متحدث «سلمان الإغاثي»: لدينا احتياط شاحنات دائم يصل إلى 200 شاحنة تنتظر السماح بالعبور لغزة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د. سامر الجطيلي، إن لدينا احتياط شاحنات دائم تتراوح ما بين 150 - 200 شاحنة تنتظر السماح لها بالعبور إلى غزة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن فرق المركز متواجدة على مدار الساعة على معبر رفح، وفي مدينة العريش المصرية بشكل دائم.
ولفت الجطيلي إلى أن هذه المساعدات بنيت على الاحتياج الإنساني بتفاصيله بحيث لا يحدث أي هدر، وكذلك بناء على ما يرفع إلى المركز عن الاحتياج من قبل الشركاء.
وأوضح أن جودة هذه المساعدات المقدمة مرتفعة جدا بشهادة الجميع، وتخضع لمعايير الغذاء والدواء في المملكة.
فيديو | متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د. سامر الجطيلي: لدينا احتياط شاحنات دائم يصل إلى 200 تنتظر السماح لها بالعبور إلى غزة، ومتواجدون على مدار الساعة على معبر رفح استعدادا#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/OhyGSxMVtf
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يبحث مع البرهان تمديد فتح معبر أدري وتيسير توزيع الإغاثة في السودان
رحبت الأمم المتحدة بقرار السلطات السودانية بتمديد فتح معبر أدري من تشاد لمدة 3 أشهر، لتواصل الوكالات الأممية توصيل المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين إليها في السودان، وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الأمين العام أنطونيو غوتيريش تحدث مع عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس السيادي في السودان- على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في باكو- حول هذا الأمر وأهمية تيسير توزيع المساعدات في السودان وخاصة عبر معبر أدري.
ومنذ فتح المعبر في منتصف آب/أغسطس نقلت الأمم المتحدة وشركاؤها عبر هذا الطريق أكثر من 337 شاحنة تحمل مساعدات إنسانية مكونة من أكثر من 11 ألف طن متري من الغذاء ومواد الإغاثة يمكن أن تغطي احتياجات ما يقرب من 1.4 مليون شخص.
وقال المتحدث الأممي ستيفان دوجاريك إن توزيع هذه المساعدات يستمر في عدة مواقع حول دارفور، مضيفا أن 30 ألف طن متري أخرى من الإمدادات موجودة حاليا في تشاد أو في طريقها إلى المنطقة.
وأكد المتحدث أن معبر أدري يعد شريان حياة مهما لملايين الناس، ولكنه غير كاف لتلبية جميع الاحتياجات التي تتزايد في دارفور وأنحاء السودان. وشدد على أهمية إتاحة جميع الطرق الضرورية - بما فيها المعابر الحدودية ونقاط العبور على الخطوط الأمامية للصراع داخل السودان - أمام الحركة العاجلة والفعالة للإمدادات الإنسانية وعاملي الإغاثة في المناطق التي تشتد فيها الاحتياجات.