تناول عصير الطماطم يوفر العديد من الفوائد الصحية. وإليك عشر فوائد لتناول عصير الطماطم، وفقا لما نشره موقع هيلثي. 

شهية وسريعة .. طريقة عمل شوربة الطماطم المكسيكية طريقة عمل الملوخية الناشفة بعصير الطماطم فوائد عصير الطماطم 

مصدر غني بالمواد المضادة للأكسدة: يحتوي عصير الطماطم على مضادات الأكسدة مثل الليكوبين، وهو مركب يعزز صحة الجلد ويحمي الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة.

دعم صحة القلب: يعتبر الليكوبين الموجود في عصير الطماطم مفيدًا لصحة القلب، حيث يساعد في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات الكولسترول الضار في الجسم.

تعزيز الصحة العامة للجهاز الهضمي: يحتوي عصير الطماطم على الألياف التي تعزز صحة الجهاز الهضمي وتحسن حركة الأمعاء، وتساهم في منع الإمساك.

دعم صحة العظام: يحتوي عصير الطماطم على البوتاسيوم والفوسفور والكالسيوم والفيتامين ك، وهي مكونات مهمة لصحة العظام وتقويتها.

تعزيز صحة البشرة: المضادات الأكسدة الموجودة في عصير الطماطم تساعد في تحسين صحة البشرة وتقليل التجاعيد والعلامات التقدم في العمر.

دعم صحة العيون: يحتوي عصير الطماطم على اللوتين والزياكسانثين، وهما مضادات أكسدة تحمي العين من أضرار الأشعة فوق البنفسجية وتقلل من خطر الإصابة بأمراض العيون المرتبطة بالعمر.

خفض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان: تشير بعض الدراسات إلى أن استهلاك الليكوبين الموجود في عصير الطماطم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا وسرطان الرئة وسرطان المعدة.

تعزيز الجهاز المناعي: يحتوي عصير الطماطم على الفيتامين سي والبيتاكاروتين والفيتامين أ، وهي مكونات تدعم نظام المناعة وتساعد في مكافحة الالتهابات والأمراض.

تحسين عملية التمثيل الغذائي: يساعد البوتاسيوم الموجود في عصير الطماطم في تحسين عملية التمثيل الغذائي وتنظيم مستويات السوائل في الجسم.

ترطيب الجسم: يحتوي عصير الطماطمعلى نسبة عالية من الماء، مما يجعله مشروبًا مرطبًا للجسم ويساعد في التحكم في الترطيب العام.

مهمة التذكير: يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل إجراء أي تغييرات في نظامك الغذائي أو تناول المكملات الغذائية، بما في ذلك عصير الطماطم، خاصة إذا كان لديك حالة صحية معينة أو تتناول أدوية معينة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجهاز المناعي التقدم في العمر الفيتامين السرطان الكولسترول تعزيز الجهاز المناعي شوربة الطماطم طريقة عمل شوربة الطماطم

إقرأ أيضاً:

7 أطعمة تقهر النسيان.. تقوي الدماغ وتنشط الذاكرة

يشكل النسيان المتكرر آفة يعاني منها أغلب الناس، فيما يواجه كبار السن هذه المشكلة بشكل أكبر، وصولاً إلى الإصابة بأمراض الخرف والدماغ بما في ذلك الزهايمر الذي يعتبر الأكثر شيوعاً بين الكهول في مختلف أنحاء العالم.

ويُعتبر النسيان العرضي أمراً طبيعياً، لكن الأبحاث تشير إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة التي تمنع فقدان الذاكرة يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً، حيث إن العناصر الغذائية الصحيحة لا تحمي دماغك فحسب، بل تعمل أيضاً على تعزيز الصحة الإدراكية على المدى الطويل والاحتفاظ بالذاكرة.

وتُظهر الدراسات أن الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة (مثل التوت) تساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي، وهو عامل رئيسي في التدهور المعرفي، فيما تعتبر أحماض أوميغا 3 الدهنية (الموجودة في الأسماك والمكسرات) ضرورية لوظائف الدماغ، بينما توفر الحبوب الكاملة طاقة ثابتة للحفاظ على حدة عقلك.

أخبار قد تهمك الشعور بالانشغال الدائم يؤثر سلباً على الدماغ.. وهذه طرق مواجهته 13 أبريل 2024 - 4:36 مساءً “تعدد المهام” يؤثر على صحة “الدماغ” 3 يناير 2024 - 7:57 صباحًا

وبحسب تقرير نشره موقع “باور أوف بوزيتيفيتي” المتخصص، واطلعت عليه “العربية.نت”، فإن ثمة سبعة أطعمة من شأن تناولها والإكثار منها المحافظة على الدماغ وتنشيطه، ومنع فقدان الذاكرة، حيث إن الدماغ هو مصدر طاقة، يعالج المعلومات ويخزنها ويسترجعها باستمرار، لكنه مثل المحرك عالي الأداء، يحتاج إلى وقود ممتاز ليعمل بأفضل حالاته.

ووفقاً للمعهد الوطني للشيخوخة في الولايات المتحدة، فيمكن لنظام غذائي غني بالعناصر الغذائية أن يقلل من التدهور المعرفي ويبطئه ويعزز الاحتفاظ بالذاكرة، وتساعد الأطعمة المناسبة في تقوية الروابط العصبية وتعزيز وظيفة الناقل العصبي وحتى الحماية من مرض الزهايمر.

أما هذه الأطعمة السبعة، فهي كما يلي:

أولاً: التوت الأزرق.. وهو الذي يوصف بأنه الغذاء الخارق لصحة الدماغ، حيث على الرغم من صغر حجم التوت الأزرق، إلا أنه يتمتع بإمكانات كبيرة لتعزيز الدماغ. ويقول العلماء إن الأنثوسيانينات الموجودة في التوت الأزرق، وهي مضادات أكسدة قوية، تساعد في حماية الخلايا العصبية وتقليل الالتهاب وتحسين الاحتفاظ بالذاكرة.

ثانياً: الكركم.. ويوصف بأنه من “التوابل الذهبية للوظيفة الإدراكية”، حيث تم استخدام الكركم لقرون في الطب التقليدي، وتدعم الأبحاث الحديثة فوائده القوية في حماية الدماغ. وله خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة تساعد في حماية خلايا الدماغ من التلف ودعم الاحتفاظ بالذاكرة.

ثالثاً: الحبوب الكاملة.. وهي مصدر ثابت للوقود للدماغ، حيث يحتاج دماغك إلى إمداد ثابت من الطاقة ليعمل بأفضل حالاته، والحبوب الكاملة توفر ذلك بالضبط. كما توفر الأطعمة مثل الشوفان والكينوا والأرز البني والقمح الكامل إطلاقاً بطيئاً وثابتاً للجلوكوز، مما يمنع انهيار الطاقة الذي يؤدي إلى ضعف الدماغ والنسيان.

وتُظهر الدراسات أن الحبوب الكاملة تدعم تدفق الدم الصحي إلى الدماغ، مما يضمن وصول الأكسجين والمواد المغذية إلى المناطق المسؤولة عن الذاكرة والإدراك، كما أنها غنية بفيتامينات (B)، التي تساعد في تقليل التهاب الدماغ ودعم وظيفة الناقل العصبي.

رابعاً: الخضراوات الورقية.. وهي مصادر قوية للمغذيات لحماية الدماغ، حيث إن الخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب والبروكلي مليئة بالفيتامينات ومضادات الأكسدة التي تعزز الدماغ. وهي غنية بفيتامين (K) وحمض الفوليك واللوتين، والتي تساعد في إبطاء التدهور المعرفي وحماية وظيفة الذاكرة.

خامساً: الحمضيات.. وهي مصدر لفيتامين (C) الذي يساعد على الحدة العقلية، ويوجد هذا الفيتامين في البرتقال والليمون والجريب فروت والليمون الحامض. وتظهر الدراسات أن فيتامين (C) يلعب دوراً حاسماً في منع التدهور المعرفي عن طريق تقليل الالتهاب ودعم إنتاج الناقلات العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين، ويساعد هذا في تحسين الحالة المزاجية والتركيز والاحتفاظ بالذاكرة.

سادساً: المكسرات والبذور.. وتحتوي على الدهون الصحية المعززة للدماغ، حيث إن المكسرات والبذور المقرمشة واللذيذة والمليئة بالعناصر الغذائية هي حليف قوي لصحة الدماغ، وتوفر أحماض أوميغا 3 الدهنية وفيتامين (K) ومضادات الأكسدة، وكلها ضرورية لحماية خلايا الدماغ وتحسين الاحتفاظ بالذاكرة.

سابعاً: الأسماك الدهنية.. وهي أفضل صديق للدماغ، حيث يتكون دماغك من 60% دهون، وجزء كبير من هذه الدهون هو أحماض أوميجا 3 الدهنية، وهي العناصر الغذائية الأساسية الموجودة في الأسماك الدهنية مثل السالمون والماكريل والسردين. وتعمل هذه الدهون الصحية على تقوية أغشية خلايا الدماغ، وتقليل الالتهابات، وتحسين الوظائف الإدراكية.

وتظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك الدهنية بانتظام لديهم خطر أقل للإصابة بالتدهور المعرفي ومرض الزهايمر. كما تدعم أحماض أوميغا 3 النواقل العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين، والتي تساعد في التركيز، وتحسين الحالة المزاجية، والحفاظ على الذاكرة.

مقالات مشابهة

  • 10 فوائد لتناول التمر وأبرزها مقاوم للأنيميا.. تعرف عليها
  • ما الوقت الأنسب لتناول دواء الغدة الدرقية في رمضان.. الفطور أم السحور؟
  • مصدر للطاقة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول القراصيا في رمضان؟
  • مذهلة .. 3 فوائد خارقة لتناول ماء البامية
  • 8 فوائد لتناول كوب من اللبن الدافئ في السحور قبل الصيام
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول التمر على الإفطار في رمضان؟.. فوائد مذهلة
  • 7 أطعمة تقهر النسيان.. تقوي الدماغ وتنشط الذاكرة
  • عصير قمر الدين
  • على السحور.. ما هو تأثير تناول طبق الفول بالبيض على الجسم؟
  • فوائد الصوم الصحية