أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 363 ألفا و870 جنديا منذ بدء العملية العسكرية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلن الجيش الأوكراني اليوم /السبت/ ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 363 ألفا و870 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير عام 2022.
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية – حسبما نقلت وكالة أنباء “يوكرين فورم” الأوكرانية – “أنه خلال هذه الفترة.. خسرت روسيا أيضا 6 آلاف و18 دبابة، و11 ألفا و158 من المركبات المدرعة، و8 آلاف و617 من النظم المدفعية، و950 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق، و633 من أنظمة الدفاع الجوي، و329 طائرة مقاتلة، و324 مروحية، و23 سفينة حربية، فضلا عن 11 ألفا و478 من المركبات وخزانات وقود، بإلاضافة إلى 1317 من المعدات الخاصة، و6 آلاف و787 طائرة مسيرة، وإسقاط 1786 من صواريخ كروز وغواصة واحدة”.
وأشارت الهيئة إلى تسجيل 62 اشتباكا بين عناصر الجيش الأوكراني والقوات الروسية في عدة مناطق، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأضاف البيان أن القوات الروسية نفذت هجمات على أراضي أوكرانية، خلال الليلة الماضية.. لافتا إلى أن القوات الروسية شنت 25 غارة جوية، ونفذت 32 ضربة بقذائف صاروخية، على مواقع جنود أوكرانيين ومنشآت مدنية؛ مما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين بين صفوف المدنيين، موضحا أن القوات الأوكرانية استهدفت مواقع ارتكاز قوات روسية ومعدات عسكرية تابعة للجيش الروسي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحرب على أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
في الجنوب..الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي خطف جندياً بعد إطلاق النار عليه
قالت قيادة الجيش اللبناني في بيان، اليوم الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار أمس الأحد على جندي لبناني، وخطفه.
وقال بيان قيادة الجيش اللبناني اليوم الإثنين: "في9 مارس (آذار) الجاري، وبعدما فقد الاتصال مع أحد عسكريي الجيش، ونتيجة المتابعة والتحقق، تبين أن عناصر من القوات الإسرائيلية المعادية أطلقت النار عليه أثناء وجوده باللباس المدني في أطراف بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم نقلته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، تقرر في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الجاري. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.