عماد جاد: المشرق العربي في آتون من النار.. والمناطق حول مصر ملتهبة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
عقب الدكتور عماد جاد، مستشار رئيس مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، على الوضع في المنطقة العربية، موضحا أننا نشهد حولنا عدد من التوترات والخوف أن تحدث لحظة الانفجار.
الوضع في المنطقة العربيةوأشار جاد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر” إلى أن المنطقة بها صراعات في اليمن وليبيا وسوريا والعراق ولبنان، معلقا: "في مناطق بتغلي وما تفعله الولايات المتحدة وإيران يحاولون إرسال رسائل ولتجنب الرصاصة الأولى ولكن قد تنفجر الأوضاع".
وأضاف الدكتور عماد جاد، مستشار رئيس مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أنه لا يوجد استثناء في المنطقة العربية والمشرق العربي في آتون من النار، لافتا إلى أن جذور الصراع والرغبة في السيطرة موجودة، منوها بأنه قد تكون هناك خطوات غير محسوبة.
وتابع، "مصر مفيش نار جواها ولكن النيران حولنا"، حيث إن المناطق التي حولنا ملتهبة ولا يوجد أمل في التهدئة السياسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عماد جاد مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية المنطقة العربية الوضع في المنطقة العربية الحكاية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يلتقي ممثلة السكرتير العام للأمم المتحدة الجديدة في ليبيا
استقبل الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الأربعاء 12 مارس 2025، هانا تيتيه، ممثلة السكرتير العام للأمم المتحدة الجديدة في ليبيا ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وذلك بمقر الأمانة العامة، حيث شهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول آخر التطورات التي تشهدها ليبيا.
وصرح جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام أن أبو الغيط رحب بجهود بعثة الأمم المتحدة، مؤكداً على أن الجامعة العربية سوف تستمر في دفع كافة الجهود التي من شأنها تلبية تطلعات الشعب الليبى في الاستقرار والسلام في هذا البلد العربى العزيز.
وأوضح المتحدث ان ابوالغيط ناقش مع تيتيه العمل على تفعيل التعاون الدولي بخصوص الوضع في ليبيا بما في ذلك من خلال اعادة تنشيط عمل المجموعة الرباعية التي تضم كل من (جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، والإتحاد الأفريقي، والإتحاد الأوروبي). كما استمع لطرح المبعوثة الاممية حول تطورات الوضع في ليبيا، حيث أكدت على أهمية التعاون والتنسيق بين الجامعة العربية لدعم عودة الأطراف الليبية لاستئناف حوار بناء فيما بينها.