بعد ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا.. الصحة العالمية تدعو لارتداء الأقنعة والتطعيم
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
#سواليف
حث مدير منظمة #الصحة_العالمية تيدروس #غيبريسوس على ارتداء #الأقنعة والتطعيم ضد #فيروس_كورونا ( #كوفيد-19 ) وذلك بعد تسجيل ارتفاع حالات #الإصابة منذ أسابيع في العديد من البلدان.
وكتب تيدروس على صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي: “إن عدد أمراض الجهاز التنفسي الناجمة عن كوفيد-19 والأنفلونزا ومسببات الأمراض الأخرى آخذ في الارتفاع في العديد من البلدان منذ عدة أسابيع، ومن المتوقع أن يستمر بعد العطلات الأخيرة”.
كما دعا الجميع إلى إجراء اختبار فيروس كورونا (كوفيد-19) وطلب الرعاية الطبية عند الضرورة.
مقالات ذات صلة اكتشاف أحفوريات “وحوش رهيبة” عمرها أكثر من نصف مليار سنة في غرينلاند 2024/01/06وأضاف رئيس منظمة الصحة العالمية: “استمروا في استخدام الأقنعة والتهوية والتباعد لتقليل الإصابات”.
كما دعا الدول إلى ضمان الوصول إلى الاختبارات واللقاحات والحفاظ على التسلسل المستمر لكوفيد-19 لتتبع تطور الطفرات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصحة العالمية غيبريسوس الأقنعة فيروس كورونا كوفيد الإصابة
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تخفض موازنتها بواقع 20% بعد انسحاب واشنطن
يمانيون../ اقترحت منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة عشرين في المئة إثر قرار الولايات المتحدة، أكبر مساهم فيها، الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، وفق ما أعلن مديرها في رسالة الكترونية داخلية اطلعت عليها وكالة فرانس برس.
وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة، تيدروس أدانوم غيبريسوس، في رسالة وجهها الجمعة الى العاملين في المنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن الهيئة تواجه عجزا يناهز 600 مليون دولار في 2025 و”لا خيار آخر أمامها” سوى البدء باقتطاعات.
وفضلا عن إعلان بدء انسحاب بلاده بعد عودته إلى البيت الابيض، قرر الرئيس دونالد ترامب تجميدا عمليا لكامل المساعدات الأميركية الخارجية، بما يشمل برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف انحاء العالم.
وكانت الولايات المتحدة باشرت خلال ولاية ترامب الأولى في 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وحذر تيدروس نهاية يناير من أن المنظمة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
وأضاف تيدروس في رسالته أن “اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، تتسبب باضطرابات هائلة بالنسبة الى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية”.
في فبراير، قام المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة بخفض الموازنة المقترحة للعامين 2026 و2027 من 5,3 الى 4,9 مليارات دولار. وقال تيدروس “مذاك، تدهورت إمكانات المساعدة في التنمية” و”اقترحنا تاليا على الدول الأعضاء موازنة أقل، تناهز 4,2 مليارات دولار، أي بخفض نسبته 21 في المئة مقارنة بالموازنة التي طرحت في البداية”.
وخلص مدير المنظمة “رغم كل جهودنا لا خيار آخر لدينا سوى تقليص مساحة عملنا وطاقمنا.