60 دقيقة فقط.. جدول تخفيف أحمال الكهرباء في المحافظات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تشهد بعض المناطق في الإسكندرية والمحافظات تخفيف أحمال الكهرباء لمدة 60 دقيقة فقط، بعد إعلان رئاسة الوزراء جدول ومواعيد تخفيف الأحمال الجديدة، التي بدأ تطبيقها يوم الأربعاء الماضي 3 يناير، على أن تكون تبدأ مدة تخفيف أحمال الكهرباء بداية من الساعة 11 صباحا حتى 5 مساء
وعن المناطق التي تشهد تخفيف أحمال الكهرباء 60 دقيقة فقط في المحافظات جاءت في مقدمتها محافظة الإسكندرية، وجاءت وفق الجدول المرفق على النحو التالي:-
وفي محافظة البحيرة تشهد بعض قرى مراكز « دمنهور، إيتاي البارود، كفر الدوار، أبو حمص، شبراخيت» تخفيف أحمال الكهرباء لمدة ساعة يومياً.
وجاءت المناطق التي تشهد تخفيف أحمال كهرباء ساعة واحدة في محافظات الدلتا وهى«الدقهلية، الغربية، المنوفية»، طبقا للجداول المرفقة على النحو الآتي
وفي محافظة الفيوم، جاء أماكن تخفيف أحمال الكهرباء ساعة في قرى مراكز «إطسا، الفيوم، أبشواي، يوسف الصديق، طامية، مدينة الفيوم، مركز سنورس»
وفي محافظات الصعيد تشهد بعض المناطق في محافظات «سوهاج، بني سويف، أسوان، الأقصر، أسيوط»، طبقاً للجداول المرفقة كالآتي:-
يشار أن قرار بتخفيف أحمال الكهرباء، يستثنى محافظتي جنوب سيناء والبحر الأحمر كونهما محافظات سياحية من الدرجة الأولى، وتضم جنوب سيناء مدن « شرم الشيخ، الطور، أبو زنيمة، أبو رديس، سانت كاترين، دهب، رأس سدر، نويبع وطابا»، وتضم محافظة البحر الأحمر مدن «الغردقة رأس غارب، سفاجا، مرسى علم، القصير، حلايب وشلاتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تخفيف أحمال الكهرباء في المحافظات جدول تخفيف أحمال الكهرباء جدول تخفيف أحمال الكهرباء 2024 تخفيف أحمال الكهرباء تخفیف أحمال الکهرباء
إقرأ أيضاً:
تونس تشهد العديد من «الهزّات الأرضية» خلال أيام.. هل هنالك إمكانية لحدوث «زلزال»؟
شهدت تونس منذ بداية فبراير الجاري، عدة هزات أرضية ضرب معظمها ولاية سيدي بوزيد، وآخر الهزات التي ضربت تونس وقعت يوم أمس الأربعاء، حيث بلغت قوتها 3.5 درجات، على بُعد 8 كلم شرق المكناسي، وشعر بها عدد من سكان المعتمدية، فما أسباب هذه الهزات وهل هنالك إمكانية لحدوث زلزال؟
وول ذلك، أوضح رئيس مصلحة البحث والتطوير في الجيوفيزياء بالمعهد الوطني للرصد الجوي حسان الحامدي، أن “أسباب تسجيل هذه الهزات تعود بالأساس إلى نشاطات تكتونية تحت سطح الأرض”.
وبحسب إذاعة “موزاييك اف ام التونسية”، أشار الحامدي، “إلى أن المنطقة التي تشهد هذه الهزات تقع بالقرب من حدود الصفائح التكتونية، وبحكم أن البلاد التونسية تقع في الضفة الشمالية للصفيحة الإفريقية التي هي في حركة مستمرة نحو الصفيحة الأوروآسيوية، فإن هذه المناطق تشهد تراكم توترات وطاقة هائلة بسبب انزلاق صفائح (اندساسها تحت صفائح أخرى) أو تلاقيها (تصادمها) أو تباعدها”.
وبين رئيس مصلحة البحث والتطوير أن “المناطق التي شهدت الهزات الأرضية توجد فيها شبكة متداخلة من الفوالق والصدوع النشطة حاليا، والتي عندما تتراكم فيها كمية كبيرة من الطاقة تصل إلى حد معين فتتلاشى متمثلة في هزّات أرضية نشهدها على السطح، وهذا ما يبرر كون هذه المناطق متحركة وتشهد منذ بداية الشهر الحالي عدة هزات أرضية”.
وأشار حسان الحامدي، إلى أن “الهزة الأولى كانت الرئيسية، ووقعت بمنطقة المكناسي في ولاية سيدي بوزيد، في الثالث من فبراير، بقوة 4.9 درجات على سلم ريختر، ثم تلتها عدة هزات ارتدادية ضعيفة نوعا ما ومرتبطة بالرجّة الرئيسية، باعتبار تقاربها معها في الزمن وحدوثها في الأماكن ذاتها والقريبة منها.
وشدد على أن احتمال حدوث زلزال مدّمر ينتج عن هذه الهزات ضعيف، موضحا أن إمكانية حدوث هزات أخرى أمر وارد”.
ولفت الحامدي إلى “أن الهزات الأرضية المسجلة لم تسبب أضرارا كبيرة على مستوى البنية التحتية أو الأرواح البشرية، ما عدا بعض الشقوق في بعض البنايات”.