في عيد ميلاد نجوي فؤاد.. سر منعها من الحج وحرصها على زيارة السيدة نفيسة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تحتفل اليوم، الفنانة القديرة نجوي فؤاد بعيد ميلادها، حيث تعد واحدة من أهم الفنانات الاستعراضيات اللاتي خاضت مجال التمثيل .
نجوي فؤاد ممثلة وراقصة استعراضية ، ولدت لأب مصري، وأم فلسطينية في مدينة اﻹسكندرية عام 1939 .
توفيت والدتها وهي رضيعة في سن 7 شهور فقامت زوجة أبيها برعايتها وكانت بمثابة أم حقيقة لها .
بدأت نجوي فؤاد مشوارها من خلال مزاولة الرقص، ثم اتجهت إلى السينما وشاركت في بطولة العديد من الأفلام، منها: شادية الجبل، المغامرون الثلاثة، غدًا يعود الحب، السكرية، الدكتورة منال ترقص، فرسان آخر الزمن، كشف المستور، هيستريا.
بالإضافة إلى التمثيل، كان لنجوي فؤاد عدة تجارب في اﻹنتاج السينمائي، من أشهرها فيلمي ألف بوسة وبوسة، حد السيف.
في ذكرى ميلاد محسن سرحان.. تزوج 4 مرات بينهن فنانة وفتاة بالإعدادية ليه النكد .. رسالة مؤثرة من شيرين بعد الطلاق من حسام حبيب سر منعها من الحجكشفت الفنانة والراقصة نجوى فؤاد، أحد الأسرار الخطيرة في حياتها، فيما يتعلق بسبب عدم مقدرتها على الحج إلى البيت الحرام.
وأضافت نجوى فؤاد، أنها حاولت الذهاب إلى الحج أكثر من مرة، لكنها لم تستطع ذلك، خاصة أن الذهاب إلى الحج كان يشترط وجود «محرم» معها، لكنها كانت في معظم هذه الأوقات مطلقة، فلا يوجد محرم معها، كما أنها حاولت اصطحاب شقيقها من أبيها «يحيى» معها لرحلة الحج، لكن تم رفضه لأنه شقيقها من أبيها فقط.
السيدة نفسيةكشفت نجوي فؤاد عن سر حرصها الدائم علي زيارة مسجد ومقام السيدة نفسية، مؤكدة أنها تشعر براحة كبيرة خلال تواجدها هناك، وقالت: أذهب للسيدة نفيسة منذ الصغر، وامي “ زوجة ابي التي قامت بتربيتي ” كانت تاخدني من إيدي ونروح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجوى فؤاد الراقصة نجوى فؤاد السيدة نفسية محسن سرحان كشف المستور نجوی فؤاد
إقرأ أيضاً:
فؤاد باشا
مكانة المكان أياً كانت طبيعة عمله من سمعة رئيسه واحترامه لنفسه والتعامل مع الناس بتواضع، هذا الاحترام دائماً ما ينبع من الشخص ذاته، لذلك تقول الحكمة «كُن ابن ما شئت واكتسب أدبًا يُغنك عن النسب» وقد قابلت فى رحلة الحياة نماذج من هؤلاء الأفاضل، رغم النسب والحسب إلا أنه كان شديد التواضع، يتكلم مع الصغير بود ورحمة ومع الكبير بحُسن الكلام، فلا يُقاطع حديثًا ولا يُقلل من أحد، والحق يُقال إذا حكم على شخص حكماً فى شخصه تأكد أنه كذلك. إنه «فؤاد باشا سراج الدين» رئيس حزب الوفد الجديد وسكرتير عام حزب الوفد المصرى قبل سنة 1952، وقد اختارني للعمل بجواره، وفى أحد الأيام طلب منى الذهاب إلى لجنة الأحزاب التى كان يرأسها فى ذلك الوقت الدكتور محمد كمال حلمى رئيس مجلس الشورى، واتصل به وحدد لى ميعادًا لمقابلة أمين عام اللجنة، وكان هو نفسه أمين مجلس الشورى، لتوضيح رأى الحزب فى أحد الأمور المتعلقة بالإعفاءات الضريبية، وإذ بى عندما وصلت إلى بوابة مجلس الشورى أن هناك خبرًا للمسئول عن البوابة وأرسل معى مندوبًا لتوصيلى إلى المكتب الذى أقصده، وكنت أسير بجوار هذا المندوب بفخر، وأنا أعلم أن هذا الود والاحترام لمندوب فؤاد باشا سببه احترام الجميع لشخصه. فأى مكان يُحترم باحترام رئيسه وتقدير رجاله. وفعلاً صدرت مذكرة توضيحية بالأمر الذى ذهبت إليه واستطعنا الحصول على العديد من الأحكام بسببها.
لم نقصد أحداً!!