شبه بعض.. 10 صور لشقيقة سارة سلامة تثير الجدل
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تصدرت منى سلامة شقيقة الفنانة سارة سلامة تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل بعد ظهورها على السوشيال نيديا رفقة شقيقتها.
ونشرت سارة سلامة فيديو عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات انستجرام احتفالا بعيد ميلاد شقيقتها منى وهو ما أبرز ملامحها الجميلة والتشابه بينهم.
وحصدت الإطلالة إعجاب الآلاف من متابعيها معبرين عن إعجابهم بإطلالتها هذا الصيف ودائما تتساءل الفتيات عن سر جمال شقيقة سارة سلامة ورشاقتها.
وتعد الفنانة سارة سلامة، من الفنانات اللواتي يحرصن على الظهور بشكل مميز ولافت دائما تكشف عن جمالها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت سارة سلامة في المكياج على الألوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، واختارت أن تضع أحمر للشفاه بألوان هادئة تكشف عن جمالها وأناقتها.
كما تميل، إلى ترك شعرها الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وانسيابيه، كما تفضل الشعر الطويل الذي يبرز جمال أنوثتها.
إليكم مجموعة من صور شقيقة سارة سلامة…
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سارة سلامة بعيد ميلاد شقيقتها شقيقة سارة سلامة سارة سلامة
إقرأ أيضاً:
جمال سلامة: مخططات التهجير قد تستمر .. والصمود العربى الضمانة الوحيدة لإحباطها
أكد الدكتور جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أن الدور المصري كان محوريًا في حشد الرأي العالمي لوقف الحرب على قطاع غزة والتوصل إلى وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في الدفع نحو الحلول السلمية.
وأضاف عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن مصر باعتبارها الراعي الأساسي للقضية الفلسطينية، كانت تسعى دومًا لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، سواء قبل أو بعد أحداث 7 أكتوبر، موضحًا أن الجهود المصرية كانت حاسمة في الوصول إلى المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، لولا دورها الفاعل لما تحقق ذلك.
إعمار غزةوفيما يتعلق بالخطة المصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير السكان، أشار إلى أن هذه الخطة تُعد بديلًا عن محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التهجير، مؤكدًا أهمية تبني الدول العربية هذه الخطة ودعمها.
ونوه بأن مصر ليست مجرد دولة تطمح إلى حلول عاجلة، بل تسعى لوضع خطة شاملة ومتوازنة تشمل الأبعاد السياسية والإنسانية، مضيفًا أن المواقف المصرية، سواء على مستوى القيادة السياسية أو الشعب، ترفض رفضًا قاطعًا فكرة التهجير، واصفًا القضية بأنها "وجودية" بالنسبة للفلسطينيين، والأردن ومصر، وأن أي حل يتضمن التهجير سيؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وأكد، أن إسرائيل قد تستمر في محاولة التهجير على مدار العقود القادمة، لكن الموقف العربي الموحد، خصوصًا الموقف المصري، سيكون عاملًا رئيسيًا في التصدي لهذه المحاولات وحماية حقوق الشعب الفلسطيني.