نزيف اللثة هو حالة شائعة تحدث عندما ينزف اللثة أثناء تفريش الأسنان أو عند تناول الطعام. قد يكون نزيف اللثة علامة على وجود مشكلة صحية في الفم، ومن أهم الأسباب المحتملة لنزيف اللثة، وفقا لما نشره موقع هيلثي.
سلام فياض: لست طرفًا في نقاشات "إدارة قطاع غزة" ولن أكون تخترق حساباتك وتسرق بياناتك البنكية.. 15 تطبيقا خطيرا تهدد المستخدمين أسباب نزيف اللثة
التهاب اللثة (التهاب اللثة النسبي): يحدث بسبب تراكم البلاك (الرواسب البكتيرية) على الأسنان وبين اللثة، مما يؤدي إلى التهيج والتورم والنزيف. إذا لم يتم علاج التهاب اللثة، فقد يتطور إلى التهاب اللثة الحاد والتهاب اللثة المزمن.
ترسبات الجير: تكون الرواسب المعدنية (الجير) على الأسنان مصدرًا لتهيج اللثة ونزيفها. يمكن أن تتراكم ترسبات الجير بسبب سوء النظافة الفموية، وتحتاج إلى تنظيف أسنانك بشكل منتظم لإزالتها.
العرضة الوراثية: قد يكون لدى بعض الأشخاص عرضة وراثية للإصابة بنزيف اللثة والتهابات اللثة. في هذه الحالة، قد يكون العناية الفموية الجيدة وزيارة طبيب الأسنان بانتظام ضرورية للحفاظ على صحة اللثة.
قلة الفيتامينات والمعادن: نقص بعض الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين سي وفيتامين ك والحديد يمكن أن يؤدي إلى ضعف اللثة وزيادة الاحتمالات لنزيفها.
استخدام فرشاة أسنان غير مناسبة أو تقنية تفريش غير صحيحة: يمكن أن يؤدي استخدام فرشاة أسنان صلبة أو تفريش الأسنان بقوة زائدة إلى تهيج اللثة ونزيفها.
إذا كنت تعاني من نزيف اللثة، فإليك بعض الإجراءات التي يمكنك اتباعها:
الحفاظ على نظافة الفم: فرّش أسنانك بلطف بفرشاة أسنان ناعمة مرتين في اليوم واستخدم خيطًا تنظيف الأسنان يوميًا لإزالة البلاك بين الأسنان.
زيارة طبيب الأسنان: قم بزيارة طبيب الأسنان بانتظام لفحص صحة اللثة وتنظيف الأسنان المهني.
استخدام غسول الفم المضاد للبكتيريا: يمكن استخدام غسول الفم المضاد للبكتيريا المثبت علميًا أن هناك عدة طرق صحية أخرى يمكن اتباعها لفقدان الوزن بشكل فعال. إليك بعض الاقتراحات:
تناول وجبات صحية ومتوازنة: قم بتناول وجبات غذائية تحتوي على مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات النباتية والحيوانية. حاول تجنب الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية الفارغة والدهون المشبعة.
ممارسة التمارين البدنية: قم بممارسة النشاط البدني بانتظام، مثل المشي أو الجري أو ركوب الدراجة الهوائية أو السباحة. يساعد النشاط البدني على حرق السعرات الحرارية وبناء العضلات.
تقليل حجم الوجبات: حاول تقليل حجم الوجبات الخاصة بك وتناول وجبات صغيرة بشكل منتظم على مدار اليوم بدلاً من تناول وجبات كبيرة.
تناول وجبات صحية بين الوجبات الرئيسية: قم بتناول وجبات صحية وخفيفة بين الوجبات الرئيسية للمساعدة في السيطرة على الشهية وتقليل تناول الوجبات الكبيرة.
شرب الكثير من الماء: تأكد من شرب كمية كافية من الماء يوميًا للحفاظ على الترطيب الجيد وتعزيز عملية الأيض.
تجنب المشروبات الغازية والمشروبات السكرية: حاول تجنب المشروبات الغازية والعصائر السكرية، حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية وقليلة من القيمة الغذائية.
تناول وجبة الإفطار: لا تتجاوز أهمية تناول وجبة الإفطار، حيث يساعدك ذلك على بدء اليوم بنشاط ويمدك بالطاقة اللازمة.
النوم الجيد: حاول الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد والراحة، حيث إن قلة النوم يمكن أن تؤثر على هرمونات الشهية وتسبب زيادة الوزن.
أتمنى أن تكون هذه النصائح مفيدة لك. ومع ذلك، يجب أن تتذكر أنه من المهم استشارة الطبيب أو الخبير الصحي المؤهل قبل بدء أي برنامج لفقدان الوزن لتلقي الإرشادات الملائمة لحالتك الصحية الفردية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البكتيرية التهابات اللثة التهاب اللثة الحبوب الكاملة الفواكه والخضروات الوراثية النوم بياناتك البنكية بناء العضلات بكتيرية علاج التهاب اللثة التهاب اللثة تناول وجبات یمکن أن
إقرأ أيضاً:
ما هو عصير الفاكهة الذي يحسّن الهضم؟
شمسان بوست / متابعات:
تحدث أحد خبراء صحة الأمعاء عن الفوائد الصحية لعصير الفاكهة، مؤكدا أن بعض الأنواع يمكن أن تساعد في خفض مستويات الغلوكوز وتحسين حساسية الأنسولين، حتى لدى مرضى السكري من النوع 2.
وفي أحد مقاطع الفيديو الأخيرة له على “إنستغرام”، أوضح جوردان هوورث، أن عصير الفاكهة ليس مجرد مصدر للسكر، بل يحتوي أيضا على العديد من العناصر الغذائية المهمة، مثل المغنيسيوم وفيتامين E وفيتامين K، التي تدعم صحة الأمعاء وتحسن الأيض.
وتعد عصائر الفاكهة، مثل الرمان والبرتقال، من المصادر الغنية بالبوليفينولات، وهي مضادات أكسدة تساهم في تحسين استقلاب الغلوكوز في الجسم.
وأضاف هوورث أن هناك أدلة تشير إلى أن عصير الرمان قد يكون مفيدا للأشخاص الذين يعانون من مرض التهاب الأمعاء (IBD)، أو مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى، بفضل محتواه العالي من البوليفينول. ومع ذلك، حذر من أن بعض الأفراد قد يواجهون أعراضا مثل الإسهال بعد شرب عصير الرمان، وهو أمر يجب مراعاته لدى الأشخاص المصابين بمرض التهاب الأمعاء.
وأكد هوورث أنه يفضل تناول عصير الفاكهة بنسبة 100% دون إضافات مع الوجبات، مشيرا إلى أنه يختار العصائر الغنية بالبوليفينولات مثل البرتقال والرمان والعنب.
وتنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) بتناول كوب صغير (150 مل) من عصير الفاكهة يوميا، مع الوجبات، بسبب محتواه العالي من السكر.
وشدد هوورث على أهمية استشارة الأطباء إذا كان الشخص يعاني من أمراض مثل السكري أو ارتفاع السكر في الدم، قبل إجراء أي تغييرات في النظام الغذائي.