الوطن:
2025-04-16@11:38:01 GMT

محافظ أسيوط يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

محافظ أسيوط يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد

بعث اللواء عصام سعد محافظ أسيوط برقية تهنئة للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمناسبة عيد الميلاد المجيد.

وأعرب المحافظ خلال البرقية عن خالص تهانيه بهذه المناسبة السعيدة، وأن يعيدها على الشعب المصري العظيم بمزيد من التقدم والازدهار، داعيًا الله أن تظل راية مصر عالية خفاقة

برقيات تهنئة للقيادات الكنسية

كما تقدم اللواء عصام سعد بالتهنئة لجميع الأخوة الأقباط بأسيوط بمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد، وزار المحافظ الكنائس والايبارشيات والاديرة لتهنئة مختلف الطوائفق بالمحافظة بالعيد، آملا من الله سبحانه وتعالى أن يجعله عيدًا سعيدًا على الجميع وأن يحفظ مصر ويرعي شعبها ويقي جميع شعوب العالم من كل مكروه وسوء وأن يسود مصرنا الغالية الخير والرخاء والسلام، وأن تحيا مصر دائمآ بأبنائها وشعبها عظيمة ومستقرة ومتقدمة، مؤكدًا على قوة وعمق العلاقات بين أبناء الشعب المصرى مسلمين وأقباط وهذا ما شهدته مصر على مر العصور.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط عيد الميلاد المجيد برقيات تهنئة

إقرأ أيضاً:

رسائل البابا تواضروس في قداس أحد الشعانين بالإسكندرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صلى قداسة البابا تواضروس الثاني صباح اليوم قداس أحد الشعانين المعروف شعبيًّا بـ "أحد السعف" في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية.

واستقبل خورس الشمامسة قداسة البابا بالسعف والصلبان وهم يرتلون لحن الشعانين "افلوجيمينوس"، حيث صلى قداسته طقس دورة الشعانين التي يطوفون فيها داخل الكنيسة ويتوقفون أمام بعض الأيقونات والبابين البحري والقبلي للكنيسة وموضع اللقان، ويقرأون في كل نقطة توقف وعددها ١٢ نقطة، فصلاً من الإنجيل يتناسب موضوعه مع الأيقونة أو الباب الواقفين عنده.

 

أحداث القداس الإلهي 

ثم استكمل قداسته صلوات القداس الإلهي، وألقى عظة القداس، وأشار فيها إلى أن "أحد الشعانين" هو حدث فريد في التاريخ وفي طقس الكنيسة، موضحًا أن حدث دخول المسيح أورشليم ذكره البشيرون الأربعة، ويتميز أيضًا بأنه يختتم بصلاة التجنيز العام.  

 

مظاهر الشعانين لهذا العصر 

ولفت قداسة البابا إلى أنه من مظاهر "أحد الشعانين" استخدام سعف النخيل وأغصان الزيتون. واستكمل: "للشجر مدلول هام في الكتاب المقدس حيث بدأت الأشجار الرحلة مع الإنسان في الفردوس، وذكرها داود في المزمور الأول "فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ" (مز ١: ٣) واستمرت الرحلة حتى وُلِدَ الرب في مذود مصنوع من خشب الشجر وهو ما يمكن أن نسميه "لقاء الحب"، وتقابل في خدمته مع زكا العشار الذي صعد على شجرة جميز وهو ما يمكن أن نسميه "لقاء التوبة"، واليوم استقبله الجموع بسعف النخيل وأغصان شجر الزيتون في "لقاء الفرح" ثم يأتي يوم الجمعة العظيمة الذي صلب فيه الرب على خشبة الصليب في "لقاء الخلاص".

ومن خلال هذه الرحلة مع الشجرة وفي هذا العيد المفرح يرسل لنا الله عدة رسائل منها:
١- الله يريد أن يملك على قلبك في نقاوة هدوء واتضاع.

٢-  المسيح يبكي على خطاياك طالبًا توبتك وخلاصك.

٣- المسيح يدعوك أن تعيش في طاعة الوصية ووسائط النعمة.

وفي نهاية العظة قدم قداسته التهنئة لجموع الشعب باسم الاباء الاحبار الاجلاء الاساقفة الحضور وابونا الوكيل  

ويعد أحد الشعانين المعروف شعبيًّا بـ "أحد الزعف" ، أحد الأعياد السيدية السبعة الكبرى، ويبدأ بعده مباشرة أسبوع البصخة المقدسة الذي ينتهي بعيد القيامة المجيد.

وعقب انتهاء القداس صلى قداسته صلوات "الجناز العام" بحسب الترتيب الطقسي للكنيسة والذي يلي قداس الشعانين، وقبل الانخراط في صلوات البصخة المقدسة.

شارك في الصلوات الآباء الأساقفة العموم المشرفون على القطاعات الرعوية بالإسكندرية، والقمص أبرآم إميل وكيل عام البطريركية بالاسكندرية والاباء كهنة الكنيسة، وأعداد كبيرة من الشعب امتلأت بهم الكاتدرائية.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يهنئ البابا تواضروس بمناسبة عيد القيامة
  • فرصة لتعميق أواصر الترابط.. رئيس الشيوخ يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
  • شاهدة على تشابك وقوة مصر.. وزير الداخلية يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
  • وزير الداخلية يهنئ البابا تواضروس وكبار المسئولين بعيد القيامة المجيد
  • رئيس الوزراء يهنئ البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد: مصر ستظل وطنًا للمحبة والسلام
  • رئيس الوزراء يهنئ البابا تواضروس الثاني بعيد القيامة المجيد
  • محافظ الغربية يهنئ بطل العالم محمود السيد لحصوله على الذهبية في سيف المبارزة
  • ترتيبات صارمة.. تعرف على خطة الكنيسة لاستقبال البابا تواضروس للمهنئين بعيد القيامة
  • محافظ كفر الشيخ يهنئ الأقباط بعيد القيامة | صور
  • رسائل البابا تواضروس في قداس أحد الشعانين بالإسكندرية