مديرية العمل بأسوان تطلق ورشا تدريبية متنقلة في قرى نصر النوبة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أطلقت مديرية العمل بأسوان ورش تدريبية متنقلة في قرى مدينة نصر النوبة شمال محافظة أسوان في إطار المبادرة الرئاسية لتمكين المرأة اقتصادياً بتكليف من وزير العمل، حسن شحاتة، ومحافظ أسوان، اللواء أشرف عطية.
واستهدفت الورش التدريبية تقديم الدعم وتعزيز المهارات لعدد من السيدات بمنطقة نصر النوبة حيث انتهت المتدربات من المرحلة الأولى من تدريب مهنة التفصيل والخياطة بستما.
أبدى فوزي صابر، مدير مديرية العمل بأسوان، شكره للمتدربات على مهاراتهن الفائقة واستجابتهن السريعة للمادة التدريبية المقدمة.
دعم كبير توليه الدولة لدعم السيدات اقتصادياوعبرت المتدربات عن سعادتهن وامتنانهن للرئيس عبد الفتاح السيسي للاهتمام بهن وتخصيص الوحدة المتنقلة لتقديم الخدمات التدريبية في مكان إقامتهن.
كما قدمن شكرهن لوزير العمل حسن شحاتة واللواء أشرف عطية محافظ أسوان على توفير هذه التدريبات المجانية وأكدن استعدادهن لبذل أقصى جهودهن للاستفادة القصوى من هذه التدريبات الهادفة.
وتوفر الدولة فرص العمل وتدريب المهارات المهنية حيث يشكلان خطوة هامة نحو تمكين المرأة اقتصادياً وتمكينها من دخول سوق العمل بثقة وإتقان كجزء من تعزيز دور المرأة في بناء مستقبلها ومساهمتها الإيجابية في التنمية المجتمعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ أسوان محافظة أسوان محافظ أسوان أشرف عطية تمكين الشباب تمكين النساء
إقرأ أيضاً:
1325 زائرا خلال أعياد الربيع استقبلتهم الحديقة النباتية الاستوائية بأسوان
استقبلت الإثنين الحديقة النباتية الإستوائية بأسوان، قرابة الـ 1325 زائرا من أهالي أسوان، والسائحين الأجانب خلال الاحتفال بأعياد الربيع وشم النسيم.
وقال الدكتور عمرو محمود، مدير عام الحديقة النباتية بأسوان، أن عدد زوار الحديقة من المواطنين بلغ 1225 زائراً، بالإضافة إلى 100 زائر من السائحين الأجانب من مختلف الجنسيات، مشيرًا إلى أن حديقة النباتات الاستوائية، تعد من أبرز المقاصد السياحية داخل مدينة أسوان، سواء للمواطنين أو السائحين الأجانب.
وأوضح مدير الحديقة النباتية، أن الحديقة تضم حوالى 720 نوعاً من النباتات والأشجار الاستوائية النادرة على مستوى العالم، وتكونت الحديقة عن طريق ترسيب الطمي قبل بناء السد العالي على الصخور الموجودة بنهر النيل، فكونت المساحة التي تقام عليها الحديقة حالياً وتقدر بنحو 17 فدانا.
وكانت عبارة عن مكان لزراعة أهالى أسوان ويستخدمونه فى أعلاف المواشى، حتى جاء اللورد الإنجليزى "كيتشنر" وحولها إلى حديقة عن طريق تجميع شتلات مختلفة من مختلف دول العالم بواسطة جنوده.