أرواح خفية يتصدر نسب المشاهدة بعد طرحه بأيام .. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تمكن مسلسل “ أرواح خفية ” من تصدر نسب المشاهدة فى مصر ، وذلك عبر منصة جوي ، بعد طرحه بعدة أيام .
واستطاع مسلسل “ أرواح خفية ” من أحتلال المركز الاول ضمن الاعمال الدرامية الاكثر مشاهدة فى مصر .
وكانت قد طرحت منصة جوي الحلقات الأولي من مسلسل أرواح خفية، والذي تقوم ببطولته الفنانة سمية الخشاب .
الجدير بالذكر أن مسلسل «أرواح خفية» بطولة: سمية الخشاب، نضال الشافعي، فراس سعيد، منذر رياحنة، نهلة سلامة، نسمة محمود، نهى رأفت، محمد عبد الجواد، عبير منير، مروة عبد المنعم، عمرو يسري، حسن عيد، اكرامي هجرس، ولاء سلام، مهندس ديكور أسامة الشناوي، مهندس صوت احمد الزيادي، مخرج منفذ محمود رضا، اشراف عام على الإنتاج مينا المصري، مدير تصوير رامي عادل، تأليف سوسن عامر، والمسلسل اخراج ابرام نشأت.
وتدور أحداثه حول المدرسة لارا «سمية الخشاب» التى تصطحب مجموعة من التلاميذ إلى كامب.
وتتصاعد الأحداث داخل المبنى المهجور الملاصق لمكان الرحلة ونكتشف مع الوقت سرا متعلقا بالمدرسة التى تعمل بها لارا وبمجموعة التلاميذ فيما يخص الأرواح ورؤية المستقبل.
ومن ناحية اخري بدأت الفنانة سمية الخشاب تصوير مسلسل بميت راجل والذي تخوض به الماراثون الرمضاني 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارواح خفية مسلسل ارواح خفية الفنانة سمية الخشاب سمية الخشاب منذر رياحنة نضال الشافعي سمیة الخشاب أرواح خفیة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة علمية.. الثعابين تستخدم ألوانا خفية لا يراها البشر
وجد فريق بحثي -بقيادة علماء من جامعة ميشيغان الأميركية- أن الثعابين تستخدم ألوانا خفية لا نراها للتخفي من الحيوانات المفترسة، مثل الطيور التي عادة ما تهاجمها من الأعلى.
وبداية لا بد من توضيح أن البشر لا يرون كل الألوان، فخلايانا العصبية لا تتمكن إلا من رصد ما يقع في نطاق الضوء المرئي، لكن هناك "ضوءا غير مرئي"، يمكن أن تراه أنواع متعددة من الحيوانات، ومنها الطيور.
وبيّنت الدراسة، التي نشرت في دورية نيتشر كومينيكيشنز، أن الثعابين التي تعيش على الأشجار (وتنشط ليلا) تمتلك أعلى نسبة من هذه الألوان في نطاق الأشعة فوق البنفسجية، وهو نطاق من الضوء يمكن للطيور أن تراه.
وفي النهار، عندما تختبئ الثعابين بين الأشجار التي تعكس الأشعة فوق البنفسجية، تساعد هذه الألوان على إخفاء الثعابين عن الطيور المفترسة.
وللتوصل إلى تلك النتائج، صور الباحثون 110 أنواع من الثعابين من أميركا الشمالية والجنوبية بكاميرات خاصة تُظهر الألوان فوق البنفسجية، وقد وجدوا أن هذه الألوان منتشرة بين الثعابين، لكنها تختلف حتى بين الأنواع القريبة جدا.
وعلى سبيل المثال، ظهر أن ثعبان آكل الحلزون (وهو من فئة غير سامة) كان يعكس كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية، بينما ثعبان المرجان السام (ذو الألوان الزاهية الظاهرة للبشر) لم يفعل ذلك.
وقد وجد الباحثون أنه لا فرق بين الذكور والإناث في هذه السمة، ولذلك استنتجوا أنها على عكس عديد من الحيوانات (مثل السحالي)، لا تستخدم الألوان فوق البنفسجية في الثعابين لأغراض جذب الأزواج، بل فقط للبقاء على قيد الحياة.
وقد وجدت الدراسة أن صغار الثعابين لديها ألوان فوق بنفسجية أكثر من البالغين، وقد يكون السبب في ذلك أنها أكثر عرضة للافتراس.
إعلانوفي بعض الحالات، كانت هناك أفاعٍ من النوع نفسه والجنس نفسه والبيئة نفسها، لكن واحدة منها كانت تعكس الأشعة فوق البنفسجية بشكل قوي، والأخرى لا تعكسها أبدا، ويعني ذلك أن هناك أسبابا أخرى، مثل الاختلافات الجينية أو البيئية، التي قد تؤثر على هذه الظاهرة، لم يكتشفها العلماء بعد.
ويأمل الباحثون أن تشجع هذه الدراسة العلماء على دراسة الألوان المخفية في الحيوانات الأخرى، خاصة في الحشرات والزواحف التي قد تستخدم الطريقة نفسها للحماية من المفترسات. وربما في المستقبل، سنكتشف أن عديدا من الحيوانات تستخدم الألوان بطرق لم نكن نتخيلها!