمر ونهر النيل والشمالية ومدينة أم درمان متى ما أصدرت الجهات الأمنية قراراً بذلك، لأنّ قطاع الكهرباء من القطاعات السيادية، أما من الناحية الفنية فلا يوجد سبب لانقطاع التيار الكهربائي”.