زعيم كوريا الشمالية وعماد أديب ومنتخب الجزائر.. حكاية تريند اليوم
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
عماد الدين أديب ، كان ضمن أبرز مؤشرات البحث علي جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية ، بعد تعرضه لوعكة صحية أثناء وجوده في دبي .
فجر الإعلامي عمرو أديب، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن تعرض أخيه، الإعلامي عماد الدين أديب لأزمة صحية طارئة، قائلا: “أخي تعرض لأزمة قلبية بشكل غير متوقع”.
وقال عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة “إم بي سي مصر”، مساء الجمعة، إن أخي عماد الدين أديب تعرض لأزمة قلبية، واتقفل شريان بنسبة 100% بشكل مفاجئ وغير متوقع، وأخي سقط وهو يتحدث في مؤتمر في الإمارات العربية المتحدة.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، أنه تم نقل شقيقه إلى المستشفى في أقل من 7 دقائق، وتم عمل اللازم، وعمل دعامة فتحت الشريان الذي أُغلق".
جاء منتخب الجزائر ، في المرتبة الثانية في البحث علي جوجل.
حيث أكد الإعلامي محمد شبانة، أن الحكم الصادر في حق يوسف عطال لاعب منتخب الجزائر من القضاء الفرنسي (وسام على صدره) يفتخر به طوال حياته.
وقال شبانة في تصريحات عبر برنامجه بوكس تو بوكس: "ماكرون الرئيس الفرنسي، سبق وخرج للدفاع عن أحد الصحف التي قامت بالإساءة للنبي محمد، بحجة أن ذلك حرية التعبير".
وأضاف: "الحرية التي يتحدث عنها الغرب، انكشفت بشكل واضح في القضية الفلسطينية، وانا فخور باللاعب الجزائري يوسف عطال المتواجد في معسكر منتخب بلاده حاليا استعدادا لامم افريقيا".
وأكمل: "فرنسا حاليا تعاني من مشكلات عديدة، بل انتشر خبر الساعات الماضية، بانتشار (البق) قبل دورة الألعاب الأولمبية المقررة خلال فصل الصيف".
كوريا الشمالية
كعادتها،تحتل كوريا الشمالية ، ورئيسها المرتبة الأولي في مؤشرات البحث ، علي محرك جوجل ، بسبب التصريحات النارية لرئيسها .
بعث زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون برسالة إلى رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، معربًا عن تعازيه في ضحايا الزلازل الأخيرة التي وقعت في غرب اليابان.
وتعد هذه الرسالة خطوة نادرة، إذ ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن كيم أرسل الرسالة إلى كيشيدا أمس الجمعة للتعبير عن "التعاطف العميق" و"التعازي" في الضحايا والخسائر الناجمة عن الزلازل في بداية العام.
وأضافت الوكالة أن كيم أعرب في الرسالة عن "الأمل بصدق في أن يتمكن الناس في المناطق المتضررة من التخلص من أثار الزلازل واستعادة حياتهم المستقرة في أقرب وقت ممكن".
وقالت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية إن كوريا الشمالية، وزعيمها، نادرا ما يرسل مثل هذه الرسائل إلى دول لا تعتبرها صديقة.
وكان زلزال بقوة 7.6 درجة قد ضرب مقاطعة "ايشيكاوا" في أول أيام العام الجديد أعقبته سلسلة من الهزات الارتدادية التي أسفرت عن مصرع وإصابة المئات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوجل منتخب الجزائر كوريا الشمالية محرك جوجل عمرو أديب عماد الدین أدیب کوریا الشمالیة عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تتحدى الضغوط الدولية وتتمسك بتطوير أسلحتها النووية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل كوريا الشمالية تحدي الضغوط الدولية، مؤكدة أنها لن تتخلى عن برنامجها النووي، بل ستواصل تطوير وتعزيز قواتها المسلحة، رغم الانتقادات العالمية والمطالبات المتكررة بإنهاء تسلحها النووي. جاء ذلك في سياق تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية، حيث تعتبر بيونغ يانغ التعاون العسكري بين الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، واليابان تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي.
اتهمت كوريا الشمالية وزراء خارجية مجموعة السبع بانتهاك سيادتها من خلال مطالبتهم بإنهاء برنامجها النووي. ورد زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، بالتأكيد على أن بلاده لن تتراجع عن تطوير قوتها النووية، معتبرًا أن هذا التطوير هو الضمان الوحيد لحماية البلاد من أي تهديدات خارجية.
كيم أكد خلال زيارة لوزارة الدفاع بمناسبة ذكرى تأسيس الجيش، أن بلاده لا ترغب في تأجيج التوترات الإقليمية، لكنها ستتخذ "تدابير مضادة مستدامة" لضمان التوازن العسكري في المنطقة، مشددًا على أن العقيدة العسكرية لبيونغ يانغ تقوم على تعزيز القوة النووية بشكل مستمر.
يرى كيم أن التحالف العسكري المتزايد بين الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، واليابان، يشكل تحديًا خطيرًا للبيئة الأمنية الإقليمية، إذ اعتبر نشر الولايات المتحدة للأصول الاستراتيجية النووية وإجراء التدريبات العسكرية المشتركة مع طوكيو وسيول "انتهاكًا صارخًا" للتوازن العسكري، ما يستدعي ردًا حازمًا من كوريا الشمالية.
وقد سبق لبيونغ يانغ أن أوضحت في فبراير الماضي أن أسلحتها النووية "ليست ورقة تفاوض"، بل أداة ردع قتالي موجهة ضد ما تصفه بـ"الأعداء الذين يهددون شعبها والسلام العالمي". ووفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية، فإن القيادة الكورية الشمالية ترى أن المواجهة مع الدول "المعادية والشريرة" باتت أمرًا حتميًا، مما يتطلب تعزيز "الدرع النووي" للبلاد.
في خطوة أخرى تؤكد جدية موقفها، أشرف كيم جونغ أون مؤخرًا على تجارب إطلاق صواريخ كروز استراتيجية، مؤكدًا على ضرورة الاستعداد الكامل لأي مواجهة نووية محتملة.
وقد جاء هذا التحرك بعد أن أشارت تقارير إلى أن كوريا الجنوبية ترى في نزع سلاح بيونغ يانغ النووي شرطًا أساسيًا للاستقرار الإقليمي والعالمي، لا سيما بعد تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب التي وصف فيها كوريا الشمالية بأنها "قوة نووية"، مما أثار قلقًا من احتمال تغير السياسة الأمريكية تجاه الاعتراف ببيونغ يانغ كدولة نووية.
في ظل البيئة الأمنية المضطربة في المنطقة، لا يبدو أن كوريا الشمالية مستعدة للتراجع عن برنامجها النووي، خاصة مع استمرار تعزيز الولايات المتحدة وحلفائها لتعاونهم العسكري. ومع عدم وجود مؤشرات على استئناف المفاوضات الدبلوماسية الفعالة.