مؤسسة حياة كريمة: هدفنا تنمية وتمكين وتغيير شامل للمواطن المصري
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قالت مروة فخري، المدير التنفيذي لمؤسسة حياة كريمة، إن فلسفة المؤسسة بسيطة وهي توفير حياة كريمة لكل مصري ومصرية والتغيير الشامل والكامل لحياة المواطن الموجود بالقرى أو النجوع من حيث الحضر والبنية التحتية والمنشآت وتوفير الخدمات لتكون بمتناول المواطن.
تغيير حياة المواطن المصريوأضافت«فخري» خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «هذا الصباح» المذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن حياة كريمة تقوم بعمل تنمية وتمكين للإنسان المصري من تغيير حياته وشكل منزله حتى روتين حياته ووعيه وشخصيته وكيفية تقبله للأمور وتمكينه الاجتماعى والاقتصادى لجعله شخص قادر، لافته إلى أن المواطن كان لديه جميع أنواع الاحتياجات الأساسية والمشروعة بجانب وجود أقاليم مهمشة وتم وضعها على خرائط التنمية مثل صعيد مصر.
وتابعت: «حياة كريمة بالتعاون مع الصحة والمستشفيات الجامعية تقوم بتحريك بأكثر من 5 قوافل طبية يومية للمواطن، وأغلب الوحدات الصحية أصبحت موجودة بالقرى حيث يتم توفير الخدمات الطبية وكل الخدمات التي يحتاجها المواطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة تنمية مشاريع حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التمكين الاقتصادي للشباب رهان استراتيجي من أجل تنمية مستدامة وشاملة
تنظم مؤسسة الفقيه التطواني بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات بجهة الرباط-سلا-القنيطرة دورة تكوينية يوم السبت 26 ماي 2025، تحت عنوان: « التسويق الرقمي والتفكير التصميمي في خدمة حاملي المشاريع والمقاولين الشباب ».
ويشمل برنامج هذه النسخة محاور تكوينية مكملة في مجالات حيوية مثل: إحداث المقاولات، دراسات الجدوى، المحاسبة، الإطار القانوني، التمويل، الإدارة الفعالة، والتواصل المهني. وسيستفيد منه أكثر من 800 شاب وشابة بشكل مباشر من مدينة سلا ومحيطها، إلى جانب أزيد من 100 ألف مستفيد عن بعد عبر المنصات الرقمية، « في إطار رؤية شمولية قائمة على دمقرطة التكوين وتكافؤ الفرص. كما تم اعتماد مقاربة النوع لضمان مشاركة النساء والأشخاص في وضعية إعاقة في هذه الدينامية، إيمانًا بأن التمكين الاقتصادي الشامل لا يتحقق إلا بمشاركة فاعلة ومنصفة لجميع مكونات المجتمع ».
وحسب بيان المؤسسة تهدف هذه الدورة، التي تندرج في سياق فعاليات النسخة الثانية من مشروع « التمكين الاقتصادي للشباب: المواكبة والإدماج »، إلى تزويد الشباب بأدوات عملية ومهارات استراتيجية تمكنهم من ولوج عالم المقاولة الرقمية باحترافية وتملك آليات ـ »لتفكير التصميمي » الذي لم يعد مجرد أسلوب لحل المشكلات، بل أصبح منهجية إبداعية تتمحور حول احتياجات الزبون، وتجمع بين الإبداع والفعالية لإنتاج حلول أكثر ملاءمة واستدامة، إلى جانب ذلك، تمتد غاية هذه الدورة ايضاً إلى تعزيز مهارات « التسويق الرقمي » الذي أصبح عنصرًا حاسمًا في بقاء ونمو المقاولات الناشئة واستدامتها بما يوفره من إمكانيات هائلة لاستهداف الزبناء عبر أدوات مثل وسائل التواصل الاجتماعي، محركات البحث، الإعلان الموجه، الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وهو ما يسمح بتعديل الاستراتيجيات التسويقية في الوقت الفعلي، وتقليص التكاليف، وتحقيق فعالية أكبر مقارنة بالتسويق التقليدي.