سبب فرض حظر السفر على الإعلامي التركي فاتح ألطايلي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تصدرت الأحداث في إسطنبول العناوين هذا الأسبوع، عقب الاعتداء الذي تعرض له إسماعيل أيديمير، بعد مشاركته في تجمع “الرحمة لشهدائنا، الدعم لفلسطين، لعنة على إسرائيل” الحاشد. وفي تطور لافت، تورط الإعلامي المعروف فاتح ألطايلي في القضية، بعد أن نشر تعليقًا يُظهر دعمه للمعتدي، ما أثار موجة من الجدل والغضب.
في أعقاب هذا التعليق، باشرت النيابة العامة في إسطنبول بفتح تحقيق ضد ألطايلي، متهمة إياه بـ “تمجيد الجريمة والمجرم”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الصحفي التركي فاتح ألطايلي حظر السفر فاتح ألطايلي
إقرأ أيضاً:
سوريا تحظر المحتوى الإعلامي الطائفي
أعلنت وزارة الإعلام السورية، اليوم الخميس، حظر تداول أو نشر أي محتوى إخباري، ذي طابع طائفي.
وقالت الوزارة، في منشور على صحفتها بموقع "فيس بوك"، اليوم،: "حرصاً على تعزيز الوحدة الوطنية وصون النسيج السوري بجميع مكوناته، يمنع منعاً باتاً تداول أي محتوى إعلامي أو نشره، أو محتوى إخباري ذي طابع طائفي، يهدف إلى بث الفرقة والتمييز بين مكونات الشعب السوري".
وأكدت ضرورة التزام كافة المؤسسات الإعلامية والناشطين الإعلاميين بالعمل على نشر قيم التآخي والتعايش المشترك، مع التشديد على أن أي مخالفة لأحكام هذا القرار ستعرض أصحابها للمحاسبة القانونية.
وبثت وكالة الأنباء السورية (سانا) مشاهد لانتشار عناصر إدارة العمليات العسكرية في قرية خربة المعزة بريف طرطوس، بهدف ملاحقة "فلول ميليشيات الأسد وحماية المدنيين، وإعادة الأمن والاستقرار".
ووفق الوكالة، "تمكنت إدارة العمليات العسكرية ضمن عملية ضبط الأمن وحفظ السلم الأهلي التي أطلقتها بالمحافظة من تحييد عدد من فلول ميليشيات الأسد في أحراش وتلال ريف طرطوس، بينما تستمر في مطاردة آخرين".
عملية أمنية في طرطوس لملاحقة "فلول الأسد" - موقع 24أطلقت إدارة العمليات العسكرية، بالتعاون مع وزارة الداخلية السورية، اليوم الخميس، عملية في محافظة طرطوس "لملاحقة فلول ميليشيات" الرئيس المخلوع بشار الأسد، وفق ما أعلنت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء، بعد يوم من احتجاجات دامية مع مسلحين تابعين للنظام السابق.كما بثت الوكالة صوراً تظهر آثار "الاعتداء الغادر على دورية لوزارة الداخلية من قبل فلول ميليشيات الأسد البارحة بقرية معرة المعزة بريف طرطوس، والذي أسفر عن مقتل عدد من عناصر الدورية".
وكان وزير الداخلية محمد عبد الرحمن صرح بأن "الاعتداء أدى إلى مقتل 14 عنصراً وإصابة 10 آخرين من عناصر الدورية، كانوا يقومون بعملهم في حفظ الأمن والاستقرار بالمنطقة، وتأمين سلامة الأهالي".