القومي للبحوث يكشف تفاصيل الظواهر الفلكية في يناير 2024.. ويوجه رسالة مهمة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشف الدكتور جاد القاضي، عميد المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن شهر يناير يشهد عدد من الظواهر الفلكية، وبدايتها غدا باقتراب كوكب الزهرة مع أحد النجوم الحمراء الكبيرة وحجمه يكون 10 أضعاف كتلة الشمس.
مصانع كوم أمبو: رفعنا سعر توريد القصب لـ 1500 جنيه وقدمنا تسهيلات للمزارعين عاجل| الأرصاد تحذر من موعد انخفاض درجات الحرارة القادم (فيديو) الظواهر الفلكية خلال شهر ينايروأشار القاضي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية “TeN”، اليوم السبت، إلى أنه على مدار الشهر سنشهد ظاهرة اقتران أخرى بين المشترى والقمر ثم اقتران أخر بين عطارد والمريخ يوم 27 يناير، موضحا أن هذه الظواهر تحدث في توقيتها الطبيعي وفقا للحسابات الفلكية.
وأكد الدكتور جاد القاضي، عميد المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن هذه الظواهر الفلكية لا تمثل أي خطورة على الصحة أو الحياة على كوكب الأرض، وندعو المواطنين للاستمتاع بها وليس بها خطورة على العين كما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إن من معه تليسكوب سيرى الظواهر بشكل أفضل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المعهد القومي للبحوث الفلكية الظواهر الفلكية فضائية TeN صباح الورد الظواهر الفلکیة
إقرأ أيضاً:
العليمي يغادر عدن في مهمة ومصدر في الرئاسة يكشف التفاصيل
قالت وكالة سبأ، أن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، غادر اليوم الثلاثاء، العاصمة المؤقتة عدن الى الرياض، لإجراء مشاورات مع الفاعلين الاقليميين والدوليين حول مستجدات الاوضاع المحلية، وسبل حشد الدعم لمواجهة التحديات الاقتصادية، والخدمية، و تداعياتها الانسانية التي فاقمتها الهجمات الارهابية الحوثية على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية.
وقال مصدر في مكتب رئاسة الجمهورية "ان مباحثات الرئيس ستركز على تعزيز الموقف الدولي الموحد الى جانب الشعب اليمني، وقيادته الشرعية، ودعم الحكومة في مواجهة التحديات الراهنة كشريك استراتيجي للمجتمع الدولي على مختلف المستويات".
واشار المصدر الى ان المشاورات الرئاسية ستبحث في الجهود الدولية المطلوبة، للتخفيف من المعاناة الانسانية، ودعم تطلعات الشعب اليمني في استعادة مؤسساته الوطنية، والامن والاستقرار، والتنمية.
ونوه المصدر في هذا السياق، بدور الاشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة، والشركاء الاقليميين، والدوليين في دعم جهود الدولة من اجل الوفاء بالتزاماتها الحتمية، وفي المقدمة دفع رواتب الموظفين، وتأمين السلع، والخدمات الأساسية..مؤكداً الحاجة الى مضاعفة هذا الدعم في ظل استمرار الازمة التمويلية، جراء توقف الصادرات النفطية للعام الثالث على التوالي.