رامي عياش يحتفل بعيد زواجه.. ما حكاية صوره مع داليدا ولماذا تصدر التريند؟|فيديوجراف
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
حفل عيد زواج رامي عياش .. لم تكن الذكرى السنوية العاشرة لزواج المطرب رامي عيّاش، كسواها فهو مطرب يقدم دوما تحفا فنيّة استثنائية، وخلال هذه الليلة الفارقة في حياة رامي، أخذ جمهوره معه إلى عالمه بمشهد مليء بالرومانسية واللمسات الراقية.
حفل عيد زواج رامي عياشرامي الذي أراد ان يخلد هذه الذكرى السعيدة مع محبيه، فاجأ زوجته مصممة الأزياء داليدا عياش بعد عشاء متواضع وخاص مع العائلة في فندق هيلتون حبتور بمناسبة عيد ميلادها الذي حوله الى حفل زفاف أدهش به داليدا والجميع.
اقرأ أيضًا: فيتوريا يفجر مفاجأة عن خططه مع منتخب مصر وضم لاعبين جدد قبل كأس العالم 2026 «فيديوجراف»
مقابل 75 مليون جنيه.. مهاجم جديد على أعتاب الأهلي في يناير «فيديوجراف» هتلزق فيكي ليه.. حورية فرغلي توجه رسالة إلى أمينة خليل| «فيديوجراف»وتكلل الحفل إطلالة ملكية لداليدا اختارها لها مصمم الأزياء العالمي زهير مراد الغالي على قلب داليدا، بفستان ابيض تناسب تماماً مع هذه الليلة الحالمة كان بانتظارها في الجناح الملكي مع فريق عمل جاهز لتغيير الماكياج مع افون ابي حاتم والشعر مع وديع شليطا وفادي عواد.
اقرأ أيضًا: أغرب حمل وولادة في العالم.. أم تضع طفلين على يومين متتاليين «فيديوجراف»
واقعة فساد جديدة.. أمن الدولة تحيل مدير جمرك العاشر و6 آخرين للجنايات «فيديوجراف» 4 ملايين جنيه .. قرار جديد من المحكمة في معارضة نسرين طافش على حبسها 3 سنوات «فيديوجراف»للمزيد حول حفل عيد زواج رامي عياش ومن هي داليدا عياش زوجة رامي عياش وصور حفل عيد زواج رامي عياش شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي عياش زوجة رامي عياش داليدا عياش
إقرأ أيضاً:
الحب زاد رغم الفراق.. «صبحة» ترملت بعد عامين زواج واختارت أصعب طرق الوفاء
ضربت صبحة السيد، صاحبة الـ48 عاما، نموذجا للمرأة الريفية الوفّية لزوجها، سواء في حياته القصيرة التي قضاها معها أو حتى بعد وفاته، فسرعان ما أخذه الموت في ريعان شبابه، لم يقض معها سوى عامين فقط، تاركًا لها القليل من الذكريات والكثير من الحب، الذي نتج عنه طفلتين صغيرتين، تولت تربيتهن وحدها.
قصة حب صبحة«اتجوزت وأنا عندي 20 سنة تقريبًا، هو كان في نفس سني.. الموت خده بدري أوي، بعد سنتين بس من جوازنا»، وفق ما روته صبحة لـ«الوطن»، إذ تعرفت عليه وهي في سن صغيرة عن طريق الأهل، وسرعان ما ألف الحب بين قلبيهما، حتى أقيم لهما حفل زفاف كبير جمع الأقارب والأصدقاء في مقر إقامتهما بإحدى قرى طنطا بمحافظة الغربية: «كان راجل طيب وعشرته طيبة، وده خلاني أحبه أكتر بعد الجواز».
رُزقت صبحة وزوجها بطفلتين خلال عامين من زواجهما، وكانا دائمًا ما يخططان سويًا لتعليمهن وتربيتهن بأفضل طريقة، حتى يصبحن فخرًا لهما ولقريتهن: «ملحقش يفرح بيهم معايا.. مات فجأة بعد سنتين وسبنا لوحدنا، ودي كانت أكبر صدمة في حياتي»، إذ دخلت صبحة في حالة اكتئاب شديدة، إثر وفاة زوجها الذي لم تر منه سوى الحب والاهتمام.
وفاء وأمل.. سر «صبحة» في الحياةبعد وفاة زوجها بفترة قصيرة، بدأ أقاربها وأهل القرية يتوافدون عليها بالعرسان، حتى تختار أحدهم وتتزوج مرة أخرى، لأنها كانت بالنسبة للجميع فتاة صغيرة في ريعان شبابها، ومن الطبيعى أن تتزوج ثانية من شخص يتولى مسؤوليتها هي وبناتها، وفق حديثها، لكنها رفضت بشدة واختارت الطريق الصعب وقررت أن تعيش وفيّة لذكرى زوجها، على أن تتفرغ وتكافح لتربية ابنتيه بالطريقة التي كان يحلم بها.
«جوزي كان راجل فلاح ولما مات مكنش عندنا أي دخل»، لذا قررت صبحة أن تقوم بدور الأب والأم على مدار أكثر من 26 عاما، حيث استأجرت قطعة أرض وزرعتها بمجموعة من المحاصيل كالطماطم والفلفل والجرجير، واشترت عدد من المواشي لتربيتها والاستفادة من إنتاجها، لتقضي بذلك كل وقتها خارج المنزل من الساعة 4 فجرًا حتى العشاء: «الحمد لله علمت بناتي زي ما أبوهم كان عايز.. واحدة معاها مؤهل متوسط واتجوزت وعندها ولد والتانية مؤهل عالي».
تحرص صبحة دائمًا على إحياء ذكرى زوجها، فاعتادت منذ وفاته أن تأخذ بناتها مرة أسبوعيًا لزيارة قبره وقراءة القرآن والدعاء له: «دي عادة أسبوعية، كبرت بناتي على حب أبوهم، كنت بحسسهم دايمًا إنه معانا في كل خطوة في حياتهم»، ونتيجة لهذا اعتاد ابنتيه على توزيع الصدقات على روحه والحكي عنه وعن أخلاقه الطيبة أمام الجميع.