الأمم المتحدة: غزة غير صالحة للسكن
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
الأمم المتحدة: غزة باتت مكانا للموت واليأس
قال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن غريفيث إن قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان شرس بات "بكل بساطة غير صالح للسكن".
اقرأ أيضاً : وزراء في "كابينيت الحرب" يكشفون مفاجأة حول أهداف الحرب في غزة
وأضاف غريفيث في بيان، "بعد ثلاثة أشهر على هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر، باتت غزة مكانا للموت واليأس".
وأشار إلى أن الفلسطينيين في القطاع يواجهون تهديدات يومية على مرأى من العالم.
منظمة "يونيسف" أفادت من جهتها، بأن المواجهات وسوء التغذية والوضع الصحي أحدثت "دورة من الموت تهدد أكثر من 1.1 مليون طفل" في القطاع الذي كان يسوده الفقر حتى قبل بدء الحرب.
ويأتي ذلك مع استمرار عدوان الاحتلال على غزة لليوم الثاني والتسعين، بقصف من الجو والبر والبحر، ليتواصل معه ارتفاع أعداد الشهداء.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى 22,600 شهيد، ونحو 58 ألف مصاب بجروح مختلفة، غالبيتهم من الأطفال والنساء والمسنين، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة الأمم المتحدة تل أبيب
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 من جنود "يونيفيل" الإيطاليين جنوب لبنان
أعلنت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني الجمعة، أن 4 جنود إيطاليين أصيبوا بجروح طفيفة خلال "هجوم" جديد على قوة الأمم المتحدة الموقتة لحفظ السلام في لبنان (اليونيفيل).
وقالت ميلوني في بيان "بلغني بشديد الاستياء والقلق أن هجمات جديدة استهدفت المقر الإيطالي لقوة اليونيفيل في جنوب لبنان وأصابت جنوداً إيطاليين". ووصفت هذه الهجمات بأنها "غير مقبولة".وأعلن وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، أن حزب الله هو على الأرجح وراء الهجوم على المقر الإيطالي لبعثة (اليونيفيل) والذي أدى إلى إصابة أربعة جنود.
الأمم المتحدة تعتزم تعزيز يونيفيل بعد الهدنة في لبنان - موقع 24قال وكيل أمين عام الأمم المتحدة لشؤون حفظ السلام، جان بيير لاكروا، الخميس، إن المنظمة الدولية تعتزم تعزيز بعثتها لحفظ السلام في لبنان لدعم الجيش اللبناني بشكل أفضل بمجرد الاتفاق على هدنة، لكنها لن تفرض مباشرة وقفاً لإطلاق النار. وقال الوزير للصحافيين في تورينو بشمال البلاد "هما على ما يبدو صاروخان ... أطلقهما حزب الله أيضاً".
ودان مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، داعياً "كل الأطراف" إلى ضمان سلامة عناصرها.
وندد مجلس الأمن في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) و7 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 نوفمبر (تشرين الثاني) وأدت إلى إصابة عدة عناصر من اليونيفيل، دون تحميل مسؤوليتها لأحد.
وحض المجلس "كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها".
وكانت قوة الأمم المتحدة قد أعلنت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) عن سقوط صاروخ على مقر اليونيفيل في جنوب لبنان "يرجح" أن حزب الله أو أحد حلفائه أطلقه.
وقالت النمسا إن 8 من جنودها أصيبوا.