ليبيا – انتقد الكاتب الصحفي محمود المصراتي،تدخل المفتي المعزول الصادق الغرياني في الأمور المتعلق بالنفط.

المصراتي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” بعد الطقس والطبخ والسياسة والاقتصاد،كاهن تاجوراء أصبح يتدخل حتى في النفط ويفرض من ينبغي العمل معه، ومن لا ينبغي، وأي تكتل نفطي دولي يجب الدخول فيه ومالا يجب، حتى لو كان على حساب مصالح بلادنا،  ما يهمه هو فقط ما يرضي مشغله في الدوحة”.

وأضاف:” عندما نقول إن هذا الكهل الآبق يعيش الحالة الخمينية بكامل تفاصيلها ويمارس دور الولي الفقيه يأتي جماعته للسب والشتم والطعن”.

وختم المصراتي منشوره موبخا الغرياني :” خسئت وخاب مسعاك أنت ومن هم خلفك يا دجال العصر أنت ونجلك الضال أبو تالولة”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

السعدي: العمل التجاري والاستثماري يعيش حراكا جديدا بين اليمن والمملكة

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أوضح عبد المجيد السعدي رئيس الجانب اليمني في المباحثات السعوديةاليمنية لمجلس الأعمال السعودي – اليمني أن تفعيل المباحثات التجارية بين بلاده والمملكة هي صورة مضيئة للدعم السعودي للأسواق اليمنية والمستثمرين هناك.

ونقلت صحيفة الرياض السعودية عن السعدي قوله: إن مرتبة رجال الأعمال اليمنيين في المملكة تأتي في المركز الثالث عشر في قائمة الدول المستثمرة، برأسمال قدره ثمانية عشر مليار ريال إلى نهاية عام 2023م، مؤكداً على أن العمل التجاري والاستثماري يعيش حراكا جديدا لتشجيع الصادرات والتبادل التجاري بين المملكة واليمن ودعم الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن التحويلات البنكية والاعتمادات المالية ما زالت تشكل عائقا في تحقيق دفعة قوية للعمل التجاري الاستثماري.

وقال السعدي: للأسف حجم الصادرات اليمنية للأسواق السعودية، ما زال ضعيفاً، ويمثل 5 % مقابل الصادرات السعودية إلى الجمهورية اليمينة، مبيناً أن قيمة الصادرات اليمنية إلى المملكة يتراوح ما بين خمسة إلى ستة مليارات دولار.

وأكد السعدي أن منتجات المصانع السعودية أصبحت بجودة عالمية، ومواصفات مثالية لذلك فإن الأسواق اليمينة تترقب تصدير المنتجات السعودية إلى اليها، وخاصة لأسواق اليمن القريبة من الموانئ والمدن الصناعية السعودية.

من جهة أخرى ناقش مجلس الأعمال السعودي اليمني إنشاء ناد للمستثمرين اليمنيين يستهدف 4800 شركة ومؤسسة يمنية في الداخل اليمني ويهدف إلى تحقيق رسالة هذه الشركات وتنسيق العمل التجاري والاستثماري وتبادل الفرص والتجارب وتحقيق الشراكات الداعمة.

وطرح مشاركون فكرة إنشاء منطقة لوجستية سعودية لتحقيق الربط المحلي والإقليمي والدولي لشبكات التجارة والنقل، بين دول جيبوتي واليمن والسودان ولمواجهة الأزمات الجيوسياسية والاقتصادية، ولتحقيق التكامل في منظومة الدول المجاورة ودعم مسيرة التنمية الشاملة، ولتحقيق كفاءة ومرونة واستدامة القطاعات محلياً ودولياً.

ونبه مستثمرون إلى حاجة الأسواق اليمنية إلى منتجات شركات الدواجن نظراً لارتفاع الطلب المحلي في المحافظات والقرى اليمينة، فضلاً عن أن نسبة كبيرة من المتوفر في الأسواق هي منتجات مستوردة من البرازيل.

مقالات مشابهة

  • الفقيه بنصالح..شهران حبسا نافذا لمنتحل صفة صحافي
  • «لا ينظرون إليه كما ينبغي».. صلاح يواجه أزمة كبيرة في تجديد عقده مع ليفربول
  • برلين: تركيا لا ينبغي أن تعلن الحرب على قوات سوريا الديمقراطية
  • السعدي: العمل التجاري والاستثماري يعيش حراكا جديدا بين اليمن والمملكة
  • حزب العدل الكردستاني:الإقليم يعيش أسوأ حالاته
  • ما ينبغي
  • الأشموني: الشرقية بكامل أجهزتها حريصة على تحقيق مطالب المستثمرين وحل مشاكلهم
  • ماذا يفعل القرين عندما تحزن؟.. 7 حقائق ينبغي معرفتها تقيك شروره
  • فليك يعيش «خيبة أمل»
  • ترامب يهدد بالسيطرة على قناة بنما .. لا ينبغي أن تديرها الصين