أوضح استشاري الطب العام وطب الأسرة، د. محمد الشهري، أن أغلب قطرات العين التي تحتوي مواد مرطبة للعين يفضل إستخدامها خلال شهر من تاريخ فتح العبوة بسبب إمكانية حدوث تلوث.

وأضاف خلال تغريدة عبر حسابه على منصة «X» أنه من الممكن أن تستخدم قطر «هايلوكومود» لمدة 3 شهور من تاريخ فتح العبوة.

ولفت الشهري إلى أن ذلك يعود إلى طريقة تصميم العبوة نفسها في هذه القطرة، موضحا أنها محكمة الإغلاق بشكل أكثر من التصاميم الأخرى

.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

لأول مرة.. العلماء يتمكنون من رصد ظاهرة المطر الكمومي

تمكن باحثون من المعهد الوطني للبصريات في فلورنسا، إيطاليا، من رصد ظاهرة في الغازات الكمومية أدت إلى تكون قطرات بطريقة تشبه تكون قطرات المطر.

في الفيزياء الكلاسيكية، وهي الفيزياء التي تدرس عالمنا الكبير الذي يحتوي على البشر والسيارات والكواكب والنجوم، عندما يصبح تيار من السائل طويلًا جدًا، فإنه يتكسر إلى قطرات بسبب ظاهرة التوتر السطحي.

ويمكن لك أن تُلاحظ هذه الظاهرة عادةً في تكسر تيار الماء الساقط من الصنبور وتحوله إلى قطرات في لحظة ما، بينما تغلق الصنبور شيئا فشيئا.

قام الباحثون بتبريد خليط من ذرات البوتاسيوم والروبيديوم إلى ما يقارب الصفر المطلق (رويترز) قطرات مختلفة

لاحظ الباحثون عملية مماثلة في نظام كمي، حيث قاموا بتبريد خليط من ذرات البوتاسيوم والروبيديوم إلى ما يقارب الصفر المطلق (سالب 273 مئوية تقريبا)، مما أدى إلى تكوين غاز كمي تتصرف فيه الذرات جماعيًا بدلا من أن تكون منفردة.

وحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية فيزيكال ريفيو ليترز، فقد شكّل هذا الغاز قطرة ذاتية الترابط، تتصرف كسائل على الرغم من كونها في حالة غازية.

وعندما دفعت تلك القطرات للاستطالة باستخدام أدوات بصرية، أصبحت غير مستقرة وانكسرت إلى قطرات أصغر، محاكيةً سلوك السوائل الكلاسيكية.

إعلان

ويربط هذا الاكتشاف بين ديناميكيات الموائع الكلاسيكية وميكانيكا الكم، موضحًا أن الأنظمة الكمومية يمكن أن تُظهر سلوكيات مماثلة للظواهر الكلاسيكية.

يُعد فهم هذه السلوكيات الكمومية أمرًا بالغ الأهمية لتطوير تقنيات الكم المستقبلية بما في ذلك الحوسبة الكمومية وأجهزة القياس الدقيقة (غيتي) تطبيقات واعدة

ويُعد فهم هذه السلوكيات الكمومية أمرًا بالغ الأهمية لتطوير تقنيات الكم المستقبلية، بما في ذلك الحوسبة الكمومية وأجهزة القياس الدقيقة.

حيث يمكن لمصفوفات القطرات الكمومية أن تعمل كمُحاكيات كمومية تناظرية، مما يُتيح للباحثين نمذجة أنظمة كمومية مُعقدة ودراسة ظواهر مثل الموصلية الفائقة أو انتقالات الطور الكمومية.

إلى جانب ذلك، قد يُؤدي التكوين المُتحكم به للقطرات الكمومية ومعالجتها إلى أساليب جديدة لتخزين ومعالجة المعلومات الكمومية، مما يُسهم في تطوير حواسيب كمومية قابلة للتطوير.

كما تُظهر القطرات الكمومية خصائص تماسك فريدة يُمكن تسخيرها لإجراء قياسات عالية الدقة في تطبيقات قياس التداخل والاستشعار، مما يُعزز حساسية الأدوات المُستخدمة في تجارب الفيزياء الأساسية.

مقالات مشابهة

  • خلال 2025.. رصد 80 حالة غش وتلاعب في معامل تعبئة الأغذية
  • نائب: مصر دولة ذات تاريخ كبير في صناعة الدواء
  • طقس الأربعاء: قطرات مطرية بعدد من المناطق
  • ذكرى ميلاد أمينة رزق.. “راهبة الفن” التي كتبت تاريخ الأمومة على المسرح والسينما (بروفايل)
  • القبض على محاسب متهم بسرقة حقيبة تحتوي على مبلغ مليون و200 ألف جنيه
  • استشاري: السموم التي تخرج من الشموع العطرية قريبة من السجائر ..فيديو
  • لأول مرة.. العلماء يتمكنون من رصد ظاهرة المطر الكمومي
  • محمد رمضان ينشر صور له من الماضي والحاضر.. اعرف أيهما يفضل
  • موعد صرف الدعم النقدي الشهري تكافل وكرامة لشهر ابريل
  • اكبر كارثة في تاريخ تركيا.. “عمري 74 عاماً، ولم أرَ شيئاً كهذا في حياتي”.