برلمانية تطالب بضرورة تعظيم دور الذكاء الإصطناعي فى زيادة الناتج المحلي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
ثمنت النائبة إيفلين متى عضو مجلس النواب، تصريحات مستشار وزير الإتصالات بشأن تحقيق 55 مليار دولار من تطبيقات الذكاء الصناعي.
و أكدت “ متى ” فى تصريحات لـ “ صدى البلد ” أن الذكاء الإصطناعي من شأنه توفير طاقة حاسوبية شاملة للإدارات الحكومية والشركات والمؤسسات، لافتة إلى أهمية إعادة النظر في تعظيم دور الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في زيادة الناتج المحلي.
وكان قد أكد الدكتور حسام عثمان مستشار وزير الاتصالات للابداع و ريادة الأعمال أن المرحلة الأولي التي تطبقها الدولة في تطبيق استخدامات الذكاء الصناعي تخلص في مايو 2024 نضع استراتيجيه المرحلة الثانيه وهناك مستهدف للاستفادة من تطبيقات الذكاء الصناعي 55 مليار دولار في 2030 .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيفلين متى مستشار وزير الإتصالات وزير الاتصالات الذكاء الاصطناعي دور الذكاء الاصطناعي الناتج المحلي
إقرأ أيضاً:
برلمانية: تصريحات ترامب عن قناة السويس مخالفة للأعراف والمواثيق الدولية
شنت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، هجومًا حادًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي طالب فيها بمرور السفن العسكرية والتجارية الأمريكية عبر قناة السويس مجانًا، واصفة تصريحاته بأنها تدخل سافر ومرفوض في الشؤون الداخلية المصرية.
وأكدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم، أن قناة السويس ممر دولي يخضع لاتفاقيات ومعاهدات دولية تحكم طريقة المرور، والرسوم المفروضة على السفن من مختلف دول العالم، ولا يملك أي طرف مهما كان فرض شروطه، أو انتزاع حقوق مصر المشروعة، مشددة على أن إدارة القناة تخضع بالكامل للسيادة المصرية، وفقًا للقوانين والمعاهدات الدولية.
وأضافت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، أن مصر دولة قوية وترفض بشكل قاطع أي محاولة لفرض الإملاءات أو الانتقاص من حقوقها السيادية، مؤكدة أن حديث ترامب غير مقبول ومخالفة صريحة للأعراف والمواثيق الدولية.
وأوضحت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن محاولات التدخل في شؤون مصر السيادية مآلها الفشل، مشيرة إلى أن مصر لن تسمح بأي عبور عبر قناة السويس دون الالتزام الكامل بالرسوم العادلة وفقاً للمواثيق والحقائق الدولية، وأن القرار المصري في هذا الشأن واضح وحاسم ولا يقبل الجدل.