بوابة الفجر:
2025-01-24@07:32:13 GMT

عمرو أديب عن شهادة الـ 27%: "كل واحد قرشه عنده كنز"

تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT

قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك تساؤل عن الاستثمار الأفضل بعد انتهاء شهادة الـ 25%، مشيرا إلى أن بنكي مصر والأهلي طرحا شهادة جديدة بعوائد تصل إلى 27% سنويا.

شهادة الـ 27%

وأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إلى أن هناك فئات تعيش على عوائد الشهادات الادخارية، خاصة وأنها بمثابة استثمار أمن، معلقا: "كل واحد قرشه كنز وعايز يكون مطمن.

. وإحنا بنوكنا آمنة"، منوها بأن وضع الأموال في الشهادة الجديدة يقلل الخسائر.

وأضاف الإعلامي عمرو أديب، في ناس متعودة أن يكون لها قرش معين يجلها كل شهر دي راحتها النفسية"، منوها بأن هناك توقعات أن التضخم سينخفض في 2024.

وسط اهتمام بايرن ميونيخ... جوارديولا يكشف مستقبل ميشيل حبس المتهم بقتل نجله بسبب تعاطي المخدرات بالساحل

وكشف محمد الأتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك مصر، تفاصيل الشهادة الادخارية الجديدة، موضحا أن مدتها عام وتقدم عائد يصل إلى 23.5% شهريا، و27% سنويا. 

وأشار الأتربي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إلى أن شراء الشهادة متاح اعتبارا من اليوم، منوها بأن حصيلة ربط الشهادة في بنك مصر حتى الآن وصل إلى 4 مليار جنيه، ووصل حصيلة ربط الشهادات في البنك الأهلي إلى 7 مليار جنيه.

وقال محمد الأتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس بنك مصر، إنه تقرر أن تكون مدة الشهادة سنة لوجود توقعات بانخفاض معدلات التضخم الفترة المقبلة،  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عمرو أديب شهادة الـ 25 برنامج الحكاية

إقرأ أيضاً:

هل هناك تفاهمات سرية؟

هل هناك #تفاهمات_سرية؟ _ #ماهر_أبوطير

في الوقت الذي بدأت فيه هدنة الحرب في غزة، سربت جهات محددة كلاما عن وجود تفاهمات سرية حول قطاع غزة، لم يتم الاعلان عنه، وتحديدا حول ترتيبات الفترة المقبلة.

هذه الترتيبات تتعلق بهوية الذي سيحكم قطاع غزة، وطبيعة الحكم، وعلاقة كل ذلك بالوضع في الضفة الغربية، ووضع الحكومة الاسرائيلية، وقدوم ادارة اميركية جديدة، وما يرتبط بملفات اعادة الاعمار، ومن سيقوم بادارتها، وملف المساعدات وادارتها في غزة.

لا يوجد ادلة على وجود تفاهمات سرية، حول تفاصيل كثيرة، لكن الهدنة التي تم اعلانها تعني اكثر من نقطة الاولى انها مؤقتة، وليس وقفا دائما للحرب، وثانيها ان مدة الهدنة ذاتها قد تؤدي الى احياء مسار مواز للتفاهم حول قطاع غزة خلال الفترة المقبلة وادارته، وثالثها ان الهدنة ايضا ستجمد لفترة محدودة جدا العمليات الاسرائيلية في الضفة الغربية، خشية افساد الهدنة، وانتظاراً لتصور الادارة الاميركية الجديدة، التي بدأ البعض يقول انها تنزع الى مشروع جديد تحت مسمى “اقليم فلسطين” بدلا من دولة فلسطين، وهو اقل من دولة واعلى من سلطة، وبحيث تضم تبعية الاقليم الغزيين، بمعزل عن مساحات الاقليم الجغرافية، وهناك تفاصيل كثيرة حول مشروع اقليم فلسطين ومالذي يعنيه قانونيا على صعيد كل الاقليم، ورابعها ان وضع الحكومة الاسرائيلية وملف استقرارهأ، سيضغط نحو خطوات محددة قد تكون ضد قطاع غزة، وخامسها ان من سيحدد تفاصيل المرحلة المقبلة، يرتبط فعليا بالوضع داخل القطاع ذاته، والازمة الانسانية، ومن سيفرض نفسه سلطة داخله قانونيا وعشائريا.

مقالات ذات صلة مرافعة موضوعية أم مقامة إنشائية؟! 2025/01/20

حين تعلن سلطة اوسلو مثلا انها جاهزة للدخول الى قطاع غزة لادارته، يتنزل السؤال حول مااذا كان هذا الاعلان من جانب واحد، اما بتوافق فلسطيني عربي دولي، مثلما نلاحظ ان شرطة غزة اي التابعة لحماس اعلنت في التوقيت ذاته عن انتشار الاف العناصر التابعة لها وكأنها تؤكد انها ما تزال السلطة الحاكمة، ولن تقبل طرفا ثانيا، فيما يحتاج الغزيون وسط هذا الوضع الى المساعدات واعادة الاعمار، واستعادة الاقتصاد، والحياة، وسط تساؤلات عن الجهات التي ستتولى هذه الملفات، واذا ماكانت الاطراف الحالية مقبولة من جانب جهات عديدة كلها تريد اعادة ترسيم خارطة القوى داخل قطاع غزة، وهي جهات تقف ضد حماس، وتقف مرحليا ايضا ضد السلطة، بسبب غياب الاصلاحات، والملاحظات على اجهزتها.

اسوأ ما قد تخطط له اسرائيل امام فشلها في تنفيذ سيناريو التهجير، وهذا الفشل من ابرز نتائج الحرب، ان تقرر خنق القطاع بعد انتهاء تبادل الاسرى، بمعنى تركه مغلقا دون ايجاد طرف حاكم مقبول دوليا، وترك سلطة حماس لتحكمه، وهذا الخنق يراد عبره ترك الغزيين فوق ركام الحرب، بلا مستقبل، ولا اعادة اعمار، من باب العقاب الجماعي، لمجتمع تحمل حربا لا تحتملها شعوب ثانية، وسط القتل والتجويع، ومحاولات التهجير التي فشلت، فيما يرى آخرون ان تل ابيب تريد ادامة التضاد بين قطاع غزة والضفة، وبين حماس والسلطة، لغايات ثانية تتعلق بتكريس الفصل بين جناحي الدولة المحتملة، ومواصلة افشال قيام اي هوية رسمية للفلسطينيين، على شكل دولة فاعلة في المنطقة، وهي لهذا قد تسعى لمواصلة نزع سلاح حماس، مع تركها كسلطة مدنية، مع المساعي لتوليد اقتتال اهلي داخل القطاع بين كافة اطراف القطاع على خلفية التلاوم بسبب الحرب، وتبادل الاتهامات الداخلية.

لم تتسرب معلومات حول اليوم التالي للحرب، الا اذا حدث تحرك عربي مفاجئ، او فلسطيني عربي، او عربي دولي، للتباحث حول مستقبل غزة خلال المفترة المقبلة، وبدون ذلك لا احد يعرف ملامح اليوم التالي للحرب، على صعيد ادارة القطاع وحكمه، وعلاقة ذلك بكل الاطراف، لكن المؤكد هنا ان اليوم التالي للحرب، ازمة اسرائيلية مضاعفة، قبل ان يكون مشكلة فلسطينية، خصوصا، ان زلزال غزة لم تتوقف ارتدادته على كل الاطراف، خصوصا في اسرائيل التي لا تحصي خسائرها المرعبة علنا، وتخفي كل فشلها في غزة، وتستثمر في اثارة الندم في قلوب الفلسطينيين والعرب، بسبب كلفة الخسائر الانسانية والعمرانية في القطاع.

الغد

مقالات مشابهة

  • تسهيل إصدار شهادة عدم التباس الاسم التجاري إلكترونيًا
  • الاعرجي: مازال هناك 16 ألف عراقي في مخيم الهول السوري
  • «تنمية التجارة الداخلية»: طلبات إصدار «الاسم التجاري للشركات» متاحة إلكترونيا   

  • فائدة 35%.. حقيقة طرح شهادات ادخار جديدة من البنك الأهلي |تفاصيل
  • الحكومة تُخضع حامل شهادة التوجيهي المطلوب معادلتها لـ”اختباريّن”
  • عمرو الليثي: بعتبر نفسي واحد من أبناء الشرطة.. والداخلية تشهد تطورًا محلوظًا
  • هل هناك تفاهمات سرية؟
  • يصل لـ 30%.. تفاصيل أعلى عائد على شهادات الادخار من بنكي ‏الأهلي ومصر ‏
  • صلاح الشرنوبي: كانت هناك رغبة في التعاون مع عمرو دياب ولكن لم تتم وقدمت مع فؤاد اغاني ناجحة
  • بعائد شهري مرتفع.. أعلى شهادات ادخار 2025 في بنكي الأهلي ومصر