أشهر 5 مناطق سياحية لزيارتها في مطروح.. طبيعة خلابة وأجواء ساحرة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
يقبل الزائرون على محافظة مطروح للاستمتاع بأجمل المزارات السياحية خلال موسم الشتاء، إذ تتميز المحافظة بأجوائها السياحية التي تجذب الكثير للاستمتاع بها على مدار الأسبوع، ويزداد الإقبال عليها في «الويك إند» والإجازات.
أماكن سياحية كثيرة تنتشر في محافظة مطروح، حسب اللواء خالد شعيب محافظ مطروح لـ«الوطن»، حيث توجد 5 مناطق من أشهر الأماكن السياحية في المحافظة لزيارتها بأقل تكلفة وهي كالتالي:
- هضبة عجيبة التي تعد من أبرز المزارات السياحية في مرسى مطروح وتقع في الكيلو 25 غرب المدينة، وتتميز وجود مرتفعات من الصخور الجميلة التي تُشاهد أجمل ألوان البحر أسفلها على شاطئ عجيبة ذو الألوان الفيروزية المتدرجة التي تخطف الأنظار، وتجذب القلوب لمشاهدتها، والتكوينات الصخرية التي تتفاعل معها الأمواج ومياه البحر، وتشكل بها لوحات فنية جمالية تعجب الزائرين.
- متحف روميل هو عبارة عن كهف داخل الجبل يقع شرق مرسى مطروح، ويتضمن مُحتويات للقائد الألماني المارشيل روميل وبعض المعدات الحربية الخاصة به، والخرائط والملابس التي كان يستخدمها أثناء الحرب العالمية الثانية من داخل الكهف.
- المقابر الإيطالية والألمانية وبها رفات المشاركين في الحرب العالمية الثانية، في مدينة العلمين التي تطل على الساحل الشمالي الغربي والتي تجذب رحلات سياحية من مختلف الدول لزيارتها.
- متحف مرسى مطروح للآثار الذي يقع بجوار مكتبة مصر العامة وسط المدينة، ويوجد به ما يقرب من 9000 قطع أثرية تعود للعصر الروماني والفرعوني.
- حمام كيلوباترا الذي يقع في الكيلو 12 غرب المدينة، يعد من أجمل المزارات التي يحرص الكثيرون على زيارته.
وأكد خالد شعيب، أن محافظة مطروح، تتمتع بالعديد من المقومات الطبيعية التي تضعها على خريطة السياحة العالمية، وبها أجمل المزارات في العديد من المدن مثل سيوة ومرسى مطروح والعلمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأماكن السياحية المزارات السياحية مرسى مطروح محافظة مطروح مدينة العلمين محافظة مطروح
إقرأ أيضاً:
«العائلة» تتصدر المشهد في معرض الكتاب.. صور تذكارية وأجواء مبهجة
فى تمام التاسعة صباحاً أمس، اصطف المئات من الزوار أمام بوابات معرض القاهرة الدولى للكتاب، وفى مشهد لافت للأنظار اصطف أطفال يجرون خطواتهم بحماس برفقة آبائهم، بعد أن اتخذوا المعرض رحلة عائلية ممتعة، وليس مجرد زيارة لحدث ثقافى، خارج أروقة المعرض كانت الأجواء تنبض بالحياة، حيث تسمع ضحكات الأطفال متلهفين لرؤية دور النشر التى تعرض كتبها بألوان زاهية، والشباب يلتقطون صوراً تذكارية مع أصدقائهم، بعد أن قرروا قضاء نهاية الأسبوع فى تجربة ممتعة ومختلفة ينتظرونها كل عام. كان محمد السيد، ٤٣ عاماً، ينتظر أمام المعرض على كرسى متحرك لحين وقت الدخول، بعد أن جاء منذ الصباح مع أطفاله وزوجته التى أحضرت مأكولات ومشروبات حتى يستمتعوا باليوم وفى ساحات المعرض، وقول «السيد» لـ«الوطن»: «كل سنة آتى إلى هنا بصحبة أولادى لأن الثقافة مهمة لنا، وفى نفس الوقت يتعلمون إشغال وقت فراغهم بالأشياء المفيدة التى يحتاجونها ونحن ننتظر المعرض من العام للعام»، وقالت زوجته منى أحمد، إن أطفالهم الـ٣ منذ صغرهم شغوفون بالقراءة بفضل المعرض.
فى داخل المعرض، اتخذت بعض الأسر زوايا هادئة لتصفح الكتب واقتناء ما يناسب اهتمامات أفرادها، بينما تجمعت مجموعات أخرى حول الفعاليات والورش الفنية التى خصصها المنظمون للأطفال. فى إحدى الزوايا، وقف أب وأبناؤه يحملون كتباً قديمة، وعلى وجوههم ابتسامة تعكس شغف القراءة الذى لم ينطفئ، فى الركن الذى يعج بضحكات الأطفال والألعاب، فى مناخ يبعث على البهجة ويطلعون على الكتب التى تملؤها رسومات الحيوانات.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت