صحافة العرب:
2024-11-16@14:37:30 GMT

الصومال- مقتل 18 مسلحاً في عملية عسكرية

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

الصومال- مقتل 18 مسلحاً في عملية عسكرية

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصومال مقتل 18 مسلحاً في عملية عسكرية، أعلن نائب وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الصومالية، عبد الرحمن يوسف العدالة، اليوم الأحد، مقتل 18 عنصراً بينهم قياديون في عملية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصومال- مقتل 18 مسلحاً في عملية عسكرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصومال- مقتل 18 مسلحاً في عملية عسكرية

أعلن نائب وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة الصومالية، عبد الرحمن يوسف العدالة، اليوم الأحد، مقتل 18 عنصراً بينهم قياديون في عملية عسكرية وسط البلاد.

ونقلت وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، عن يوسف العدالة، أن الـ 18 عنصراً هم من حركة "الشباب" الإرهابية، إذ قامت القوات الوطنية الخاصة "دنب" بعملية عسكرية واسعة في منطقة بودبود التابعة لمحافظة غلغدود.

وذكر المسؤول الصومالي أنّ القوات الوطنية الصومالية الخاصة نجحت في تدمير قواعد للإرهابيين، في وقت لفت ضابط بالجيش الوطني في البلاد إلى أن القوات المسلحة داهمت مخزناً للعبوات الناسفة تابعاً لحركة "الشباب" الإرهابية.

ويشار إلى أن الجيش الوطني في الصومال يواصل زحفه نحو المناطق القليلة المتبقية التي تتواجد فيها حركة "الشباب" المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، في وقت قرر الجيش بدأ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لتحرير البلاد من فلول الإرهاب، قريباً.

وكانت "حركة الشباب" الصومالية الإرهابية قد شنت هجوماً على مركز للشرطة شمال شرقي كينيا، الجمعة الماضية، وذلك بعد سيطرة الحركة على قاعدة عسكرية في مدينة جريلي جنوبي الصومال، والتي تقع على الحدود مع كينيا.

وهاجم الإرهابيون مركز شرطة ورغدودو، لكن قوات الأمن تمكنت من استعادة السيطرة عليه بعد اشتباكات، وانسحب المهاجمون إثر هجوم من الجيش الكيني، بحسب شبكة "العين".

ويعتبر الهجوم الأخير جزءاً من سلسلة هجمات يشنها عناصر حركة "الشباب" في المنطقة، والتي تستفيد من الفراغ الأمني بعد انسحاب قوات التحالف الدولي "أتميس" من الصومال.

وتقع ورغدودو في عمق الأراضي الكينية على الطريق الرابط بين مدينة عيل واق في الصومال ومنطقة مانديرا في كينيا، وشهدت اليوم الجمعة، هجوماً من قبل عناصر حركة "الشباب" الإرهابية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عملیة عسکریة

إقرأ أيضاً:

كاميرات المراقبة في مقديشو.. درع الأمان وسط تهديدات حركة الشباب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل تهديدات حركة الشباب المستمرة، أصبح استخدام كاميرات المراقبة في مقديشو خيارًا حيويًا لأهالي المدينة الذين يسعون للحفاظ على أمنهم وممتلكاتهم.

و رغم المخاطر التي تتهدد أصحاب المشاريع والمحلات التجارية جراء الهجمات المتكررة، تظل هذه الكاميرات أداة حاسمة في مواجهة الإرهاب وتعزيز الاستقرار. 

فما بين التحديات الأمنية والتهديدات الإرهابية، يشهد سكان العاصمة الصومالية تحولًا في طريقة تعاملهم مع الخوف، حيث تتحول هذه الكاميرات إلى رمز للأمل في حياة أكثر أمانًا.

استخدام كاميرات المراقبة 

يتجه أهالي مقديشو، عاصمة الصومال، إلى استخدام كاميرات المراقبة في مواجهة تهديدات حركة الشباب، التي لا تتوقف عن التخطيط للهجمات.

 ففي الأشهر الأخيرة، استهدفت هذه الجماعة الإرهابية، المرتبطة بتنظيم القاعدة، المراكز التجارية المزدحمة بتفجيرات استهدفت المشاريع والمحلات ال ثبتت كاميرات مراقبة.

وفي تصريح لوسائل إعلام محلية  من سوق بكارة، أكبر أسواق الصومال، قال محمد أحمد ديري، نائب عمدة مقديشو للشؤون الأمنية والسياسية، عقب سلسلة من التفجيرات في بداية العام: "هم يهاجمون الكاميرات لأنهم لا يريدون أن نكشفهم، وهذا لن يتوقف، بل سيستمر، ونريد أن يبقى الناس في حالة تأهب دائم".

ومنذ عام 2023، قامت وكالة المخابرات والأمن الوطني الصومالية بتركيب آلاف كاميرات المراقبة في أنحاء المدينة، بناءً على تعميم طالبت فيه المشاريع والمحلات في المراكز التجارية الكبرى باستخدامها.

 وكانت حركة الشباب قد استهدفت سابقاً أعمدة الإنارة والكاميرات المثبتة على الطرق الرئيسية.

وفي إطار ابتزازها المستمر، قامت حركة الشباب بترهيب أصحاب المشاريع والمحلات، مما يمكنها من جمع حوالي 100 مليون دولار سنويًا من الضرائب غير القانونية والتبرعات القسرية.

 في عام 2023، كثفت الحكومة الصومالية جهودها لتقليص مصادر تمويل الحركة، حيث نجحت في تقليص عائداتها إلى النصف من خلال غلق الحسابات المصرفية المشتبه فيها وملاحقة أنشطة جمع الضرائب غير المشروعة.

الهدف من التركيب

كان الهدف من تركيب كاميرات المراقبة هو مراقبة تحركات عناصر الحركة في المناطق الحيوية، وجمع الأدلة المهمة، وتعزيز شعور الأمان بين المواطنين. 

إلا أن الحركة ردت سريعًا على هذه المبادرة، حيث هددت باستهداف أي شخص يثبت كاميرات مراقبة، ما دفع العديد من المشاريع والمحلات إلى إغلاق أبوابها خوفًا من الهجمات.

هجمات

ومنذ بداية أكتوبر، أسفرت الهجمات على المشاريع والمحلات في حي دينيلي وهودن عن مقتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وإصابة أربعة آخرين.

و قُتل بعض الضحايا أو أصيبوا في تفجيرات، بينما تم اغتيال آخرين على يد مسلحين هاجموا مشاريعهم ومحلاتهم في وضح النهار. 

وفي أغسطس، أقدم عناصر  حركة الشباب على إحراق سوقين رئيسيين في أطراف مقديشو، مما ألحق خسائر تقدر بملايين الدولارات.

 وقال قادة المجتمع التجاري إن هذه الهجمات كانت رد فعل على تركيب كاميرات المراقبة.

و كاميرات المراقبة تعتبر أداة أساسية في مكافحة حركة الشباب، لان هذه الكاميرات لها فائدة كبيرة في حماية الأحياء، وتساعد في منع الجرائم وتسهيل التعرف على الجناة والقبض عليهم.

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: حركة الجهاد تعلن مقتل عبدالعزيز المنياوي
  • العدالة والتنمية: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية في وقت
  • حركة الجهاد الفلسطينية: مقتل قياديين اثنين في الغارة الإسرائيلية على دمشق أمس
  • الجيش الصومالي يعلن القضاء على عناصر من "الشباب" الإرهابية بمحافظة شبيلى السفلى جنوب البلاد
  • الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية ومقرات قيادة لـ "حركة الجهاد الإسلامي" في سوريا
  • هل تعول تركيا على ترامب لشن عملية عسكرية عابرة للحدود في سوريا؟
  • 24 عملية عسكرية لحزب الله في شمال وعمق فلسطين المحتلة
  • حركة الشباب الإرهابية: التوسع الرقمي كأداة لتجنيد وتعزيز النفوذ
  • حزب الله يتصدى للعدو الأسرائيلي بـ 24 عملية عسكرية في يوم
  • كاميرات المراقبة في مقديشو.. درع الأمان وسط تهديدات حركة الشباب