3 وجهات عربية محتملة ترسم ملامح مستقبل حكيم زياش في الشتاء
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
يستعد النجم المغربي حكيم زياش لخوض تجربة احترافية جديدة في انتقالات الشتاء الحالية، بعد الخروج من حسابات ناديه جلطة سراي التركي.
حكيم زياش انضم إلى جلطة سراي في الصيف الماضي على سبيل الإعارة لموسم واحد، لكنه يقدم مستويات متواضعة والإصابات المتكررة جعلت النادي يرغب في رحيله بحسب ما ذكرته صحيفة "aksam" التركية، خاصة وأنه يتقاضى راتبا شهريا خياليا لا يتماشى مع الإضافة الفنية التي يقدمها للفريق.
شارك حكيم زياش في 14 مباراة مع جلطة سراي بمختلف المسابقات سجل خلالها 4 أهداف وأهدى تمريرتين حاسمتين وفشل النجم المغربي في قيادة فريقه لثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
وغاب زياش عن صفوف جلطة سراي في 9 مباريات خلال الموسم الحالي لأسباب مختلفة، من بينها عدم الجاهزية البدنية وكثرة الإصابات التي تعرض لها.
أفادت صحيفة "aksam"، أن وكلاء حكيم زياش دخلوا في مفاوضات مع عدة أندية عربية للنظر في إمكانية تعاقدها مع زياش في ميركاتو الشتاء، حيث يتواجد على رادار عدة أندية تنشط ضمن دوريات الإمارات العربية المتحدة وقطر والمملكة العربية السعودية.
وسبق أن نال حكيم زياش اهتمام نادي النصر السعودي في الصيف الماضي ولكن الصفقة فشلت بسبب عدم تجاوز اللاعب الفحوصات الطبية.
ويستعد حكيم زياش للمشاركة مع منتخب المغرب في كأس أمم أفريقيا التي ستبدأ في منتصف الشهر الحالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكيم زياش جلطة سراي التركي جلطة سرای حکیم زیاش
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من استخدام "حقنة البرد" في فصل الخريف: مخاطر وأضرار محتملة
مع بداية فصل الخريف وبدء موسم الشتاء، يزداد الطلب على ما يعرف بـ "حقنة البرد" أو ما يشار إليه أحيانًا بـ "هتلر" في بعض الصيدليات.
يُعتقد أن هذه الحقنة تمثل حلًا سريعًا لعلاج أعراض البرد، إلا أن هذه الفكرة خاطئة وخطيرة وفقًا للعديد من الأطباء.
خطر حقنة البردأوضح الدكتور محمد عز العرب، أستاذ الباطنة بالمعهد القومي للكبد، أنه لا يوجد ما يُعرف طبيًا بحقنة البرد، بل هي مزيج من مضاد حيوي وفيتامين سي تُعطى في حقنة واحدة.
وقد حذر من تناولها، مؤكدًا:
"يمنع من صرفها تمامًا، فقد أدت في بعض الأحيان إلى الوفاة، وتم التحذير عدة مرات من خطورة استخدام هذا النوع من الحقن."
الفئات الأكثر تضررًاالدكتور عز العرب أشار إلى ضرورة الانتباه إلى أنه لا يتم صرف أي نوع علاج دون روشتة طبية، موضحًا أن حقنة البرد ممنوعة تمامًا لجميع الحالات، حتى لأولئك الذين لا يعانون من أي أمراض.
الفئات الأكثر تضررًا تشمل:
صغار السن.كبار السن.أصحاب الأمراض المزمنة.الأشخاص الذين لديهم حساسية من المضادات الحيوية.ومع ذلك، هذه ليست الفئات الوحيدة الممنوعة، بل إن حقنة البرد تشكل خطرًا على الجميع.
تحذيرات وزارة الصحةأضاف الدكتور خالد عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن حقنة البرد تحتوي على مجموعة من المكونات التي قد تسبب مضاعفات خطيرة، حيث تتضمن:
مضاد حيوي.كورتيزون.مسكن للألم.وأكد أن هذه الحقنة لا تعالج نزلات البرد، التي تُصنف عادة على أنها عدوى فيروسية.