دبي (وام)

أخبار ذات صلة تحت رعاية ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة.. الدورة الأولى لبطولة غياثي للصقور تعقد فعالياتها في أبوظبي الحريز والهاجري يتصدران «فزاع للصيد بالصقور»

اختتمت أمس منافسات العامة مفتوح ضمن بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسة «التلواح»، التي تنظمها إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وتستمر حتى 12 يناير الجاري؛ بجوائز مالية تزيد على 17 مليون درهم.


وأقيمت أمس الأول أشواط جير تبع للعامة مفتوح، وفيها تفوق راشد بن سرود المنصوري في شوط الرمز فرخ، بالطير «البنتلي»، تلاه القطري عبد العزيز مبارك المعاضيد بالطير «أر بي جي»، ثم جاء سيف جمال الحريز بالطير «إتش إس 2» بالمركز الثالث. وتمكن سيف جمال الحريز من إثبات تفوقه في أشواط جير تبع ـ جرناس بحصوله على الرمز بالطير «مرشح»، فيما حلّ راشد بن سرود المنصوري ثانيًا بالطير «الشهم»، ثم فريق الفرسان بالطير «تي 08».
واستطاع فريق دبي تحقيق رمز «البيور جير فرخ» بالطير «مكرّم»، تلاه فريق الفرسان بالطير «بي بي 1»، ثم سلطان عتيق الفلاسي بالطير «اليلايس».
وشهدت منافسات العامة مفتوح لفئة «بيور جير جرناس» حصول سيف جمال الحريز على الرمز بالطير «يلايس»، فيما حلّ فريق ربدان في المركز الثاني بالطير «ذهب»، أما المركز الثالث فذهب لفريق ندّ الشبا من خلال الطير «مسموح».
وفي ختام المنافسات في فئة «قرموشة جرناس» تمكن سلطان عتيق الفلاسي من الحصول على الرمز من خلال الطير «توقيت»، أما في فئة «قرموشة فرخ» فذهب شوط الرمز لفريق ندّ الشبا بالطير «100».
قام راشد الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ودميثان بن سويدان رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، بتتويج الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بطولة فزاع للصيد بالصقور الصيد بالصقور مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث

إقرأ أيضاً:

فنون جميلة أسيوط تنظم معرضًا فنيًا تحت عنوان دلالات الرمز للتعبير عن القضية الفلسطينية

 

 

شهدت جامعة أسيوط افتتاح معرضًا فنيًا بعنوان دلالات الرمز للتعبير عن القضية الفلسطينية في سينوغرافيا العرض المسرحي نعيمة للدكتورة غادة صلاح النجار، الأستاذ المساعد، ورئيس قسم الديكور، بكلية الفنون الجميلة، والذي تنظمه الكلية بصالة (2)، ويستمر لمدة أسبوعين.

 

أشاد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط بالمعرض الفني، مثمنًا جهود الكلية في تقديم أعمال فنية هادفة تسهم في تنمية الوعي المجتمعي وتعبر عن القضايا الوطنية والإنسانية. وأكد أن الجامعة تحرص على دعم الأنشطة الفنية والثقافية التي تساهم في الارتقاء بالذوق العام وتعزيز الانتماء الوطني بين الطلاب.

وجاء ذلك بحضور الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمد حلمي الحفناوي عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمد عبد الحكيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد بداري العميد الأسبق للكلية، ومحمد جمعة مدير إدارة الفنون بالإدارة العامة لرعاية الطلاب، ومخرج العرض المسرحي، ونخبة من أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالكلية، وبإدارة الفنون وعدد من طلاب وطالبات الكلية.

وأكد الدكتور جمال بدر أهمية التطبيق العملي للدراسة النظرية، حيث يظهر تأثير الدراسة الحقيقي على أرض الواقع؛ من خلال ما يقدمه من نتائج يمكن استغلالها وتطبيقها، وهو ما يعكسه تقديم المعرض للديكور والأزياء والإكسسوارات التي قامت بتصميمها الدكتورة غادة النجار، ونفذها طلاب الفنون التعبيرية بقسم الديكور، وطلاب قسم التصوير، للعرض المسرحي (نعيمة)، الذي شارك في مهرجان إبداع الذي نظمته وزارة الشباب والرياضة، ومهرجان الإبداع المسرحي الثاني عشر بجامعة أسيوط.

وأوضح الدكتور محمد حلمي الحفناوي أن المعرض هو أحد معارض الترقيات الخاصة بأعضاء هيئة التدريس بالكلية لدرجة أستاذ في مجال التخصص، ويهدف إلى ربط الدراسة العلمية بالتطبيق، مشيرًا إلى أن المعرض سيتم تنظيره إلى ورقة بحثية، تهدف إلى تحليل دلالة الرموز في سينوغرافيا هذا العرض، واستكشاف كيفية توظيفها لتعزيز الرسائل الدرامية، ومن المقرر أن يتم نشرها في إحدى المجلات العلمية المتخصصة.

وأشارت الدكتورة غادة النجار إلى أن مسرحية (نعيمة) مأخوذة عن ملحمة شعبية مشهورة من التراث الشعبي المصري، وهي تأليف الشاعر درويش الأسيوطي وإخراج الفنان محمد جمعة مدير إدارة الفنون بالجامعة، وتدور الأحداث في إحدى قرى صعيد مصر، وتجمع بين مفاهيم مختلفة (الحب والحقد والخير والشر)، والصراع بينهم، وتحمل في مضمونها أبعاد رمزية ودلالات تعبر عن الأحداث الجارية في غزة بفلسطين، وما تتعرض له من انتهاكات لحقوق الإنسان، وقتل وتشريد لأهلها.

وأوضحت النجار أن  الديكور والملابس من أهم عناصر السينوغرافيا في العرض المسرحي، حيث نجح الديكور في التعبير عن مكان الأحداث، وإيصال رسائل درامية محددة، في ثلاثة مشاهد هي: بيت حسن؛ باللون البيج الفاتح ليعبر عن النقاء، والرموز والزخارف المرسومة عليه باللون الأخضر للدلالة على الخير والنماء، وجاء الباب لمدخل المنزل العتيق ليمثل الوطن، أما بيت نعيمة فتم تنفيذه باللون الأزرق ليمثل الحقد والمؤامرة، وعلى الحائط رمز لمفتاح البيت يحيطه السلاسل التى ترمز إلى القيود، وثالث المشاهد هو الموردة (الطريق إلى الماء) وهو سور على ضفاف النيل يظهر من ورائه أجزاء من أشرعة المراكب والتي يتشكل إحداها على شكل خريطة فلسطين (الوطن).

وأضافت النجار أن الملابس والإكسسوارات عبرت عن ملامح الشخصيات، فشخصية (نعيمة) وهي الشخصية الرئيسية في العرض تكون زيها من اللون الأبيض والأحمر والأخضر والأسود؛ المستوحى من علم فلسطين، و(حسن) بشخصيته البسيطة الحالمة يرتدي جلباب أبيض وشال فلسطين المميز ليعبر عن السلام والنقاء.

مقالات مشابهة

  • انطلاق بطولة الشعب الجمهوري بمشاركة 24 فريق
  • الحديدة تتوج بلقب بطولة الجمهورية للكرة الطائرة الشاطئية للمنتخبات
  • فريق 2009 بالزمالك يفوزون على بلدية المحلة في بطولة الجمهورية
  • تعرف على موعد عرض فيلم بنات الباشا بطولة زينة
  • طيران الاحتلال الاسرائيلي يحلق فوق صحنايا .. والأمن العام لا تخرجوا
  • فريق الخدمة الاجتماعية بكفر الشيخ يحصد بطولة الجمهورية بوزارة التعليم العالي
  • محافظ القاهرة يستقبل فريق القاهرة مواليد 2011 قبل سفره للمشاركة في بطولة طوكيو الدولية
  • الزمالك يتعاقد مع الكويتي علي الخضر لتدريب حراس مرمى فريق اليد
  • «الجولف» يتوج أبطال موسم «وسام الاستحقاق»
  • فنون جميلة أسيوط تنظم معرضًا فنيًا تحت عنوان دلالات الرمز للتعبير عن القضية الفلسطينية